محمد رمضان يستعد لإحياء حفل ختام مهرجان الجونة: «ليلة من نار»
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن انتهاء فعاليات مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، الذي يُقام في مدينة الجونة الساحرة، ويقدم العديد من الأفلام السينمائية، حيث يُعرض بعضها لأول مرة عالميًا، كما يشهد تواصلًا فنيًا وثقافيًا كبيرًا بين صناع الأفلام من مختلف دول العالم، في حراك فني وثراء قوي.
تفاصيل حفل محمد رمضان بختام مهرجان الجونةويستعد الفنان محمد رمضان لإحياء حفل ختام مهرجان الجونة، الذي من المقرر أن ينطلق غدًا الجمعة، ويشهد العديد من المفاجآت والفعاليات، بالإضافة إلى الفقرات المميزة للفنان محمد رمضان، التي يحرص عليها دائمًا في حفلاته الغنائية، حيث يعتمد خلالها على الاستعراضات والرقصات على المسرح بشكل كبير.
روّج الفنان محمد رمضان لحفلته غدًا الجمعة في مهرجان الجونة بدورته السابعة من خلال منشور له عبر حسابه الرسمي بمواقع التواصل الاجتماعي قائلاً: «استعدوا لليلة الختام النهائية لمهرجان الجونة السينمائي يوم الجمعة ١ نوفمبر! هل أنت مستعد للحظات لا تُنسى من الموسيقى والرقص؟ هذه الليلة ستكون النار!»
أفلام مهرجان الجونة السينمائي بدورته السابعةشهدت فعاليات مهرجان الجونة في دورته السابعة أفلامًا من 40 دولة، وتضم 71 فيلمًا روائيًا وتسجيلًا طويلًا وقصيرًا، شارك خلالها فيلمان مصريان ضمن المسابقات الرسمية، وهما فيلم «رفعت عيني للسما»، من إخراج أيمن الأمير وندى رياض، والفيلم الثاني هو «الفستان الأبيض» بطولة الفنانة ياسمين رئيس، وهو من إخراج جيلان عوف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد رمضان الفنان محمد رمضان مهرجان الجونة فعاليات مهرجان الجونة ختام مهرجان الجونة حفل ختام مهرجان الجونة مهرجان الجونة محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
عرض 4 أفلام أثناء فعاليات القاهرة للفيلم القصير
عرض خلال فعاليات اليوم الثالث من مهرجان القاهرة للفيلم القصير فى دورته السادسة مجموعه من الأفلام القصيرة بسينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية والتى كان أبرزها فيلم برتقاله من يافا مع الممثل الفلسطيني كامل الباشا ، فيلم اروح لفين للمخرج عز الدين الفقي ، فيلم راعي البقر الاخير للمخرجة بسمة شرين وفيلم كان نفسي للمخرج اسامة القزاز .
أدار الندوة المدير الفنى للمهرجان و الناقد السينمائي أحمد النبوي ، حيث تدور أحداث فيلم برتقاله من يافا حول سائق “كامل الباشا” يجسد دور فاروق الذى يقوده حظه لأن يركب معه شاب فلسطينى يريد العبور إلى منطقه يافا الفلسطينية دون أن يكن معه أذن الدخول لذلك خاصه وانه لا يحمل هويه المنطقه التى يريد الذهاب إليها .
أشار الفيلم إلى مشكلة رئيسية يتعرض لها الفلسطنيين ألا ان لكل مدينه فلسطينية هويه مختلفه عن الاخرى فمن يحمل هوية القدس لا يستطيع العبور إلى الضفه الغربية ألا بهويه شخصية مختلفه وهكذا الحال تتشابك العلاقه بل وتتعقد الامور حين يتعرض السائق والشاب إلى عطله فى تفتيش اسرائيلية يجد السائق نفسه هو وشاب محبسون بالفعل داخل السيارة ذاتها وتتطور الاحداث فى اطار تشويقي يخلو من المبالغه والافتعالات بل على العكس تحمل معانى من الامال والاحلام العابرة والتى لا تستطيع الحروب أن تهزمها الفيلم من إخراج محمد المغنى ، بطولة سامر البشرات.