مع تفشي مرض جدري القرود، ظهرت سلالة جديدة اسمها "كليد 1 بي"، ونعرفك في هذا التقرير على الدول التي سجلتها.

تقول منظمة الصحة العالمية إنه تم تحديد هذه السلالة الجديدة في بوروندي وكينيا ورواندا وأوغندا، وهي دول لم تبلغ عن حالات جدري القرود قط.

وكان يعرف المرض سابقا باسم جدري القرود، وحاليا أعيدت تسميه إلى "إمبوكس" (Mpox)، وكانت العدوى في ارتفاع في جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي تمثل 96% من جميع الحالات في أفريقيا، وفقا لتقرير في إندبندنت.

تم تأكيد أكثر من 17 ألف حالة الآن في جميع أنحاء القارة، إذ قالت منظمة الصحة العالمية إن تفشي المرض "مثير للقلق الدولي".

وأطلقت منظمة الصحة العالمية الآن "خطة استعداد واستجابة إستراتيجية عالمية" تهدف إلى منع انتشار السلالة الجديدة.

وقال مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن "تفشي الإمبوكس في جمهورية الكونغو الديمقراطية والدول المجاورة تمكن السيطرة عليه ووقفه، ويتطلب القيام بذلك خطة عمل شاملة ومنسقة".

وأفادت أحدث تحديثات المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها بأنه تم تحديد أكثر من 100 ألف حالة مؤكدة من سلالة "إمبوكس 1" والسلالة "2" في أكثر من 120 دولة، مما أدى إلى أكثر من 200 حالة وفاة.

من جهتها، أكدت وكالة الصحة العامة في السويد أنه في أغسطس/آب الماضي تم اكتشاف حالة واحدة من سلالة "إمبوكس 1بي"، وهي الأكثر إثارة للقلق، وأفادت بأن الشخص الذي تم عزله أصيب بالعدوى في أثناء إقامته في دولة أفريقية، حيث تم الإبلاغ عن حالات أخرى.

كما تم تأكيد حالات الإصابة بالسلالة في الهند وتايلند، على الرغم من أنه لا يعتقد أنها تنتشر في أي من البلدين.

وفي 30 أكتوبر/تشرين الأول، أكدت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة اكتشاف حالة واحدة في لندن، وكانت لشخص قضى إجازة في أفريقيا وسافر عائدا إلى المملكة المتحدة في رحلة ليلية قبل 9 أيام.

وظهرت عليه أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا بعد أكثر من 24 ساعة، وفي 24 أكتوبر/تشرين الأول، بدأ ظهور طفح جلدي تفاقم في الأيام التالية. ويوم 27 أكتوبر/تشرين الأول، حضر إلى قسم الطوارئ في لندن، حيث أُخذت مسحة منه وتم اختبارها ومن ثم طلب أُرسل إلى المنزل للعزل في انتظار النتائج.

هذه خريطة بجميع الأماكن التي تأكد فيها وجود إصابات بالسلالة "كليد 1 بي" حتى الآن:

وقال غيبريسوس إن "ظهور سلالة جديدة من إمبوكس وانتشارها السريع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية والإبلاغ عن حالات في عديد من البلدان المجاورة أمر مقلق للغاية".

وقال "بالإضافة إلى تفشي سلالات أخرى من الفيروس في جمهورية الكونغو الديمقراطية ودول أخرى في أفريقيا، من الواضح أن هناك حاجة إلى استجابة دولية منسقة لوقف هذه الأوبئة وإنقاذ الأرواح".

ما سلالات جدري القرود؟

جدري القرود هو مرض فيروسي شديد العدوى يشبه الجدري الذي تم القضاء عليه الآن، ولكنه أقل حدة. إنه عدوى حيوانية المنشأ، مما يعني أنه يمكن أن ينتشر من الحيوانات إلى البشر. ويمكن أن ينتشر أيضا من شخص لآخر.

هناك نوعان رئيسيان من الجدري: المجموعة 1 والفئة 2. المجموعة هي مجموعة واسعة من الفيروسات التي تطورت على مدى عقود من الزمان ولديها اختلافات وراثية وسريرية مميزة.

السلالة "كليد 1" (1 Clade)

تسبب مرضا ووفيات أكثر عددا. قتلت بعض الفاشيات ما يصل إلى 10% من الأشخاص الذين يمرضون، على الرغم من أن الفاشيات الأحدث كانت معدلات الوفيات أقل. المجموعة 1 متوطنة في وسط أفريقيا.

سلالة "كليد 1 بي" (Clade 1b)

هذه السلالة أكثر إثارة للقلق من إمبوكس، وهي مثيرة للقلق بشكل خاص بسبب قدرتها العالية على الانتقال والنتائج السريرية الأكثر شدة.

