بوابة الفجر:
2024-12-21@18:28:56 GMT

رد مثير من ميسي عن المشاركة في كأس العالم 2026

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

رد الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم إنتر ميامي الأمريكي، عن إمكانية مشاركته مع منتخب بلاده في النسخة القادمة من بطولة كأس العالم 2026 المقرر إقامتها في الولايات المتحدة الأمريكية.

ميسي يعلق على إمكانية اللعب في كأس العالم 2026

قال ميسي في حديثه مع الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو: “اللعب في كأس العالم 2026؟ لا أعرف، بصراحة سُئلت هذا السؤال مرات كثيرة، خصوصًا في الأرجنتين”.

تابع: “وآمل أن أنهي هذا العام بشكل جيد، وأن أبدأ العام القادم بتحضيرات جيدة، والتي لم أتمكن من القيام بها العام الماضي بسبب جميع الرحلات التي قمنا بها”.

ميسي يكشف موقفه من التدريب بعد الاعتزال ميسي يدعو الجميع إلى مبادرة "انضموا للكوكب"

وأكمل قائلًا: “سأرى كيف أشعر، ولكن في نفس الوقت، هناك الكثير من الوقت، وفي كرة القدم تحدث العديد من الأشياء، لذلك لا أفكر في ذلك، أعيش يومًا بيوم دون التفكير فيما بعد”.

وبسؤاله عن خطوته التالية بعد الاعتزال، قال ميسي: “لا أعرف، بصراحة لا أعرف. أعتقد أنني لا أرغب في أن أصبح مدربًا، ولكن لا أعلم حقًا ما الذي يمكن أن أفعله”.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأرجنتيني ليونيل ميسي اعتزال ميسي الولايات المتحدة الامريكية إنتر ميامي الأمريكي انتر ميامي بطولة كأس العالم 2026 بطولة كأس العالم کأس العالم

إقرأ أيضاً:

10 نصائح أساسية لسلامة طفلك على منصات الألعاب

في الوقت الذي يمكن أن تكون فيه الالعاب الالكترونيه ممتعة ومفيدة للأطفال في بعض الحالات، يمكنها أيضًا أن تشكل مخاطر على صحتهم البدنية والعقلية والاجتماعية، ولضمان تجربة آمنة وممتعة لهم على منصات الألعاب ينبغي التقيد ببعض النصائح.

أبرز المخاطر

وهناك العديد من المخاطر المرتبطة بالألعاب الإلكترونية وتأثيرها على الأطفال وتتضمن:
الإدمان على الألعاب: يمكن أن يؤدي اللعب المفرط إلى الإدمان؛ ما يترتب عليه قضاء الأطفال وقتًا طويلًا أمام الشاشات على حساب النشاطات الأخرى مثل الدراسة أو التفاعل الاجتماعي أو ممارسة الرياضة. وهذا قد يؤثر على صحتهم النفسية والجسدية.
التأثير على الصحة البدنية: الجلوس لفترات طويلة أمام الشاشات يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية مثل السمنة، وضعف البصر، وآلام في الظهر والعنق نتيجة للوضعية غير الصحيحة أثناء اللعب. كما قد تؤدي الألعاب إلى قلة النشاط البدني، وهو أمر ضار لنمو الأطفال.
التأثير على الصحة النفسية: بعض الألعاب التي تحتوي على مشاهد عنف قد تؤدي إلى زيادة مستويات القلق أو التوتر عند الأطفال. وهناك أيضًا بعض الدراسات التي تشير إلى أن الألعاب العنيفة قد تؤدي إلى زيادة العدوانية في سلوك الأطفال.

