إعلام الاحتلال: سقوط أكبر عدد من القتلى بإسرائيل في يوم واحد
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
في ظل القصف المتواصل، وتصاعد التوترات بين حزب الله اللبناني وجيش الاحتلال الإسرائيلي، تمكن حزب الله من قتل 8 أشخاص في إسرائيل، بعد قصف بالصواريخ شنه اليوم الخميس، على خليج حيفا ومستوطنة المطلة التي تضم عمال أجانب.
أكبر عدد من القتلىوتبين أن 4 من القتلى أجانب يعملون في حقول داخل مستوطنة المطلة شمال إسرائيل، بالإضافة إلى قتيلين في المنطقة الشرقية لحيفا، وصرحت وسائل الإعلام الإسرائيلية بتأكيد أنباء ارتفاع القتلى من 2 إلى 8 أشخاص، ويعد هذا أكبر عدد من القتلى المدنيين في الجانب الإسرائيلي في يوم واحد منذ بداية الحرب.
وكانت عمليات القصف المتبادل قد تصاعدت، اليوم بعد ما طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي، 10 قرى في جنوب لبنان بالإخلاء الفوري، من بينهم مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين، وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن حركة نزوح كثيفة من مخيم الرشيدية بعد التهديد الذي أصدره الاحتلال لسكان المخيم وعدد من القرى الجنوبية.
غارات جوية كثيفةوشنت القوات الإسرائيلية غارات جوية كثيفة، على مناطق في الجنوب اللبناني ووسع جيش الاحتلال قصفه ليشمل منطقة البقاع الغربي، وفي الوقت نفسه، يواصل «حزب الله» التصدي لمحاولات توغل القوات الإسرائيلية.
ويواصل الجيش الإسرائيلي هجماته على لبنان، والتي أوقعت عشرات الشهداء والجرحى خلال الـ 24 ساعة الماضية، إذ بلغت حصيلة الشهداء والمصابين منذ بدء العدوان الإسرائيلي 2822 شهيداً و12937 جريحًا، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة اللبنانية، وفي إسرائيل تسبب قصف «حزب الله» في مقتل 40 مدنيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل لبنان جنوب لبنان حزب الله من القتلى حزب الله
إقرأ أيضاً:
شريف عامر لـ«كلم ربنا»: «أنا متأكد أن الله يحبني جدًا»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي شريف عامر، إننى "على يقين تام بأن الله يحبني، وهذا الشعور العميق دائمًا ما يرافقني، كنت أشارك زملائي هذه الفكرة وأقول لهم بثقة: «أنا متأكد أن الله يحبني جدًا»
وأضاف «عامر»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «كانت حالتى الاقتصادية تعبانة وعرفت أنه هيجينى طفل تالت، كنت بعيط وببكي لحظة ما عرفت، كانت لحظة صعبة، وقتها كنت فى رمضان بفطر عند أهلى وأهل مراتي يوم آه ويوم لأ عشان مفيش فلوس، ومش معايا غير 4 لتر بنزين فى عربيتى بس، ومفيش أكل فى البيت، كنت فى مدينة الإنتاج وقتها وكنت بصور برنامج، فقلت: «يا رب اعمل اية، فتولانا يا رب أنا وهما"، والنهاردة بعد الدنيا ما اتغيرت وربنا سترنى وكرمنى بعدى على نفس المكان وبشكر ربنا، والطفل التالت أصبح فاكهة حياتى.
وأضاف: كان لي صديق«صديقي حسين اللي سميت ابنى على اسمه عشان يطلع زيه، وهو أول واحد اتوفي فى أصدقائي، نام مصحيش وهو عنده 20 سنة، يومها كان بينا ميعاد وأنا مرحتش، ومقبلتش عزاه من حد، ولا أى كلام يواسيني، وقلت لربنا أنا مش مبسوط، ويا رب لازم أشوفه لما أموت، وعاتبته: «قلت انت عملت فيا كدة لية»، عزاء حسين كأنه عزاء رئيس وزراء، لكن اعتقدت وقتها أن ربنا قبل كلامي، لكن حسيت انى كنت بجح أوي لأن قولتله يعنى سبت كل الناس، وكان وقتها فى حرب تحرير الكويت وخدت ده"، لكن تعلمت الدرس أن هناك قدر، وكمان تعلمت درس الافتقاد، لكن جزء من الإيمان هو الرضا، وكنت بسمع إن العم محمود السعدنى كان يقول يا رب أنا حبيبك"، وفهمت إنه حاجات بتحصل بنعرف معناها بعدين، لأنه نهايته دى كان ممكن أحسن له، وكل 9 نوفمبر بفتكره من 30 سنة، وحسين ابنى اتولد 14 نوفمبر، قولت لربنا خدت واحد هاتلى واحد وفعلا ده اللي حصل، ونوفمبر شهر من افتقدت ومن رزقت، ومن هنا جاتنى فكرة ان ربنا بيحبني، وكنت بقول لأصدقائى أنا هدخل الجنة، وحتى ان تجاوزت يقابل ذلك بالسماح والاستيعاب، لكن ممكن تتظاهر قدام اى حد إلا ربنا، وبقيت بحب أدعى برة الصلاة، يعنى الصلاة فرض، لكن دعائي الجانبي هو حق الله عليا».