مسنة صينية ينبت لها “قرن” في جبهتها!
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تحظى المسنة الصينية تشان البالغة من العمر 107 عاما بشهر على على منصات التواصل الاجتماعي بسبب بنظام معيشتها الصحي والحيوي على الرغم من سنها المتقدم.
وقبل عدة سنوات، لاحظت المسنة المقيمة في منطقة قوانغدونغ ظهور نتوء تحول فيما بعد إلى “قرن جلدي” في جبتها، وأخذ القرن الجلدي في النمو ليصل طوله إلى نحو 10 سنتيمترات.
وأفاد الأطباء، الذين يبحثون وضع السيدة، أن ما تعاني منه نابع من تعرضها لأشعة الشمس بشكل كبير، مشيرين إلى أن مثل هذه الزوائد الجلدية تعد حميدة غير أنها تستوجب المتابعة عن كثب لاحتمالية تحولها إلى زوائد جلدية خبيثة.
هذا ويطلق السكان المحليون على الزائدة الجلدية بجبين السيدة اسم “قرن طول العمر” ويعتقدون أن القرن يوفر الصحة.
107 yaşındaki kadının boynuzu çıktı, doktorlar sebebini açıkladı
Çin’de yaşayan 107 yaşındaki kadının alnında çıkan oluşum giderek büyüdü ve boynuz benzeri bir görüntü halini aldı. Adı Chen olduğu öğrenilen kadının yaşına rağmen sağlıklı olduğu görüldü.
Çin’in Guangdong bölgesinde yaşayan Chen adlı kadının alnında birkaç yıl önce çıkan ‘deri boynuzu’ gün geçtikçe büyüdü ve yaklaşık 10 santimetrelik uzunluğa ulaştı. Chan’in durumuna dair araştırma yapan doktorlar, talihsiz kadının yaşadığı durumun güneşe maruz kalmayla ilişkili olduğunu söyledi.
TikTok’ta yerel bir ünlü haline gelen Chen, ilerleyen yaşına rağmen sağlıklı ve hayata karşı istekli yaşam tarzı dikkat çekti.
Bölgedeki halk Chen’in alnında çıkan parçayı “uzun ömürlü boynuzu” olarak adlandırıyor ve boynuzun sağlık sağladığına inanıyor.
Uzmanlar bu tip deri büyümelerini genellikle iyi huylu kabul etse de kansere dönüşme riski taşıdıkları için yakından takip edilmesi gerektiğini söylüyor.
https://www.sozcu.com.tr/107-yasindaki-kadinin-boynuzu-cikti-doktorlar-sebebini-acikladi-p100252?utm_campaign=Bundle&utm_medium=referral&utm_source=Bundl
Tags: قرن جلديمعمرة صينيةالمصدر: جريدة زمان التركية
إقرأ أيضاً:
خيط الجريمة.. كاميرات المراقبة تكشف مسنة قتلت طفلة انتقاما من أسرتها بالغربية
"اليوم السابع" يقدم فى سلسلة حلقات على مدار شهر رمضان، "خيط الجريمة" والتي تقدم قصصا تكشف الخيط الذى يساعد رجال الأمن والقضاء على فك طلاسم الجريمة والوصول إلى حل اللغز والتعرف على مرتكب الجريمة، تلك القصص التي تعد ليست دربا من الخيال، وإنما هى قصص حقيقة على أرض الواقع، ظل رجال الأمن فترات حتى وصلوا الى "خيط الجريمة" .
صدمة كبيرة عاشتها أسرة الطفلة "ريماس" ابنة الثلاث سنوات المقيمة في مدينة السنطة بمحافظة الغربية، بعدما أقدمت سيدة مسنة بقتل الطفلة انتقاما من والدتها التي تقطن بجوارها بسبب خلافات بينهم.
تفاصيل الواقعة بدأت بتلقى بمديرية أمن الغربية قد تلقت إخطارا من مأمور مركز شرطة السنطة يفيد بورود بلاغ من الأهالي باختفاء طفلة في العقد الأول من العمر، بعزبة حسام الخطيب التابعة لدائرة المركز، بشكل مفاجئ، ولم يتم العثور عليها.
على الفور تم تشكيل فريق من المباحث الجنائية بمركز شرطة السنطة، وتمكنوا من كشف غموض اختفاء الطفلة ريماس التي لم يتعد عمرها 3 سنوات ، حيث تبين أن وراء ارتكاب الجريمة سيدة تبلغ 45 سنة، تسكن بجوار منزل الطفلة المجنى عليها، وأقدمت على التخلص منها وخنقها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة وإخفاء جثتها في جوال وإلقاؤها بإحدى الترع لإخفاء معالم جريمتها البشعة لخلافات سابقة مع أسرتها.
كاميرات المراقبة كان لها الدور الأكبر في كشف غموض الجريمة التي أظهر تفريغها ، ظهور إحدى السيدات من الجيران وهي تحمل جوال وبه جثة الطفلة المتغيبة بعد استقلالها إحدى مركبات التوكتوك بالقرية ثم استوقفته في منتصف الطريق بجوار ترعة السنطة وتدلت منه وبعد تأكدها من خلو الطريق من المارة قامت بإلقاء الجوال وبه الجثة في مياه الترعة وتركت المكان وعادت إلى منزلها.
وتمكن فريق البحث من انتشال جثة الطفلة وإلقاء القبض على المتهمة وتدعي " نجوى 45 سنة" وهي جارة أسرة الطفلة المجني عليها وقيامها بارتكاب جريمتها البشعة بسبب خلاف ومشادة كلامية مع أسرة الطفلة المجني عليها فقررت الانتقام منهم دون مراعاة للطفلة الصغيرة البريئة .
وأحالت محكمة جنايات طنطا أوراق المتهمة بقتل الطفلة ريماس رحيم، إلى المفتي لأخذ الرأي الشرعي في إعدامها، بعد ارتكابها جريمة بشعة بسبب خلافات الجيرة .
مشاركة