«دبي الإسلامي» يطلق «بالعلم نرتقي» بقيمة 12 مليون درهم
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أطلق «بنك دبي الإسلامي»، بالتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين، ، حملة «بالعلم نرتقي»، وتستمر حتى 28 فبراير 2025، بقيمة 12 مليون درهم.
وتشارك الجمعيات الخيرية والمؤسسات الإنسانية في الحملة، التي تهدف إلى بناء مجتمع أكثر ازدهاراً وتمكيناً عبر التعليم، حيث تشمل أهدافها توفير فرص تعليم عالية، وتولي المبادرة اهتماماً خاصاً لدعم الطلاب من ذوي الدخل المحدود.
ويأتي دعم البنك، للحملة، بالتوافق مع مبادئه والتزامه مؤسسةً مصرفيةً مسؤولةً تجاه تنمية المجتمع بجميع فئاته، بدعمه للمبادرات الخيرية والشراكة مع المؤسسات المجتمعية التي تشاركه القيم ذاتها، لترك أثر إيجابي في الفرد والمجتمع. ما يدعم التنمية المجتمعية والاقتصادية للبلاد.
يُذكر أن الجمعيات والمؤسسات التي تشارك في هذه المبادرة مؤسسات: «خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية»، و«محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية»، و«حميد بن راشد النعيمي الخيرية»، و«سعود راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية»، و«صندوق الفرج»، و«صندوق الزكاة»، و«بيت الخير»، و«جمعية دار البر»، و«تراحم الخيرية»، و«الإمارات الخيرية»، و«رأس الخيمة للأعمال الخيرية»، و«الفجيرة الخيرية». (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات بنك دبي الإسلامي الإمارات
إقرأ أيضاً:
الداعية الإسلامي عبد الحي يوسف يطلق فتوى بشأن ممتلكات المواطنين المسروقة
َمتابعات – تاق برس أصدر الداعية الإسلامي الشيخ عبد الحي يوسف، فتوى تحرّم توزيع الأمتعة المسروقة التي تم العثور عليها في منازل المواطنين بعد قتال المتمردين. وقال إن هذه الأغراض لا تُعد غنائم حرب، بل هي ممتلكات مسروقة يجب إعادتها لأصحابها. وأوضح عبد الحي يوسف أن الغنيمة شرعًا هي ما يحصل عليه المسلمون من أموال الكفار بعد القتال، بينما الأغراض التي تعود ملكيتها لمواطنين سُرقت من قبل “البغاة الظالمين”، فلا يجوز اعتبارها غنائم. وأشار إلى أن الحل الشرعي يتمثل في إعادة الأغراض إلى أصحابها إن أمكن، وفي حال تعذّر ذلك، يجب جمعها وبيعها، ثم تخصيص ريعها لتعويض المتضررين عن خسائرهم المالية والمادية. الداعية الإسلامي عبد الحي يوسف