التأثير على العلاقات الاجتماعية: عندما يفرط الأطفال في اللعب على الإنترنت أو في ألعاب الفيديو، قد يصبحون منعزلين اجتماعيًا؛ ما يقلل من تفاعلهم مع الأصدقاء والعائلة. كذلك قد يعانون من قلة المهارات الاجتماعية، وصعوبة التواصل والتفاعل مع الآخرين.
التعرض لمحتوى غير لائق: بعض الألعاب الإلكترونية قد تتضمن تفاعلات مع لاعبين آخرين من مختلف الأعمار والثقافات. وهذا يعرض الأطفال لخطر التعرض لمحتوى غير لائق، مثل العنف أو الألفاظ البذيئة، وقد يتعرضون أيضًا للتهديدات أو التنمر عبر الإنترنت.
مشاكل النوم: اللعب المتأخر ليلًا أو التعرض للأضواء الزرقاء من الشاشات قد يؤدي إلى مشاكل في النوم، مثل الأرق؛ ما يؤثر على صحة الأطفال النفسية والبدنية.
الانعزال عن التعليم: عندما يركز الطفل بشكل مفرط على الألعاب الإلكترونية، قد يقل اهتمامه بالدراسة أو الأنشطة الأخرى المفيدة مثل القراءة أو تعلم مهارات جديدة؛ ما يؤثر على تحصيله الأكاديمي.
تقليل المخاطر
من خلال اتخاذ بعض التدابير، يمكن تقليل المخاطر المرتبطة بالألعاب الإلكترونية وضمان تجربة آمنة ومفيدة للأطفال. ومن أبرز ما يمكن القيام به:
تحديد وقت اللعب: من المهم تحديد وقت محدد للأطفال للعب بالألعاب الإلكترونية. ويمكن استخدام أدوات لضبط وقت اللعب على الأجهزة.
التحقق من تصنيف الألعاب: تأكد من أن الألعاب التي يلعبها الطفل مناسبة لعمره وتوفر محتوى تعليميًا أو ترفيهيًا آمنًا. مع العلم أن معظم منصات الألعاب توفر تصنيفات عمريّة توضح محتوى اللعبة، مثل العنف أو الكلمات غير المناسبة.
مراقبة الأنشطة عبر الإنترنت: يجب أن يتواصل الأهل مع الأطفال حول نوعية الأشخاص الذين يتفاعلون معهم عبر الإنترنت.
تشجيع الأنشطة البديلة: تشجيع الأطفال على ممارسة الرياضة أو القيام بأنشطة أخرى تسهم في تطوير مهاراتهم الاجتماعية والعقلية.
تفعيل الرقابة الأبوية: استخدام الأدوات المتاحة على الأجهزة للحد من الوصول إلى محتوى غير مناسب.
مراقبة التفاعلات: في حال كان الطفل يلعب ألعابًا عبر الإنترنت مع لاعبين آخرين، يجب مراقبة تفاعلاته. وينصح بالتحقق من المحادثات النصية أو الصوتية للتأكد من عدم تعرض الطفل للتنمر أو محتوى غير لائق.
إعداد كلمة مرور: من الأفضل أن تكون حسابات الأطفال محمية بكلمة مرور لضمان عدم الوصول إلى الألعاب أو المحتويات غير المناسبة.
التعليم والتوعية: تحدّث مع الأطفال عن كيفية حماية خصوصيتهم أثناء اللعب عبر الإنترنت، مثل عدم مشاركة معلومات شخصية أو كلمات المرور مع الآخرين.
الابتعاد عن الألعاب العنيفة: يُفضل أن يتجنب الأطفال الألعاب التي تحتوي على مشاهد عنف أو محتوى غير لائق؛ لأن هذه الألعاب قد تؤثر على سلوكهم وتفكيرهم.
مراجعة بيانات الخصوصية: تأكد من أن إعدادات الخصوصية في منصات الألعاب تضمن حماية الطفل من الوصول إلى محتوى غير لائق أو تفاعل مع غرباء.
ومن خلال اتباع هذه الإجراءات، يمكن ضمان تجربة آمنة وممتعة للأطفال على منصات الألعاب.

إرم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اللعب على شطآن الخليج
  • عودة فريق الطائرة بالزمالك إلى القاهرة بعد المشاركة بكأس العالم للأندية
  • مدرب البحرين: تنتظرنا مباراة مهمة أمام السعودية في خليجي 2026
  • جوارديولا يعلق على سبب هيمنة مانشستر سيتي على البطولات
  • الأمين العام للأمم المتحدة يوضح إمكانية رفع العقوبات عن سوريا
  • الامين العام للأمم المتحدة يكشف إمكانية رفع العقوبات عن سوريا
  • 10 نصائح أساسية لسلامة طفلك على منصات الألعاب
  • عاجل - رئيس أندونيسا: الدول المشاركة في قمة "D-8" ثالث قوة اقتصادية في العالم
  • رئيس أندونيسا: الدول المشاركة في قمة «D-8» ثالث قوة اقتصادية في العالم
  • 19.8 مليار جنيه حجم استثمارات عقود المشاركة العام المالي الماضي