خرج من نفق.. مقاتل من القسام يضرب جيب همر للاحتلال بقذيفة شرق جباليا (شاهد)
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
بثت كتائب القسام تسجيلا لأحد مقاتليها وهو يستهدف عربة عسكرية مدرعة لقوات الاحتلال، بقذيفة صاروخية شرق مخيم جباليا.
ويظهر في التسجيل الذي وزعته "القسام" الخميس على وسائل الإعلام، أحد المقاتلين وهو يخرج من نفق أرضي، ويتسلل بين حقل من الأشواك قبل أن يسدد قذيفة "أر بي جي" مضادة للدروع، صوب جيب لقوات الاحتلال من نوع "همر" شرق المخيم.
كتائب القسام :
شاهد استهداف جيب صهيوني من نوع "همر" بقذيفة "RPG" شرق #جباليا شمال القطاع#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/dLCZjHrANJ — راشد ????الطراروه (@rashedaltrarwah) October 31, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية القسام الاحتلال مخيم جباليا فلسطين الاحتلال القسام مخيم جباليا المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عائلة أم محمد تعيش واقعا لا يعرف الرحمة في جباليا
في مخيم جباليا بقطاع غزة، حيث تتناثر أنقاض الحرب الإسرائيلية ويغرق الناس في آلامهم، تروي أم محمد قصة عائلتها وسط واقع لا يعرف الرحمة.
ومنذ بداية العدوان الإسرائيلي، عاشت العائلة أياما من الرعب والمعاناة، وأصبح القصف والدمار جزءا من حياتهم اليومية في المخيم حيث عادوا فوجدوا منزلهم عبارة عن ركام، والذاكرة مليئة بالصور المؤلمة.
وتصف الأم البالغة من العمر 55 عاما ما عاشته الأيام الماضية بالمأساة الكبرى، ولم يسبق لها أن عاشت أو سمعت عن حرب مماثلة في تاريخها.
علاوة على ذلك، فإن العائلة تمر بظروف قاسية، فقد بترت ساق الأب والابن بسبب القصف، بينما محمد البالغ من العمر 22 عاما ما زال أسيرا في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وتستذكره الأم كل لحظة خاصة في جلسات إفطار رمضان.
وباتت الحياة اليومية معركة من أجل البقاء، إذ يفتقرون إلى أبسط مقومات الحياة مثل الماء والكهرباء، ويضطرون للقيام بمشاق طويلة للحصول عليها.
المعاناة التي تعايشها العائلة تشترك فيها العديد من العائلات الفلسطينية في غزة، وتمثل جزءا من الواقع المرير الذي يعيشه الفلسطينيون في ظل الحصار المستمر على القطاع.
إعلان