مدير تحرير الأهرام: القضية الفلسطينية في قلب كل مصري.. والرئيس السيسي يتحدث عنها دائما
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قال جميل عفيفي، مدير تحرير الأهرام، إن العلاقات المصرية الأردنية علاقات متميزة، ويوجد تطابق لكل وجهات النظر، والقضايا الخاصة بالدول العربية وأهمها الفلسطينية، وذلك التطابق يحقق المصلحة العامة للقضية الفلسطينية، وهي القضية الأم، وفي قلب كل مواطن عربي، ومصر خلال سنوات من عام 1948، نجد أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يتحدث عنها دائمًا.
أضاف مدير تحرير الأهرام، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، يجب إيقاف المستوطنات، وأن القدس عاصمة دولة فلسطين، ويوجد تنسيق كبير بين مصر والأردن ومصر، منذ وقت قريب، كانت تجتمع مع الفصائل بمدينة العلمين برئاسة الرئيس الفلسطيني، وأعتقد أن مصر تفعل حل للقضية الفلسطينية، وأن عملية التوافق بين الفصائل الفلسطينية ووجود رؤية فلسطينية واحدة لمواجهة الحكومة الإسرائلية ومواجهة التحديات.
إسرائيل تصعد الأمورتابع أن إسرائيل تسعى لتصعيد الأمور منذ تولي حكومة نتينياهو، وبنهاية العام الماضي تمت العديد من الأزمات، مثل اقتحام المقدسات، وتنفيذ عمليات عسكرية بمدن فلسطينية عديدة وسقوط شهداء كثر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية القمة الثلاثية إنعقاد القمة فلسطين الأردن مصر
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: المساعدات الإنسانية لغزة تعكس التزام مصر التاريخي لدعم القضية الفلسطينية
ثمن الربان وليد جودة، أمين مساعد حزب المؤتمر، الدور الرائد الذي تقوم به الدولة المصرية في دعم الأشقاء في غزة، مؤكدًا على التزام القيادة السياسية بتقديم الدعم الإنساني المستمر للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها، خصوصًا مع دخول فصل الشتاء.
وقال جودة، في بيان له، إن حزم المساعدات المتتالية التي تم إرسالها إلى قطاع غزة تأتي كجزء من الجهود المصرية المستمرة لتخفيف معاناة المدنيين وتعزيز صمودهم في مواجهة التحديات الإنسانية.
وأضاف أمين مساعد حزب المؤتمر، أن المساعدات المصرية تشمل إمدادات غذائية وطبية ومواد إغاثية أساسية، لضمان حصول الشعب الفلسطيني على الدعم اللازم لمواجهة صعوبة الأوضاع المعيشية خلال فصل الشتاء.
وأكد الربان وليد جودة، أن هذه الجهود تعكس التزام مصر التاريخي بدعم القضية الفلسطينية، ودورها الفاعل في تحقيق الاستقرار الإقليمي وحماية حقوق الإنسان.
وحذر أمين مساعد حزب المؤتمر، من خطورة الشائعات التي تهدف إلى زعزعة أمن واستقرار الدول، مشيرًا إلى أن الشائعات تُعد من أخطر الأسلحة المستخدمة في التأثير على الروح المعنوية للمواطنين، وزرع الفتنة والتوتر بين الشعوب والحكومات.
وطالب أمين مساعد حزب المؤتمر، المواطنين بتوخي الحذر وعدم الانسياق وراء الأخبار المضللة التي تنتشر عبر وسائل الإعلام غير الموثوقة، مؤكدًا أهمية التحلي بالوعي الوطني والحصول على المعلومات من المصادر الرسمية.