مقتل مستوطنين بعد رشقة صاروخية كبيرة على شمال حيفا (شاهد)
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
قتل مستوطنان وأصيب ثالث، جراء رشقة صاروخي كبيرة من لبنان، استهدفت منطقة الكريوت شمال حيفا.
وقال إسعاف الاحتلال، إن المسعفين قاموا بعملية إنعاش لعدد من المصابين، بجروح حرجة، قبل أن يعلن مقتلهما وهما رجل في 30 من عمره، وامرأة في 60 من عمرها إضافة إلى إصابة مستوطن آخر بجروح طفيفة وجرى نقله إلى مستشفى رمبام في حيفا.
وكان حزب الله أعلن في بيان عسكري، قصفه الكريوت شمال مدينة حيفا بصلية صاروخية كبيرة.
كما أعلن حزب الله اليوم استهدافه بصليات صاروخية تجمعات لجنود الاحتلال شرقي وجنوبي بلدة الخيام جنوب لبنان وقذائف المدفعية عدة مرات، بالإضافة لقصف مستوطنة "كرمئيل" بِصلية صاروخية كبيرة.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إصابة 14 من جنوده في معارك قطاع غزة ولبنان، خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن 10 جنود أصيبوا في جنوب لبنان، بينما أصيب 4 آخرون في قطاع غزة.
اعلام العدو:
توثيق لسقوط صواريخ في عدة اماكن مختلفة في ضواحي الكريوت pic.twitter.com/CkjHHAX45W — راصد #اعرف_عدوك (@rasseed01) October 31, 2024
ترجمة قدس| أضرار في البنية التحتية في "الكريوت" بخليج حيفا، بعد سقوط صواريخ أطلقت من لبنان. pic.twitter.com/eC6AmQGAn1 — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) October 31, 2024 مراسل الحرة عن مصادر طبية: مقتل شخصين في منطقة "الكريوت" قرب حيفا جراء إطلاق قذائف من الأراضي اللبنانية ليرتفع عدد القتلى اليوم إلى سبعة. pic.twitter.com/9QhOQqfrhV — مصدر مسؤول (@fouadkhreiss) October 31, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية حيفا الاحتلال حزب الله القتلى قتلى حزب الله الاحتلال حيفا المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تحديات كبيرة تواجه العائدين إلى شمال غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مصر: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه غوتيريش يطالب إسرائيل بإلغاء وقف عمليات «الأونروا» بالقدستواجه مدينة غزة تحديات كبيرة في استقبال وإغاثة العائدين من جنوب غزة، فيما حذرت السلطات من العبث بأي مخلفات حربية بين ركام المباني أو من مخاطر المنازل الآيلة للسقوط أو المتضررة بشدة.
ووجهت بلدية غزة، في بيان نشرته أمس، نداءً عاجلاً للمجتمع الدولي والمؤسسات الإغاثية لتوفير المواد الأساسية على وجه السرعة.
وأكدت البلدية أن أهم الاحتياجات الفورية والعاجلة التي تتطلبها المدينة تشمل براميل المياه ومصادر الطاقة وزيادة كمية الوقود وقطع الغيار والمواسير لصيانة شبكات المياه والصرف الصحي.
وأشارت البلدية إلى حاجتها للآليات الثقيلة والمتوسطة لأعمال الصيانة وفتح الشوارع وإزالة آثار العدوان، ومولدات الكهرباء لتشغيل آبار المياه، وألواح الطاقة الشمسية والبطاريات، وغاز الطهي لتلبية احتياجات الأسر وحماية الغطاء النباتي المتبقي في المدينة، والخيام لضمان إيواء العائلات التي فقدت منازلها، والكرفانات لتوفير مساكن مؤقتة.
وشددت البلدية على ضرورة إدخال مواد البناء الأساسية وأهمها الإسمنت لأعمال الصيانة العاجلة للبنى التحتية وللمنازل والمرافق العامة، مؤكدة أن توفير هذه المواد مهم وضروري جداً للتخفيف من معاناة الأهالي ومساعدتهم على البقاء وبشكل خاص الأطفال والنساء والمرضى.
بدورها، حذرت وزارة الداخلية الفلسطينية أمس، النازحين العائدين إلى شمال القطاع من المنازل الآيلة للسقوط أو المتضررة بشدة وقد تشكل خطراً على حياتهم.
وقالت الوزارة في بيان: إنها «تبارك للفلسطينيين عودتهم إلى منازلهم ومناطق سكنهم في جميع محافظات قطاع غزة.
وأهابت السكان إلى الحذر من المنازل الآيلة للسقوط أو التي أصاب أجزاء منها ضرر شديد وقد تشكل خطراً على حياتهم، وفي حال الاحتياج للمساعدة بهذا الصدد الاتصال على الدفاع المدني. وأشارت إلى أنه «في حال وجود أي مخلفات حربية خطرة بين ركام وأنقاض المنازل والمباني ضرورة عدم العبث بها، وإبلاغ شرطة هندسة المتفجرات».
في غضون ذلك، وصلت أمس، إلى ميناء العريش سفينة تركية محمّلة بمساعدات لغزة هي الأولى التي ترسو في المرفأ المصري منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ.
وأفاد وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا في منشور على «إكس» بأن «السفينة تنقل 871 طنّاً من المساعدات الإنسانية، بما في ذلك 300 مولّد كهرباء و20 مرحاضاً متنقّلاً و10460 خيمة و14350 بطّانية».
واستلم فريق من الهلال الأحمر المصري المساعدات لإجراء الترتيبات اللازمة بهدف نقلها إلى غزة، وفق ما كشف مصدر في ميناء العريش.
في غضون ذلك، تبنت الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، مقترحاً يطالب بإنهاء فوري للأزمة الإنسانية المتعلقة بالأطفال والنساء والأسرى في قطاع غزة.
وتمت مناقشة المقترح الذي يطالب بوضع نهاية فورية للأزمة الإنسانية المتعلقة بالأطفال والنساء والأسرى في غزة في الجمعية العامة للجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا.
وفي التصويت الذي أجري مساء أمس الأول، تمت الموافقة على المقترح بأغلبية 90 صوتاً، مقابل معارضة 18 صوتاً، فيما امتنع 14 نائباً عن التصويت.
وجاء في الاقتراح أن «الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة تسببت في أزمة إنسانية لا يمكن تصورها، وأن من بين الذين لقوا حتفهم خلال أكثر من عام كانوا من العاملين في المجال الطبي والمساعدات الإنسانية».
وأكد المقترح على ضرورة حماية المدنيين وتلبية احتياجاتهم الأساسية، ودعا إلى فتح العديد من الطرق أمام المساعدات الإنسانية للوصول إلى المنطقة.