31 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة: أكد النائب عن كتلة الديمقراطي الكردستاني جياي تيمور، اليوم الخميس، ان حجب الثقة واقالة النائب الثاني شخوان عبد الله سيعني الذهاب الى انتخابات مبكرة.

وقال تيمور، ان “مجريات الجلسة قبل يومين كانت عاصفة والمحاولات كانت دؤوبة لعدم إقرار قانون إعادة الأراضي الى أصحابها”، موضحا ان “هناك أطراف حاولت عرقلة الجلسة وإقرار القوانين”.

وأضاف: “حدث خلال الجلسة ملابسات مؤسفة حيث قامت حماية النائب الثاني شاخوان عبد الله بالتدخل ولكن النائب الثاني اعتذر وطالب بالتحقيق مع الحماية وكان من المفروض ان ينتهي الامر عند هذا الامر”.

وأشار تيمور الى انه “تم جمع تواقيع لحجب الثقة واقالة عن النائب الثاني في الوقت الذي لا يوجد فيه رئيس للمجلس الان واذا ما حدث ذلك فانه يعني الذهاب الى انتخابات مبكرة وهذا لا يخدم الجميع”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: النائب الثانی

إقرأ أيضاً:

أزمة سياسية في ألمانيا.. شولتس يخسر تصويت الثقة وتحديد موعد الانتخابات المبكرة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

خسر المستشار الألماني أولاف شولتس تصويت الثقة التاريخي في البرلمان الألماني، مما يفتح الطريق لإجراء انتخابات وطنية مبكرة بعد انهيار حكومته، وفقًا لما أفادت به وكالة "رويترز".

وكان المستشار الألماني قد طلب إجراء التصويت بهدف خسارته عمدًا، ودعا البوندستاغ (مجلس النواب) إلى إعلان عدم ثقته به، لتكون هذه الخطوة الرسمية الأولى نحو إجراء انتخابات جديدة.

ووفقا لرويترز سيطلب شولتس الآن من الرئيس فرانك فالتر شتاينماير حل البرلمان والدعوة إلى انتخابات جديدة، والتي يجب أن تُجرى في غضون 60 يومًا، مع تحديد موعدها في 23 فبراير.

وكان المستشار في حاجة إلى 367 صوتًا في تصويت سحب الثقة يوم الاثنين لتحقيق هدفه، وفي النهاية حصل على تأييد 394 نائبًا. حصل على 207 أصوات مؤيدة، فيما امتنع 116 عن التصويت.

وفي خطاب مؤثر أمام قاعة مليئة بالحضور، قال شولتس: "هدفي هو تقديم موعد الانتخابات الفيدرالية. يتعلق الأمر بالثقة في بلدنا وعدم تعريض مستقبلنا للخطر".

وأكد شولتس أن هدفه هو تعزيز الثقة في مستقبل البلاد، مضيفًا: "أفضل أيام ألمانيا تنتظرنا".

وكانت حكومة شولتس الائتلافية قد انهارت في نوفمبر بعد استقالة الحزب الديمقراطي الحر المؤيد للأعمال احتجاجًا على إقالة المستشار لوزير المالية كريستيان ليندنر بسبب خلافات عميقة حول إدارة الديون.

وأدى ذلك إلى تشكيل حكومة أقلية في ألمانيا تتألف من الحزب الديمقراطي الاجتماعي بزعامة شولتس وحزب الخضر، وذلك في وقت تواجه فيه البلاد أزمة اقتصادية عميقة وتوترات جيوسياسية.

ومن المقرر أن يظل شولتس في منصبه رئيسًا للحكومة حتى تشكيل إدارة جديدة.

وفي خطابه الذي استمر لمدة نصف ساعة في البرلمان، دافع شولتس عن قراره بالضغط لإجراء انتخابات مبكرة، مشيرًا إلى أن الانقسام داخل الحكومة أصبح غير مقبول. كما انتقد بشدة تصرفات الحزب الديمقراطي الحر وسط اتهامات له بالتخطيط لانهيار الحكومة، وقال: "أنا آسف بشدة لهذا الضرر".

مقالات مشابهة

  • "ألمانيا على أعتاب انتخابات جديدة بعد انهيار حكومة شولتز"
  • البرلمان الألماني يسحب الثقة من المستشار أولاف شولتس
  • شولتس يخسر ثقة البرلمان وألمانيا تتجه لانتخابات مبكرة
  • ألمانيا تتجه نحو أجراء أنتخابات مبكرة بعد خسارة شولتز لتصويت الثقة
  • «انتخابات مبكرة».. آخر تطورات ألمانيا بعد سحب الثقة من شولتز
  • أزمة سياسية في ألمانيا.. شولتس يخسر تصويت الثقة وتحديد موعد الانتخابات المبكرة
  • برلمان ألمانيا يصوت لصالح سحب الثقة من الحكومة
  • حجب الثقة عن المستشار الألماني أولاف شولتز والاتجاه إلى انتخابات مبكرة
  • المستشار الألماني يواجه تصويتا على الثقة في البرلمان
  • النائب الأول لرئيس الوزراء يطلع على سير العمل في الإدارة العامة للمرور