موقع 24:
2025-03-10@18:47:01 GMT

برلين تحاكم ألمانياً يحمل الجنسية الروسية بتهم إرهاب

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

برلين تحاكم ألمانياً يحمل الجنسية الروسية بتهم إرهاب

طلبت النيابة العامة الاتحادية في ألمانيا، الخميس، إحالة رجل ألماني روسي للمحاكمة، للاشتباه بتخطيطه لهجوم في ألمانيا، وانتمائه إلى ميليشيات موالية لروسيا تنشط في شرق أوكرانيا.

وأوقفت السلطات الألمانية ديتر إس في 17 أبريل (نيسان) مع ألماني روسي آخر يدعى ألكسندر جيه. واتُهم ديتر إس "بالتحضير لعمل عنف خطير يهدد أمن الدولة"، حسبما كتب مكتب المدعي العام الاتحادي المتخصص في قضايا الإرهاب، ومقره في كارلسروه (جنوب غرب).

ولم يذكر المكتب مزيداً من التفاصيل.
وفي أبريل (نيسان)، أثار توقيف ديتر إس وألكسندر جيه بتهمة التخطيط لارتكاب أعمال تخريب ضد المساعدات المقدمة لأوكرانيا لصالح روسيا، ضجة في ألمانيا. واستدعت وزارة الخارجية الألمانية السفير الروسي لدى برلين.
الكرملين يرفض التعليق على دعم تكنولوجيا الصواريخ لكوريا الشمالية - موقع 24أحجم الكرملين، اليوم الخميس، عن الرد على سؤال بخصوص ما إذا كانت روسيا قد ساعدت كوريا الشمالية في مجال تكنولوجيا الصواريخ، مشيراً إلى أن هذه المسألة متخصصة ومن الأفضل توجيهها إلى وزارة الدفاع.

وأفادت الصحافة الألمانية بأن الرجلين خططا خصوصاً لاستهداف قاعدة عسكرية أمريكية في جنوب ألمانيا، يتم فيها تدريب جنود أوكرانيين.

ووصفت موسكو هذه الاتهامات بأنها "سخيفة".
واتهم مكتب المدعي العام الألماني ديتر إس الخميس في بيان "بأنه قاتل بين ديسمبر (كانون الأول) 2014 وأغسطس (آب) 2016 في صفوف ميليشيات مسلحة انفصالية موالية لروسيا من جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من جانب واحد في شرق أوكرانيا".
وأكد أن هذه الميليشيات "توسلت العنف باستمرار ضد السكان المدنيين".
وتابع أن "المتهمين قاتلوا في صفوف هذه الميليشيات ضد الجيش الأوكراني، لا سيما في مطار دونيتسك خلال شتاء 2014/2015 وفي بلدة مارينكا الصغيرة في يوليو (تموز) 2015".
وأشار مكتب المدعي العام الاتحادي إلى أن تحقيقا آخر بشأن "أنشطة تجسس" قام بها المشتبه به سينتهي "قريباَ".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ألمانيا روسيا الحرب الأوكرانية

إقرأ أيضاً:

أمريكا تحاكم رجلين بتهمة التخطيط لقتل معارضة إيرانية بدعم من طهران

واشنطن - الوكالات

يمثل شخصان متهمان بالانتماء إلى جماعة جريمة منظمة روسية أمام محكمة في الولايات المتحدة اليوم الاثنين بسبب ما وصفه ممثلو الادعاء بمحاولة مدعومة من طهران لقتل معارضة إيرانية تعيش في نيويورك.

ويقول ممثلو ادعاء اتحاديون إن الحرس الثوري الإيراني استأجر في 2021 رأفت أميروف وبولاد عمروف، وهما عضوان في جماعة تابعة "للمافيا الروسية"، لقتل صحفية وناشطة إيرانية أمريكية انتقدت معاملة الحكومة الإيرانية للنساء.

دفع أميروف (45 عاما) وعمروف (40 عاما) ببراءتهما من تهمتي القتل مقابل أجر والشروع في القتل بغرض الابتزاز.

وقالت إيلينا فاست، محامية عمروف، في بيان "يُفترض أن السيد عمروف بريء". ولم يرد محامو أميروف على طلب للتعليق. وفي وثائق المحكمة، قال محامو الرجلين إن الإشارة إليهما باعتبارهما عضوين في المافيا الروسية "غير دقيقة".

ولم يكشف الادعاء عن هوية المستهدفة من هذه المؤامرة المزعومة، لكنه قال في وثائق المحكمة إنها ستدلي على الأرجح بشهادتها أمام المحكمة.

