مصر تختتم برنامجا تدريبيا لموظفي الجمارك النيجيرية .. صور
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
اختتمت اليوم الخميس الموافق 31 أكتوبر الجاري، الدورة التدريبية المكثفة التي نظمتها مصلحة الجمارك المصرية لـ 18 متدربًا من الجمارك النيجيرية.
واستمرت الدورة أربعة أيام، شهدت خلالها نقل الخبرات المصرية المتراكمة في مجال العمل الجمركي إلى الزملاء النيجريين، وتعزيز قدراتهم في مكافحة التهريب وتطوير الإجراءات الجمركية.
وافتتح الدورة الشحات غتورى، رئيس مصلحة الجمارك المصرية، مؤكدًا على أهمية التعاون بين البلدين في مجال مكافحة التهريب وحماية الاقتصاد الوطني. وأضاف أن هذه الدورة تأتي في إطار حرص مصر على دعم الدول الشقيقة في مجال بناء القدرات وتبادل الخبرات.
وقد تضمنت الدورة مجموعة من المحاور الهامة، منها :
مكافحة التهريب: حيث تم تقديم أحدث الأساليب والتقنيات المستخدمة في مكافحة التهريب بكافة أنواعه.
التفتيش الجمركي:تم تدريب المشاركين على أحدث أساليب التفتيش الجمركي والتعرف على المواد المخدرة والممنوعة.
الإجراءات الجمركية: حيث تم شرح الإجراءات الجمركية المتبعة في مصر وتطبيقها على الواقع العملي من خلال زيارة ميدانية لقرية البضائع بمطار القاهرة الدولي.
وفي ختام الدورة قدم رئيس المصلحة درع مصلحة الجمارك الضيوف من للجمارك النيجيرية، معربًا عن أمله في استمرار التعاون بين البلدين في المستقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصلحة الجمارك المصرية اخبار مصر مال واعمال العمل الجمركي مكافحة التهرب الجمركى الشحات الغتوري الإجراءات الجمرکیة مکافحة التهریب فی مجال
إقرأ أيضاً:
وفاة شاب في رحلة البحث عن عمل صوب السعودية عبر التهريب
توفي شاب عشريني، أثناء محاولته الدخول إلى المملكة العربية السعودية، بطريقة غير شرعية، في رحلة البحث عن عمل.
وقالت مصادر محلية، إن شابا يدعى "إياد أحمد سلطان قائد"، في العشرينيات من العمر، توفي أثناء رحلته الهادفة للحصول على عمل في المملكة العربية السعودية.
وبحسب المصادر، فإن الشاب توفي في إحدى الجبال السعودية بعد تجاوزه الأراضي اليمنية، قادما إلى المملكة، عبر محافظة صعدة الحدودية.
وأشارت المصادر، لتأكيدات أشخاص كانوا برفقة الشاب "إياد"، حيث توفي معهم الأيام الماضية، حيث تم دفنه في أحد جبال المملكة، مع عجزهم عن تقديم أي مساعدة لإنقاذه أو حتى نقله لمكان آخر يتم من خلاله إيصاله إلى مسقط رأسه في مديرية مذيخرة جنوب غرب محافظة إب.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا