وليد عطا: سأعود لانتخابات العاب القوى بقوة القانون.. ولن اتخلى عن أسرة اللعبة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أكد الدكتور وليد عطا الرئيس السابق للاتحاد المصري لالعاب القوى، أنه ليس لديه ما يمنعه من الترشح لرئاسة اتحاد العاب القوى، وأن استبعادي "المؤقت" ليس إلا استمرارا لمسلسل المضايقات التي اتعرض لها منذ سنوات كي اتخلى عن اللعبة وأسرتها التي تضع ثقتها بي بعودتها إلى الانتصارات ومنصات التتويج بعد الكبوات المتتالية.
وقال عطا:"قمت برفع دعوى قضائية بالطعن على الاستبعاد، وواثق في نزاهة القضاء المصري الذي يعيد لي حقي في كل مرة "
وعن سبب الاستبعاد قال عطا:" السبب الذي استند عليه مجلس إدارة الاتحاد المصري لالعاب القوى لاستبعادي من قائمة المرشحين ، سبب واهي، حيث أن االقضية المذكورة هي جنحة ترجع إلى عام 2009 ، وهي غير مخلة بالشرف، وصدر فيها حكم نهائي بات بأحقيتي في الترشح ولم يطعن عليه ومعي شهادة بذلك، ورغم ذلك قمت بعمل رد إعتبار في تلك القضية رغم كونها غير مخلة بالشرف، وقد سبق أن ترشحت في انتخابات 2012، و ونجحت وقدت الاتحاد لانجازات غير مسبوقة كان أبرزها اول ميدالية عالمية على صعيد الكبارفي تاريخ اللعبة ، وأول ميدالية اوليمبية على صعيد الشباب في تاريخ اللعبة".
واضاف عطا هذا السيناريو حدث في انتخابات 2021،وحصلت على حكم قضائي بأحقيتي في الترشح وخضت الانتخابات بالفعل رغم تأخير قبول اوراقي لفجر يوم الانتخابات ".
وشدد عطا:" واثق من موقفي القانوني تماما، وتلك المحاولات لن تدفعني للتخلي عن اللعبة، وكل من وضع ثقته بي من أسرتها، لإنقاذها من الانهيار.. وعقب حصولي على الحكم القضائي سأتخذ كل الإجراءات القانونية اللازمة تجاه.، كل من أساء إلى شخصي وسمعتي في بيانات رسمية أو صحفية أو إعلامية ".
واختتم الدكتور وليد عطا تصريحاته مؤكدا أن مصر دولة قانون، وأن الرياضة نتائج والنتائج أمام الجميع اين كانت العاب القوى واين أصبحت الان
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العاب القوى ولید عطا
إقرأ أيضاً:
وليد الفراج: لماذا وصل الهلال لهذا الحال.. فيديو
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي وليد الفراج على الانحدار الواضح في مستوى ونتائج فريق الهلال خلال الموسم الحالي، مشيرًا إلى أن ما يمر به “الزعيم” يُعد من أغرب الفترات في تاريخه الحديث.
وقال الفراج في تصريحات تلفزيونية: “الهلال كان دائمًا العنوان الأبرز لكرة القدم السعودية، بسيطرته محليًا وهيمنته القارية، لكن هذا الموسم تحديدًا هو الأغرب منذ سنوات، وكأنه يعيدنا إلى مرحلة التسعينات”.
وأضاف: “في السابق، كانت خسارة أي فريق أمام الهلال أمرًا متوقعًا بسبب الفوارق الفنية والتدعيمات القوية التي يمتلكها الفريق، وكانت مشاركته في البطولة الآسيوية دائمًا مقرونة بالتفاؤل في قدرته على المنافسة، بينما يُطرح السؤال حول قدرة بقية الأندية السعودية على المنافسه”.
وتابع: “السيناريو اختلف هذا الموسم، الآن يُنظر إلى النصر والأهلي كمرشحين أوفر حظًا للمنافسة القارية، بينما تُطرح علامات الاستفهام حول ما إذا كان الهلال قادرًا على مواكبة هذا المستوى”.
وختم الفراج حديثه بتساؤل حائر: “السؤال الذي يفرض نفسه اليوم.. هل الهلال تراجع بالفعل؟ أم أن المنافسين تلقوا دعمًا فنيًا أوفر جعله يبدو بهذا الشكل المتراجع؟”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/uM8C_pR4S62LwUcV.mp4