انفجارات كبيرة في مصنع لإعادة تدوير بطاريات ليثيوم بأمريكا (شاهد)
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تسبب حريق ضخم في مصنع لإعادة تدوير بطاريات الليثيون في ولاية ميزوري الأمريكية، بانفجارات كبيرة، وعمليات إخلاء لمحيط المكان.
وانتشرت مقاطع فيديو تظهر لحظة الانفجار الذي هز المصنع، بعد اندلاع حريق في مصنع لمعالجة بطاريات الليثيوم أيون مملوك لشركة كريتيكال ماينور ريكوفري.
وأظهر مقطع فيديو الدخان يتصاعد من المبنى قبل انفجار كبير يتبعه انفجارات أخرى، ودفع الدخان الكثيف المتصاعد من الحريق سلطات مقاطعة ماديسون إلى إصدار أوامر إخلاء في إحدى مناطق فريدريكتاون، كما نصحت السكان المحليين بالاحتماء في منازلهم.
وقالت الشركة إن المصنع الذي تبلغ مساحته 225 ألف قدم مربع يستخدم "لإعادة تدوير المواد المتعلقة ببطاريات الليثيوم أيون من الشركات المصنعة للبطاريات، ومصنعي المعدات الأصلية للسيارات، وتجار البطاريات، والقائمين بإعادة التدوير، والمعالجات في جميع أنحاء العالم".
ووصفت المكان بأنه "أحد من أكبر مرافق معالجة بطاريات الليثيوم أيون في العالم".
يشار إلى أن بطاريات الليثيوم قادرة على إحداث حرائق سريعة في حال تعرضت لأبسط أنواع الحوادث، ومنعت بعض أنواع الهواتف سابقا من اصطحابها إلى الطائرات بسبب خلل في تصنيع بطارياتها التي كانت تنفجر فورا بسبب ارتفاع حرارتها لخلل مصنعي بها.
???????? #BreakingNews : A powerful explosion has caused a massive fire at a lithium battery recycling plant, leading to secondary detonations and forced evacuations in Missouri, #USA pic.twitter.com/EqVu7ZEheD — Dasein. The Man (@dark_noon87803) October 31, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم مصنع الانفجار بطاريات الليثيوم انفجار مصنع بطاريات ليثيوم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة بطاریات اللیثیوم
إقرأ أيضاً:
ناصر الصوافي .. يسعى لإنشاء مصنع متكامل لإنتاج العطور
بدأت رحلة «سيد العود للعطور» على يد رائد الأعمال ناصر بن عبدالله الصوافي في عام 2014، عندما قرر تحويل شغفه بصناعة العطور إلى واقع ملموس، من محافظة شمال الشرقية، وتحديدًا من ولاية إبراء، انطلقت هذه العلامة العُمانية الرائدة في عالم العطور لتضفي لمسة عصرية على التراث العطري العُماني.
وعلى مدار عشر سنوات، استطاعت «سيد العود» أن تبرز كواحدة من أبرز الشركات في هذا القطاع، حيث تمتلك اليوم خمسة فروع في إبراء وسناو وجعلان وبركاء والخوض، وهذا النجاح لم يكن مجرد حظ، بل هو نتاج جهد مستمر في تلبية احتياجات السوق من خلال تقديم مجموعة متنوعة من المنتجات الفاخرة، تشمل العطور العربية والغربية، والبخور، واللوشنات، والمرشات، واللبان العُماني، وماء الورد الجبلي، بالإضافة إلى دهن العود الطبيعي وخشب العود.
ويسعى الصوافي جاهدًا للحفاظ على التراث العُماني العريق من خلال اختيار أجود الخامات المستوردة من مختلف أنحاء العالم، وقال: «كان للشركة حضور بارز في العديد من المعارض الدولية في الخليج، مثل البحرين والسعودية، مما يبرز طموحنا وإبداعنا في تقديم منتجات تعكس الهوية العُمانية».
وفي نظرة إلى المستقبل، يسعى الصوافي لإطلاق الهوية الجديدة لشركته في عام 2025، كما يخطط لإنشاء أكبر مصنع للعطور في سلطنة عُمان.
بهذه الرؤية الطموحة، تظل «سيد العود» رمزًا للفخر العُماني، ونجاحها هو شهادة على قدرة الشباب العُماني على الابتكار والإبداع، مقدِّمةً تجربة عطرية تنقل عبق التراث العُماني إلى العالم.