( لوحة وفنان ) الفنانة التشكيلية “ابتهال القباطي”
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
عدن/ نبيل غالب
الفنانة التشكيلية ابتهال عبدالوارث .. والمعروفه باسم “ابتهال القباطي”، من مدينة عدن، درست صحافة واعلام، وتدرس حالياً فنون جميله وتصميم، وهي ضمن فريق مبادرة كيانلون اتحمل مسؤولة العلاقات العامة.
تبدع “ابتهال” بالرسم على جميع الخامات وبجميع الالوان واقلام الرصاص والفحم، كما ان لديها القدرة على رسم جداريات وقصص المصوره الكوميكس.
تجيد الفنانة “ابتهال القباطي” الكاتبه، ولديها كتاب تحت عنوان “معركة الحب” من تأليفها، كما انها تجيد فنون الخط بانواعة، وشاركت ضمن فريق “مجلة حكاية” لعمل “الكومكس”، وكذا في “مجلة البطل الصغير” التي تصدر برسومات القصص المصورة، كما انها تجيد اشغال الرسم على العبايات والتيشيرتات ورسم الجداريات.
الفنانة “ابتهال” شاركت في عدد من المعارض،
معرض عدن الابداعي الاول ٢٠١٨م_ ومهرجان عدن ٢٠١٩م_ حوار الرؤيه ٢٠١٩م_ حوار لا للعنف ضد المرأة ٢٠٢٠م_ وبرنامج ألوان جنوبية ٢٠١٩م_ الملتقى الابداعي الاول والثاني ٢٠٢٢-٢٠٢٣_ كما شاركت في معرض “كيانلون” رسم بوب ارت، وشاركت مع منظمة يميديان وسوبر نوڤا في مؤسسة فيجن ارت ضمن ورشة ريادة الاعمال، ومعرض ضمن هذه المؤسسة تحت عنوان “السلام”، ومشاركتها في رسم جداريات عن العنف ضد المراة في شوارع عدن، وعملت على التدريب في معهد اب ديت لطلاب الجرافيك للرسم، بالإضافة لدورة كوميكس، كما شاركة ضمن ورشة القصص المصوره، وايضا في بماتسوري 2 في ركن الرسم للانمي.
بعنوان اللوحة
( Don’t forget )
وتحكي عن قوة الانسان عندما تصنعها الاوجاع، ومايواجة من خذلان، ومهما ضعف في لحظه، لن ينسى الالم، وستعود قوته مهما كان حجم الظلم الواقع علية، وفي مرحلة ما يسمع صوت داخله يوقظه ويذكرة بالا ينسى ولا يعود لمن لا يقدر قيمتك.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
“شلقم” يحذر الدول العربية من “سقوط مأساوي”
قال عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن العرب دخلوا إلى الألفية الثالثة، بأقدام النار والدم التي تحدوها أناشيد الجهاد والصدام والقتل، وكراهية الآخر، في حين يندفع العالم الواعي، إلى عصر جديد، وقوده العقل والعلم والابتكار، وفق قوله.
أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية “ألم يحن الوقت لأن تصدر الدول العربية والإسلامية، قوانين تجرّم التكفير الذي يغلق كل أبواب التفكير، ويضع مصير المفكرين التنويريين حملة مشاعل ضوء المستقبل، تحت رحمة عبدة الظلام والتخلف والعنف والإرهاب؟ الهروب من الأسئلة المصيرية أو الخوف منها، يقود إلى سقوط مأساوي” وفق تعبيره.