مجلس النواب ينتهي من إجراءات انتخاب رئيسه للجولة الثانية
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
- مجلس النواب ينتهي من إجراءات انتخاب رئيسه
- مجلس النواب يباشر بإجراءات العد والفرز بانتخاب رئيسه
- المندلاوي يوجه بفتح الصندوق الانتخابي لبدء عملية العد والفرز
- الدائرة الإعلامية للبرلمان: عدد المصوتين لانتخاب رئيس البرلمان 271 نائباً
- انتخاب رئيس البرلمان .. المشهداني 153 صوتاً - العيساوي 95 صوتاً
- مجلس النواب ينتقل إلى جولة ثانية لانتخاب رئيسه
- جرس البرلمان يقرع ايذانا بأستئناف الجلسة للمضي بالجولة الثانية من عملية انتخاب رئيس البرلمان
- مجلس النواب يستأنف أجراءات أنتخاب رئيس المجلس
- بدء عملية التصويت في الجولة الثانية على اختيار الرئيس الجديد للبرلمان
- مجلس النواب مستمر في التصويت بالجولة الثانية لانتخاب رئيس جديد
- مجلس النواب ينتهي من إجراءات انتخاب رئيسه للجولة الثانية
يتبع .
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: انتخاب رئیسه انتخاب رئیس مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
الرفاعي: انتخاب رئيس قوي للبلاد يمثل بارقة أمل
اعتبر مفتي محافظة بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي في رسالة "منبر الجمعة" أن "أعظم هدنة في التاريخ كانت بين العالَم وغزة، فما أصغر العالم وما أكبرك يا غزة".
وتابع: "تجسد وحدة الظل وصمودها في غزة قدرة المقاومة الفلسطينية على التحدي رغم الحصار القاسي وإمكاناتها المحدودة. صمود هذه الوحدة لفترة طويلة يظهر عمق التخطيط وروح التضحية".
ورأى أن "عيد النصر في غزة يتجاوز مجرد الاحتفال بنهاية معركة؛ هو تعبير عن انتصار الإيمان والصبر على أعتى القوى. حيث يرتبط بفرحة تحقيق الغاية الربانية من الجهاد والتمسك بالثوابت رغم الظروف القاسية".
وتابع: "المعركة في غزة كانت معركة تتضح نتيجتها منذ بداياتها، حيث انكسرت هيبة إسرائيل أمام العالم قبل أن تكتمل الجولة الأخيرة من القتال. صمود غزة أعاد الأمل إلى الأمة الإسلامية، وأيقظ الشعور بالعزة والكرامة، مما جعل فكرة تحرير الأقصى والعودة إلى جذور الصراع المركزي في وجدان المسلمين أقرب إلى الواقع من أي وقت مضى".
وأضاف: "لقد كان هؤلاء الفتية مصدر إلهام للشعوب العربية والإسلامية، وأثبتت مقاومتهم أن النصر يبدأ من الإرادة الراسخة لا من قوة السلاح وحدها. نجحت المقاومة في تغيير قواعد الصراع وكسب الرأي العام العالمي، مستفيدة من نقاط ضعف الاحتلال واستراتيجياته القمعية. هذا الإنجاز الفكري والإعلامي أضاف بُعدًا جديدًا للمواجهة مع العدو، حيث لم يعد الانتصار مقتصرًا على الميدان العسكري فقط".
وأردف: "في لبنان، تُظهر التجارب أن العمل السياسي يتطلب التوافق والشراكة الحقيقية. الحلول المستدامة تأتي عبر الاعتراف بجميع المكونات الوطنية والعمل المشترك لبناء دولة قادرة على مواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية".
وختم المفتي الرفاعي: "انتخاب رئيس قوي للبلاد يتوافق عليه داخليًا وخارجيًا يمثل بارقة أمل ومحط آمال اللبنانيين، وتكليف القاضي نواف سلام لتشكيل الحكومة هو سبيلنا إلى رؤية رؤوس الفساد في السجون".