عبدالله بن زايد ووزيرة خارجية ألمانيا يبحثان علاقات الشراكة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
بحث الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي خلال اتصال هاتفي مع أنالينا بيربوك، وزيرة خارجية ألمانيا، علاقات الصداقة والشراكة الاستراتيجية الشاملة، وسبل تعزيزها بما يدعم مسارات التنمية في البلدين.
كما بحث الجانبان آفاق التعاون بين دولة الإمارات وجمهورية ألمانيا الاتحادية في عدة مجالات ومنها الاقتصادية والتجارية والطاقة المتجددة.
واستعرضا التعاون الثنائي في قطاع البيئة والمناخ، وتطرقا إلى استعدادات دولة الإمارات لاستضافة الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ "COP28"، ودور هذا الحدث العالمي البارز الذي يعقد العام الجاري في مدينة إكسبو دبي في تعزيز الجهود العالمية المبذولة في مواجهة تداعيات تغير المناخ.
وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومعالي أنالينا بيربوك مجمل الأوضاع في المنطقة وعلى الصعيدين الإقليمي والدولي، وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان على عمق علاقات الصداقة مع جمهورية ألمانيا الاتحادية، وحرص البلدين على استثمار الفرص المتاحة لتعزيز شراكتهما الاستراتيجية الشاملة، بما يخدم مصالحهما المتبادلة ويعود بالخير على شعبيهما.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الإمارات ألمانيا ألمانيا عبدالله بن زايد الإمارات الإمارات ألمانيا أخبار الإمارات عبدالله بن زاید
إقرأ أيضاً:
أستاذ هندسة: الدولة تستهدف التحول إلى الطاقة المتجددة لمواجهة تغير المناخ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور حافظ سلماوي، أستاذ هندسة الطاقة، عن خطة الدولة المصرية للتحول إلى الطاقة المتجددة وتقليل الاعتماد على الطاقة التقليدية، مشيرًا إلى أن من أهم مشروعات تلك الاستراتيجية مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة تستهدف أن يكون هناك تحول في اتجاه الطاقة المتجددة، وتقليل الاعتماد على الطاقة التقليدية لمواجهة التغيرات المناخية.
وتابع أن الدولة تسعى إلى الاعتماد على الموارد المحلية وتقليل المستورد، واستقرار الأسعار للطاقات المتجددة، وهناك العديد من مشروعات الربط الكهربائي مثل الربط المصري السعودي وهو مشروع كبير تصل تكلفته إلى 1.8 مليار دولار.
وأشار إلى أن مصر تتحمل 600 مليار دولار والباقى تتحمله السعودية، إذ أن طول الخط 1600 كيلومتر؛ 600 كيلومتر منها تقع في الأراضي المصرية، وألف كيلومتر في الأراضي السعودية، والمشروع يشمل 3 محطات واحدة في مصر و2 بالسعودية.