عاجل| الخارجية الأميركية: الأموال المفرج عنها هي أموال إيرانية مستحقة لها من بيع النفط لكوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
عاجل الخارجية الأميركية: الأموال المفرج عنها هي أموال إيرانية مستحقة لها من بيع النفط لكوريا الجنوبية
الخارجية الأميركية: رغم مضينا في تبادل السجناء مستمرون بتحميل إيران مسؤولية نشاطاتها الخبيثة حول العالم
الخارجية الأميركية: الأموال المفرج عنها لإيران ستخضع لنفس القيود الصارمة لضمان طريقة استخدامها لأغراض إنسانية
الخارجية الأميركية: السماح لإيران باستخدام الأموال المفرج عنها لأغراض إنسانية يتسق مع سياساتنا
الخارجية الأميركية: لن نكشف تفاصيل عملية إتمام صفقة تبادل السجناء مع إيران حاليا لأنها عملية لا تزال جارية
.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: الأموال المفرج عنها الخارجیة الأمیرکیة
إقرأ أيضاً:
إيران: علاقتنا مع الصين لن تتأثر بعودة ترامب
قال علي أكبر ولايتي أحد كبار مستشاري المرشد الأعلى لإيران، اليوم الاثنين، إن عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض لن يكون لها أي تأثير على سياسة إيران الخارجية.
ووفقا لوكالة إيسنا الإيرانية، أكد ولايتي لسفير الصين كونغ بيو في طهران أن تنصيب ترامب لن يؤثر على سياستها الخارجية، ولا سيما على علاقتها مع الصين، التي تعد أكبر شريك تجاري لها وأحد أكبر مستوردي النفط منها، ولم توضح الوكالة متى حصل اللقاء.
اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3ترامب يسعى لإفلاس إيران باعتماد سياسة الضغط الأقصىlist 2 of 3سيناريوهان متناقضان ينتظران إيران في عهد ترامب الجديدlist 3 of 3أبرز إنجازات وإخفاقات بزشكيان في الـ100 يوم الأولى من حكمهend of listوشدد ولايتي على وجود علاقات ثقافية وتاريخية وثيقة وودية بين الصين وإيران، وأن لكل منهما تأثير إيجابي على الأخرى.
وكان وزير النفط الإيراني محسن بك نجاد قد أشار قبل أيام إلى عدم وجود أي مخاوف بشأن مبيعات إيران من النفط بعد عودة ترامب، مجيبا عن أسئلة وسائل إعلام محلية بهذا الصدد.
وفي سبتمبر/أيلول 2024، أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي أن بلاده ستدعم إيران أيا كان التطور في الوضع الدولي والإقليمي، وذلك في لقاء مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ووقعت الصين مع إيران عام 2021 اتفاقا إستراتيجيا واسع النطاق لمدة 25 عاما، يشمل مجالات مختلفة مثل الطاقة، والأمن والبنى التحتية والاتصالات، ولكن عرقلت العقوبات المفروضة على إيران خلال ولاية ترامب الأولى سيرها، بالأخص مبادرة "طرق الحرير الجديدة" التي تسعى بكين لضم طهران إليها.