خبيرة عن سؤال الرجل لشريكته بشأن ماضيها: بيحبها وعايز يعيش تفاصيلها
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
قالت الدكتورة نادي جمال، الاستشاري الأسري، إن سؤال الرجل لشريكة حياته عن ماضيها يؤكد حبه لها ، معقبة: "بيحبها وعايز يعيش تفاصيل".
وأضافت الدكتورة نادي جمال، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الست اللي عايزة تبدأ حياتها صح مع شريك حياتها لازم تفصح له عن تجاربها السابقة".
تابعت الاستشاري الأسري، سؤال الرجل لزوجته أو خطيبته عن علاقاتها السابقة يؤكد مدى حبه لها ويريد معرفة كافة تفاصيل شخصية الفتاة التي عشقها من أجل الإضافة لها ومعرفة الأشياء التي تحبها أو تكرهها، لأن سرد التفاصيل السابقة يقرب الأشخاص من بعضهما ويسهل التعامل بينهما.
استطردن، إفصاح المرأة عن أسرارها السابقة مفيداً لعلاقتها مع الشريك ويعد من منطلق الشفافية والوضوح لبداية حياة جديدة تقوم على الصراحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزواج العرفي برنامج خط أحمر الحدث اليوم محمد موسى
إقرأ أيضاً:
تحية لروح الدكتورة بثينة علي… معرض خريجي كلية الفنون قسم التصوير لعام 2024
دمشق -سانا
تخليداً للدور البارز الذي لعبته الدكتورة بثينة علي في تطوير وتعليم الفنون البصرية في سورية، أقامت جامعة دمشق بالتعاون مع اتحاد الفنانين التشكيليين في سورية، مساء اليوم، معرضاً فنياً لخريجي كلية الفنون الجميلة-قسم التصوير لعام 2024 بعنوان “تحية لروح الدكتورة بثينة علي” وذلك في صالة الرواق العربي بدمشق.
ويضم المعرض مشاريع تخرج لما يقارب من 25 طالباً حيث قدموا أكثر من 40 عملاً فنياً تعكس قضايا اجتماعية وإنسانية متنوعة.
وفي تصريح خاص لـ سانا الثقافية أكد الدكتور سائد سلوم رئيس قسم التصوير في كلية الفنون الجميلة أن المعرض يمثل عربون محبة ووفاء للدكتورة بثينة التي قدمت الكثير من التوجيه والتدريب والنقد للطلاب، ما ساهم في تسليط الضوء على قضايا تهمهم أكثرمن كونها مجرد مخرجات تعليمية.
وأشار سلوم إلى أن تنوع الموضوعات في المعرض يعكس الجهود التي بذلتها الدكتورة بثينة في توجيه الطلاب نحو التعبير عن ذواتهم الداخلية.
من جهته أوضح وسيم عبد الحميد مدير مديرية الفنون الجميلة أن هذا المعرض يُعد حدثاً مهماً يُثري الحركة التشكيلية السورية بتقنياتها العالية، ويعكس تأثر الشباب بالدكتورة بثينة المعروفة بدعمها لمواهب الفنانين الناشئين.
وأكد عبد الحميد أن الحركة التشكيلية السورية فقدت الكثير برحيل الفنانة بثينة لكن الأمل يبقى حاضراً في هذا الجيل الذي يعكس تأثيرها في أعماله.
بدورها أشارت خريجة كلية الفنون الجميلة مايا السمان إلى أنها شاركت بلوحتين تجريديتين تحت عنوان “أليف” لتتناول من خلالهما تفاصيل مهمة في حياتنا التي غالباً ما نتجاهلها.
كما سلط خريج الكلية فؤاد خطار الضوء على لوحاته التي تناولت موضوع الهجرة الكبيرة التي شهدها المجتمع السوري، معبراً عن وداع الأحباب من خلال فكرة قارب ورقي يبدو بسيطاً من الخارج لكنه معقد ومليء بالتفاصيل التي تعبر عن معاناة الأهالي.
ويستمر المعرض حتى نهاية الشهر الجاري.
زينب علي- يزن المصري
بعد «الجزر و ماكدونالدز».. سحب «75 ألف كغ لحم» من المطاعم الأمريكية