المغرب: حالة وفاة وإصابة وأكثر من 20 مفقودا في فيضانات إسبانيا
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أفادت مصادر من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج بأنه تسجيل حالة وفاة مؤكدة واحدة بين أفراد الجالية المغربية بسبب الفيضانات التي ضربت منطقة فالنسيا بالجنوب الشرقي لإسبانيا.
وبينت المصادر ذاتها أن القنصلية العامة للمملكة المغربية تواصلت مع عائلة الفقيد، معبرة عن استعدادها لتقديم كل ما يلزم من دعم ومواكبة في هذه الظروف.
وبخصوص الجرحى ضمن أفراد الجالية المغربية أكدت المصادر ذاتها أنه تم تسجيل حالة واحدة لسيدة تعاني من جروح خفيفة، إضافة إلى تسجيل 25 حالة في فئة المفقودين.
وشددت المصادر علي ان قنصلية المملكة لدى إسبانيا علي تواصل دائم مع السلطات الإسبانية المختصة قصد الوصول إلى مكان تواجدهم والاطمئنان على أحوالهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المغرب اسبانيا وزارة الشؤون الخارجية الجالية المغربية فيضانات اسبانيا
إقرأ أيضاً:
تسجيل 35 ألف إصابة بالكوليرا والإسهال المائي في 19 دولة حول العالم
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تسجيل قرابة 35 ألف حالة إصابة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في 19 دولة ومنطقة حول العالم، من بينها السودان واليمن والصومال، خلال شهر يناير 2025، مع انخفاض طفيف في الحالات مقارنة بالشهر السابق.
وأوضحت المنظمة أن المنطقة الأفريقية أصبحت أعلى عدد من الحالات، تليها منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط ومنطقة جنوب شرق آسيا.
وشهدت الفترة أيضًا 349 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا على مستوى العالم، 46 حالة وفاة منها في السودان، مما يسلط الضوء على انخفاض بنسبة 33% عن الشهر السابق.
أخبار قد تهمك إطلاق حملة تطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة لحماية الأطفال وتعزيز الصحة العامة 20 فبراير 2025 - 5:19 صباحًا مركز الملك سلمان للإغاثة ينظم دورة تدريبية في عدن لمكافحة الكوليرا والعدوى 19 فبراير 2025 - 12:07 صباحًاوبالرغم من أن الانخفاض الموسمي في انتقال العدوى خلال أشهر الشتاء قد يفسر جزئيًا الانخفاض في أعداد الحالات في بعض المناطق، إلا أن بيانات الكوليرا الإجمالية تظل غير مكتملة بسبب نقص الإبلاغ والتأخير فيه.
وفي شهر يناير الماضي، بلغ إنتاج لقاحات الكوليرا الفموية 6.2 ملايين جرعة، مما يعكس الجهود الكبيرة التي بذلها الموردون والشركاء.
وأشارت منظمة الصحة العالمية أن هذا التقدم نجم عن طرح وتأهيل تركيبة لقاح جديدة وعملية تصنيع في وقت سابق من عام 2024، ومع ذلك، فإن الإنتاج الحالي لم يلب الطلب العالمي المتزايد بعد، ويستمر الطلب في تجاوز العرض، مما يعيق الجهود المبذولة للسيطرة على تفشي الكوليرا، والاستجابة السريعة لانتشار المرض، وتنفيذ الحملات الوقائية.