تنسيقية شباب الأحزاب تناقش خطة عملها خلال الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت لجنة التواصل النقابي بتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين اجتماعها الأول، لمناقشة استراتيجية العمل وإقرار الخطة التنفيذية لعمل اللجنة في الفترة القادمة.
واتفق أعضاء اللجنة على آليات العمل والخطة التنفيذية، في ضوء استراتيجية التنسيقية الجديدة.
ووضع أعضاء لجنة التواصل النقابي بتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تصور للمرحلة المقبلة على المستويين التنفيذي والتشريعي بما يحقق أهداف التنسيقية.
و تضمنت التواصل مع المؤسسات النقابية المختلفة، ومتابعة ورصد لأهم التحديات النقابية والعمل علي تحويلها إلى فرص تعاون مشتركة مع لجان التنسيقية المختلفة، بالاضافة إلى عقد لقاءات رسمية مع القيادات النقابية.
وتنسيق زيارات ميدانية لعدد من النقابات، مما يساعد في الخروج بتوصيات تحقق كافة الأهداف المرجوة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التنسيقية تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تنسيقية شباب الأحزاب
إقرأ أيضاً:
«التنسيقية» تعقد ثاني جلسات الحوار المجتمعي حول شهادة البكالوريا مع ممثلي الأحزاب
عقدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ثاني جلسات الحوار المجتمعي، الذي أطلقته لمناقشة مقترح شهادة البكالوريا المطروح من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بشكل موضوعي واحترافي، بمشاركة مسؤولي ملف التعليم بـ20 حزبا سياسيا، وذلك في ضوء المناقشة وتقدير الموقف الذي أعدته لجنة التنمية البشرية بالتنسيقية حول المقترح وكذلك دراسة ردود الأفعال المختلفة.
جلسات الحوار المجتمعيوأكد الحضور ضرورة التهيئة والإعداد الجيد لتطبيق أي نظام جديد قبل تطبيقه، وعدم الاستعجال في مثل هذه القرارات المصيرية، وأن تمتد جلسات الحوار المجتمعي حول المقترح لتشمل كافة المعنيين، وعرض النتائج بشفافية ووضوح لتحقيق نتائج إيجابية، مؤكدين ضرورة مراعاة الهوية والثقافة المصرية، منتقدين تسمية الشهادة باسم البكالوريا واعتبرها البعض رِدّة.
وشددوا على ضرورة الاهتمام بإعداد مناهج احترافية ترتبط بمتطلبات سوق العمل، وضرورة تدريس اللغات، والبرمجة، والتاريخ والجغرافيا.
وأكدوا أن تطبيق نظام التحسين، ينسف مبدأ تكافؤ الفرص، فضلًا عن أن إتاحة تعدد المحاولات سيضيع هيبة الشهادة الثانوية، وسَيُكرِّس للدروس الخصوصية، وبالتالي زيادة العبء المادي والنفسي على الأسر المصرية.
منظومة تطوير التعليم الثانويوتطرق الحضور إلى التحديات التي تواجه منظومة تطوير التعليم الثانوي وضرورة العمل على حلها، مثل عجز المعلمين، وعدم تأهيلهم وتدريبهم، وقصور البنية التحتية، وقلة أيام التمدرس الفعلية، فضلًا عن محدودية المخصصات المالية للتعليم، والتكلفة المرتفعة لتطبيق النظام المقترح، لافتين إلى ضرورة التعامل مع خطط التطوير على أنها خطط دولة وليست مشروع وزير، ويجب التمهل لحين بدء عمل المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار، والمعني بوضع السياسات العليا للتعليم وفقًا للقانون.