والدة صابر الرباعي تبكي متأثرة في اول ظهور لها -فيديو
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو من حفل الفنان التونسي صابر الرباعي الاخير الذي أحياه ضمن فعاليات مهرجان قرطاج في تونس.
وظهرت في الفيديو والدة صابر الرباعي، في اول ظهور علني لها، حيث راحت تبكي خلال تقديم ابنها أغنية عن الأم، وبدت متأثرة إلى حد كبير.
وفي الختام وجه صابر الرباعي تحية لوالدته ولكل الامهات الذين حضروا حفله، كما كان له تحية خاصة لارواح كل الامهات اللواتي فارقن الحياة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة صابر الرباعی
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي لأهل غزة: تحية لكم من مصر نحن معكم ولن نترككم
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على مشهد عودة آلاف النازحين إلى ديارهم في شمال قطاع غزة عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين قائلة: «يسيرون على الأقدام حاملين أمتعتهم القليلة فوق ظهورهم وأحزانهم الكبيرة داخل قلوبهم، عائدين إلى ما تبقى من بيوتهم المهدّمة في شمال القطاع بعد خمسة عشر شهرًا من القتل والتدمير».
تشبث بالأرض رغم الإبادةوأضافت خلال برنامجها «كلمة أخيرة» المذاع على شاشة ON: «هذا هو الشعب الفلسطيني الجبّار، هؤلاء هم الغزّيون الذين قُتل منهم قرابة 10% في هذه الإبادة الوحشية، ولا يزالون يحملون بعضًا من الأمل ويتشبثون بأرضهم؛ فهم أصحابها وأصحاب الحق ولا يتركونها».
وتابعت: «تحية لكم من مصر ومن قلوب المصريين، نحن معكم، لن نترككم، ولن نخضع لأي محاولات لتصفية قضيتكم سندعمكم مهما كان الثمن، وبكل ما أوتينا منذ بداية الرحلة، ليست رحلة العودة فقط، ولكن أيضًا رحلة الإعمار».
واستطردت: «النازحون ورحلتهم شمالًا بدأت في السابعة صباحًا بعد تأخير دام 48 ساعة بسبب خلافات بين حماس وإسرائيل، إنها مسيرة طويلة لهم، والتكبيرات كانت عظيمة طوال الطريق».
وأكملت: «هؤلاء هم الغزّيون الذين هُجّروا على مدار خمسة عشر شهرًا من الشمال والوسط إلى الجنوب، وكانوا يعيشون في الخيام، والآن مع اتفاق وقف إطلاق النار في الهدنة الأخيرة، يتحركون من رفح والنصيرات والمواصي صوب الشمال».
وواصلت: «يخرجون من خيام الجنوب إلى خيام أخرى في الشمال، لكنهم الآن بجوار بيوتهم المهدّمة، مسار رحلتهم كان من خلال أفواج ضخمة تجاوزت أعدادهم 300 ألف بطول شارع الرشيد الساحلي، وهو مشهد تفويج لا يماثله شيء، عشرات الآلاف من النساء والرجال والأطفال ساروا على الأقدام لمسافات تتراوح ما بين 7 إلى 10 كيلومترات».
مشاهد عودة الغزيين للشمال تزعج إسرائيلوأردفت: «اللي يشوف مشاهد عودة الغزيين يقول إنها جرافيك، ولكنها حقيقة وهذه المشاهد لا يفهمها ترامب، وتزعج إسرائيل، الغزيون يعودون إلى ما تبقى من منازلهم وأهاليهم، ونسبة الدمار وصلت إلى 90%، ويحتاجون إلى خيام وكرفانات يعيشون بها، وطبقا للاتفاق شركات قطرية وأمريكية ومصرية تشرف على عودة النازحين إلى شمال غزة».
ووصفت الحديدي مشهد تدفق النازحين بكثافة على طول شارع الرشيد قائلة: «مشهد للتاريخ قد لا يتخيله البعض، ويعتقدون أنه جرافيك، لكنه أقرب لمشهد الحجيج».
وزادت: «شارع الرشيد من الشوارع الساحلية الجميلة في غزة، وهو الرابط بين الشمال والجنوب، ولكن الآن تبدّلت أحواله بعد القصف، وأصبح في معظمه وعرًا».
واختتمت: «حق العودة لا يسقط أبدا بالتقادم، وهذه المشاهد لا يفهمها ترامب وتزعج إسرائيل».