«السياحة»: عدد زوار معرض «رمسيس وذهب الفراعنة» بألمانيا بلغ 113 ألف زائر
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
ترأس شريف فتحي وزير السياحة والآثار، اجتماع مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وخلال الاجتماع جرى التصديق على محضر الجلسة السابقة، واستعراض الموقف المالي للمجلس الأعلى للآثار خلال الأربعة أشهر الأولى من العام المالي الحالي 2024-2025.
الانتهاء من ترميم مئذنة مسجد السيد أحمد البدويقام الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للأثار، بإحاطة أعضاء المجلس بما جرى إنجازه من أعمال بالقطاعات المختلفة بالمجلس الأعلى للآثار على مدار شهر أكتوبر، إذ جرى الكشف عن العديد من اللقى بعدد من المواقع الأثرية من خلال أعمال الحفائر التي قامت بها البعثات الأثرية المصرية والأجنبية والمشتركة، فضلا مشروعات الصيانة والترميم لعدد من المواقع الأثرية على مستوى الجمهورية من بينها أعمال الصيانة الدورية لهرم ميدوم ومقبرة قن آمون بتل المسخوطة، والانتهاء من ترميم النصف العلوي من مئذنة مسجد السيد أحمد البدوي بطنطا، وأعمال تركيب الفسيفساء ببهو الدور الأرضي لقصر الزعفران بجامعة عين شمس، وتنظيف الزخارف الخارجية بواجهة سبيل أم عباس بحي الخليفة.
أشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار إلى ما حققته المعارض الأثرية الخارجية المؤقتة والمقامة حالياً في ألمانيا والصين، إذ استقبل معرض «رمسيس وذهب الفراعنة» بمدينة كولون بألمانيا 113 ألف زائر، كما استقبل معرض «قمة الهرم: حضارة مصر القديمة» بمدينة شنغهاي بالصين ما يقرب من 724 ألف زائر.
وخلال الاجتماع جرى الموافقة على عدد من القرارات من بينها منح العاملين بوزارة السياحة والآثار نسبة خصم 50% على إقامة المناسبات الاجتماعية داخل المواقع الأثرية المسموح بإقامة فاعليات بها، وذلك لهم ولأقاربهم من الدرجة الأولى فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمسيس وذهب الفراعنة الاعلى للآثار الصين وزارة السياحة الأعلى للآثار
إقرأ أيضاً:
الأمين داؤود يكشف لأول مرة تفاصيل حصولهم على سلاح من أريتريا وتدريب قوات وتشوين للقتال في السودان
متابعات ــ تاق برس – قالت قوات( الأورطة الشرقية)، إن جنودها متمركزون في مناطق العمليات وتعمل بتنسيق تام مع القوات المسلحة السودانية،وأن السلاح الأريتري الذي بحوزتهم لا يمكن أن” يوجهوه ضد السودان.
ودافع القائد العام لقوات الأورطة الشرقية الأمين داوؤد، رئيس الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة والقائد العام لقوات الأورطة الشرقية عن تسليحهم وتدريبهم من قبل أريتريا، وقال إنهم ذهبوا إلى أريتريا قبل إعلان الاستنفار بالسودان، وأضاف كان الخيار أمامنا إما أن نتدرب في أريتريا أو ننتظر الدعم السريع ينهبنا داخل منازلنا.
واشار داؤود، خلال ــ مؤتمر صحفي لهم بالعاصمة المؤقتة بورتسودان اليوم السبت، انهم سيعملون بعد الحرب على تجريد شرق السودان من اى السلاح ــ عدا سلاح القوات النظامية”. واكد أن قواتهم اندمجت في الجيش وتحصلت على نمر عسكرية، و إنها قوات تعبر عن رؤيتهم هم ولا تمثل شرق السودان كما لا تمثل أي مكون قبلي بالشرق.
وبشأن الجهة التي تدعم قواته، أوضح قائد ( الأورطة الشرقية)، أن الجيش لم يدعم قواته و ويتحصلون على تشوينهم من أريتريا، وأضاف “أريتريا أدتنا زيت وعدس وأرز وحتى الآن عايشين عليه”.
وقلل من مخاوف البعض بشأن انتشار السلاح بشرق السودان، وقال إنهم يعملون بتنسيق مع الجيش وبأوامر مباشرة منه، واضاف أطمأن كل الناس أن كل القوات خارج الجيش لن تكون بقوة الدعم السريع ،والشعب والجيش السوداني سيبتلع أي قوات تتمرد عليه.
الامين داؤودرئيس الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة والقائد العام لقوات الأورطة الشرقيةسلاح من أريتريا