اختتام ورشة العمل حول دور المجتمع المدني بتعزيز الأمن الانتخابي
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
اختتمت في المركز الإعلامي بالمفوضية الوطنية العليا للانتخابات، فعاليات ورشة العمل حول (دور المجتمع المدني في تعزيز مفهوم الأمن الانتخابي) والتي استمرت على مدار يومين بالتعاون والتنسيق مع وزارة الداخلية وفريق بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
واستهدفت الورشة “نشطاء من المجتمع المدني وممثلين عن وزارة الشباب، وفي الختام وزعت شهادات المشاركة على المستهدفين”.
تجدر الإشارة إلى أن “مثل هذه البرامج تأتي في إطار التعاون والتنسيق مع الشركاء في سبيل إنجاز الاستحقاقات الانتخابية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأمن الانتخابي انتخابات المجالس البلدية مفوضية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
ورشة توعوية في صنعاء الجديدة حول الحرب الناعمة وتأثيرها على المجتمع
يمانيون../
بدأت اليوم بمديرية صنعاء الجديدة في محافظة صنعاء، ورشة توعوية حول الحرب الناعمة والغزو الفكري، وأثرهما على المجتمع، ينظمها القطاع التربوي بالمحافظة.
تهدف الورشة التي تستمر ثلاثة أيام، إلى رفع وعي 43 معلمة من منسوبات القطاع التربوي بالمديرية، بمخاطر الحرب الناعمة وأهدافها وأساليبها والطرق الكفيلة بمواجهتها والتصدي لها.
وفي التدشين بمدرسة النصر في “بيت بوس”، أكد نائب مسؤول القطاع التربوي بالمحافظة أمين الجلال، ومسؤول القطاع التربوي بالمديرية فهد مرشد، الحرص على تأهيل وتدريب المرأة للاضطلاع بمسؤوليتها خلال المرحلة الراهنة في مواجهة الحرب الناعمة التي تستهدف هويتها الإيمانية، ودورها في تحصين الطالبات بالثقافة القرآنية.
وحثا المشاركات على إثراء الورشة بالمقترحات والمناقشات لخدمة البرامج والأنشطة المتعلقة بالقضايا المحورية والوطنية.
فيما أوضحت مديرات تنمية المرأة بالمحافظة أمة الله المحطوري، وتعليم الفتاة عائشة اليريمي، ورياض الأطفال نسيلة العطاب، ورئيسة قسم تعليم الفتاة بالمديرية أمة الملك الكبسي، أن الحرب الناعمة تسعى لتدمير اللبنات الاجتماعية وتمييع الشباب والفتيات بأسلوب شيطاني انتهجه اليهود.
وأشرن، إلى أن العدو يستخدم المسار الفكري بعناوين وشعارات عريضة ومسميات ساطعة في عالم الثقافة والحرية ومسمى تحرير المرأة في أوساط المجتمعات، وخروجها عن الثوابت والقيم الدينية، في حين أن الإسلام رفع مكانة المرأة ومقامها إلى أعلى وأرقى المستويات.
تخللت الورشة مداخلات للمشاركات، أكدت ضرورة مضاعفة جهود كافة المؤسسات التعليمية والتربوية ومنابر المساجد ووسائل الإعلام لتحصين المجتمع من مخاطر الحرب الناعمة.