الجمعية العمومية لإتحاد كرة القدم تشكل لجان الانتخابات المقبلة لقيادة الاتحاد
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أكدت الجمعية العمومية للاتحاد اليمني لكرة القدم، المضي في انتخاب قيادة جديدة لإتحاد كرة القدم في الـ 30 من نوفمبر المقبل، في الوقت الذي أقرت عددا من اللجان المتعلقة بتحضير العملية الانتخابية المقبلة.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته الجمعية العمومية لإتحاد كرة القدم أمس الأربعاء، عبر تقنية "زوم" برئاسة الشيخ أحمد صالح العيسي، لمناقشة الاستعدادات لانتخاب قيادة جديدة للاتحاد في 30 نوفمبر المقبل بالعاصمة القطرية الدوحة.
وقال اتحاد كرة القدم، إن الاجتماع عقد بحضور 69 عضواً من أصل 82، مما يعادل نسبة حضور بلغت 85%.
وأوضح أنه تم خلال اللقاء اعتماد لجان الانتخابات والاستئناف والطعون، بالإضافة إلى اختيار خمسة أعضاء بدلاء عن المتوفين، والتصويت بالأغلبية على اختيار المدرب الوطني والمحاضر الآسيوي محمود عبيد ممثلاً للمدربين في الجمعية العمومية.
وأكد الشيخ أحمد العيسي في كلمته على أهمية إجراء انتخابات مجلس إدارة الاتحاد وفقاً لخارطة الطريق التي وضعها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحاد الآسيوي.
وأشار اتحاد كرة القدم إلى غياب ممثلي أندية العروبة ووحدة صنعاء عن الاجتماع لأسباب معذورة، فيما تغيب ممثل نادي التلال عدن بسبب قرار سابق بإيقافه، بينما قاطع نادي الصقر تعز الاجتماع للمرة الثانية على التوالي.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اتحاد كرة القدم اليمن الدوري اليمني العيسي الحرب في اليمن الجمعیة العمومیة کرة القدم
إقرأ أيضاً:
مصدر صدري: عدم مشاركة مقتدى بالانتخابات دعما للفساد والجريمة وتجارة المخدرات
آخر تحديث: 29 مارس 2025 - 2:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر مقرب من زعيم التيار الوطني الشيعي الولائي مقتدى الصدر، السبت، أن الأخير قطع الطريق على كل من يرغب بالمشاركة في الانتخابات المقبلة، عقب قراره الأخير.وقال المصدر، بأن “الصدر أعلنها صراحة بعدم المشاركة في الانتخابات القادمة وبالتالي لا يمكن لأي من أتباعه السياسيين أو النواب السابقين المشاركة بالانتخابات، والأمر بات ملزما للجميع، وحتى من يريد الدخول بقوائم وتحالفات أخرى ممن يحسب على الصدريين”.وأضاف المصدر، أن “موقف الصدر الحالي يعني أنه سيعتبر من يشارك في الانتخابات مطروداً من (التيار الوطني الشيعي) ويخرج من مظلة آل الصدر!!”.وكان الصدر، قد أعلن الخميس الماضي، عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة”.وقال الصدر، ردا على سؤال وجه له من أحد أنصاره بتكليف منه حول المشاركة بالانتخابات النيابية العراقية المقبلة، إن “ليكن في علم الجميع، ما دام الفساد موجودا فلن أشارك في أي عملية انتخابية عرجاء، لا هم لها إلا المصالح الطائفية والحزبية بعيدة كل البعد عن معاناة الشعب، وعما يدور في المنطقة من كوارث كان سببها الرئيس هو زج العراق وشعبه في محارق لا ناقة له بها ولا جمل”. وعدم مشاركة الصدر في الانتخابات لاستمرار الفساد واستمرار السرقات التي ترفد اليه من كل جانب افضل من المشاركة بتشكيل حكومة وعلى الشعب العراقي ان لا ينسى ان الصدر هو من شرعن الفساد والجريمة وتهجير الشعب وقتل شباب ثورة تشرين تنفيذا لأوامر اسياده الإيرانيين. وموقف الصدر بعدم المشاركة ليس نهائيا فهو معروف بتقلباته ولا موقف ثابت له ، الثبات عنده الدفاع عن إيران وحماية مشروعها .