وقالت الصحفية مسيح علي نجاد، التي غادرت إيران في عام 2009، لرويترز إنها كانت هدفا لمؤامرة القتل المزعومة ومحاولة سابقة مزعومة لخطفها ونقلها إلى إيران على يد ضباط من المخابرات الإيرانية.

سلطت مسيح الضوء على احتجاجات النساء في إيران على القوانين التي تشترط ارتداء الحجاب، فضلا عن روايات عن قتلى المظاهرات في عام 2019.

وقالت مسيح في مقابلة يوم الجمعة "أنا متحمسة جدا للانضمام إلى المحاكمة العلنية للإدلاء بشهادتي ضد أولئك الذين استأجرتهم الجمهورية الإسلامية لقتلي... الأمر أشبه بمنحي حياة ثانية".

تنطلق المحاكمة اليوم الاثنين أمام قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية كولين ماكماهون، بمشاركة أعضاء بهيئة المحلفين أمام محكمة اتحادية في مانهاتن.

كانت هذه الاتهامات جزءا من حملة أوسع نطاقا، نفذتها وزارة العدل خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، لمواجهة القمع العابر للحدود الوطنية أو جهود خصوم الولايات المتحدة، مثل إيران والصين، لإسكات معارضي حكومات تلك البلدان على الأراضي الأمريكية.

وربما تكشف هذه المحاكمة على مدى أسبوعين عن علاقات مزعومة بين الحكومة الإيرانية ومنظمات إجرامية. ويقول الادعاء إن الحكومة تكلف تلك المنظمات بالقيام "بأعمالها القذرة".

ولم يرد ممثل بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على طلب للتعليق على محاكمة أميروف وعمروف.

وفي عام 2021، وجه مدعون عامون أمريكيون اتهامات إلى أربعة ضباط مخابرات إيرانيين بشأن مخطط الخطف المزعوم، لكنهم ما زالوا طلقاء. ووصفت طهران هذه الاتهامات بأنها لا أساس لها من الصحة.

وتكشفت مؤامرة القتل المزعومة في 2022 عندما أُلقي القبض على خالد مهدييف أمام منزل مسيح في نيويورك وبحوزته بندقية كلاشنيكوف. ويشتبه بأن مهدييف تواطأ مع أميروف وعمروف.

وقال ممثلو الادعاء إن ضابطا في الحرس الثوري برتبة بريجادير جنرال، يدعى روح الله بازغاندي، بدأ مراقبة مسيح في يوليو تموز 2021. وأضافوا أن بازغاندي استأجر لاحقا أميروف لقتلها. ويشتبه بأن أميروف كان عضوا كبيرا بالمافيا الروسية لكنه كان يعيش في إيران في ذلك الوقت. وقالوا إن عمروف ومهدييف أيضا من أعضاء المافيا.

وجرى توجيه اتهامات أيضا إلى بازغاندي، لكنه ليس محتجزا في الولايات المتحدة.

وفي فبراير شباط 2023، دفع مهدييف (26 عاما) ببراءته من تهمة القتل مقابل أجر، لكن وضعه في هذه القضية غير واضح. وتظهر سجلات السجن إطلاق سراحه في الولايات المتحدة في 19 مايو أيار 2023.

ولم يرد متحدث باسم وزارة العدل أو محامي مهدييف على طلبات للتعليق.

مقالات مشابهة

  • ماذا لو فقدت أوكرانيا سيطرتها على كورسك الروسية؟
  • أمريكا تحاكم رجلين بتهمة التخطيط لقتل معارضة إيرانية بدعم من طهران
  • باريس تضخ 195 مليون يورو إضافية لدعم أوكرانيا من الأصول الروسية المجمدة
  • وزير الخارجية البريطاني يدين الضربات الروسية على أوكرانيا ويصفها بـ«البغيضة»
  • القوات الروسية تسترد 3 قرى من أوكرانيا في منطقة كورسك
  • «مكتب الأمين العام» ثاني المتأهلين إلى ربع نهائي كأس منصور بن زايد
  • الجنايات تحاكم متهمين بخلية المرج الإرهابية
  • تأخير وإلغاء رحلات من المغرب نحو ألمانيا بسبب إضرابات بالمطارات الألمانية
  • أوكرانيا تدرس الانسحاب من كورسك الروسية
  • بتهم خطيرة جدًا.. الجيش يوقف فلسطينيًا