السلالة "كليد 2" (Clade 2)

كانت مسؤولة عن تفشي المرض العالمي عام 2022. العدوى بها أقل حدة. أكثر من 99.9% من الناس الذين يصابون بها يبقون على قيد الحياة. وهي متوطنة في غرب أفريقيا.

ما مدى خطورة السلالة "كليد 1 بي"؟

أثار انتشار السلالة الجديدة "كليد 1 بي" ومعدل الوفيات المرتفع في أجزاء من أفريقيا، القلق بين العلماء، ودفع منظمة الصحة العالمية إلى إعلانه حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا. يعتقد أن هذه السلالة الجديدة أكثر فتكا من السلالات السابقة، إذ تؤدي 4 حالات من كل 100 حالة إلى الوفاة.

يمكن أن يكون جدري القرود شديدا عند الأطفال أو النساء الحوامل أو الأشخاص الذين يعانون ضعفا في جهاز المناعة بسبب المرض أو العلاجات المحددة.

ما أعراض جدري القرود؟

تتشابه أعراض جدري القرود مع أعراض الجدري ولكنها أخف منها، مع وجود اختلاف رئيسي يتمثل في أنه يتسبب في تضخم الغدد الليمفاوية، بينما لا يتسبب الجدري في ذلك.

الأعراض المميزة لجدري القرود هي طفح جلدي مميز وحكة ثم يتحول لاحقا إلى بثور. يتغير الطفح الجلدي، الذي يمكن أن يكون حاكا أو مؤلما للغاية، ويمر بعدد من المراحل المختلفة قبل أن يشكل أخيرا قشرة، والتي تسقط لاحقا. يمكن أن تسبب الآفات ندبات.

يبدأ الطفح الجلدي غالبا على الوجه، ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم، خاصة راحة اليدين وباطن القدمين. وعادة ما يظهر بعد يومين إلى 4 أيام من الأعراض الأخرى.

تشمل العلامات المبكرة لمرض جدري القرود أعراضا تشبه أعراض الإنفلونزا مثل:

الحمى القشعريرة الصداع آلام الظهر آلام العضلات التعب تضخم الغدد الليمفاوية

عادة ما تكون فترة الحضانة (الوقت من الإصابة إلى ظهور الأعراض) لجدري القرود من 7 إلى 14 يوما، ولكن يمكن أن تتراوح من 5 إلى 21 يوما.

كيف ينتشر جدري القرود؟

وفقا لمنظمة الصحة العالمية، كان تفشي مرض جدري القرود بشكل كبير بين الرجال الذين يمارسون الجنس مع الرجال. ومع ذلك، أكد الخبراء أن أي شخص يمكن أن يصاب به، لأنه ينتشر عادة من خلال الاتصال الوثيق بشخص أو حيوان مصاب عن طريق قطرات الجهاز التنفسي الكبيرة أو عن طريق ملامسة الجلد للجلد. كما يمكن أن ينتشر بشكل غير مباشر من خلال ملامسة الملابس الملوثة أو الفراش الذي يستخدمه شخص مصاب بالطفح الجلدي.

هل يوجد علاج لجدري القرود؟

تختفي الأعراض عادة من تلقاء نفسها دون الحاجة إلى علاج ويتعافى معظم الأشخاص تماما في غضون أسبوعين إلى 4 أسابيع. إذا لزم الأمر، يمكن استخدام الأدوية المسكنة للألم والحمى لتخفيف بعض الأعراض. ​​من المهم لأي شخص مصاب بجدري القرود أن يظل رطبا ويأكل جيدا ويحصل على قسط كاف من النوم.

يمكن استخدام الأدوية المضادة للفيروسات المستخدمة لعلاج الجدري لعلاج أي شخص يصاب بمرض شديد بسبب جدري القرود. يجب على الأشخاص الذين يشتبهون في إصابتهم بجدري القرود عزل أنفسهم وطلب الرعاية الطبية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات جمهوریة الکونغو الدیمقراطیة منظمة الصحة العالمیة السلالة الجدیدة جدری القرود یمکن أن أکثر من

إقرأ أيضاً:

استطلاع: فجوات كبيرة في قدرة الدول الأوروبية على مواجهة الكوارث.. فأيها أكثر استعدادا؟

كشف استطلاع حديث عن وجود فجوات كبيرة بين الدول الأوروبية فيما يتعلق بالاستعداد للكوارث، خاصة بين دول جنوب أوروبا، رغم أن الكوارث الطبيعية كانت مندرجة ضمن أكثر 10 أحداث مناخية تكلفةً عالميًا خلال العام المنصرم، ما يبرز الحاجة الملحة للاستعداد لمواجهة الطوارئ.

اعلان

أظهر الاستطلاع الجديد الذي أجراه موقع Eurobarometer، أن أقل من 40% من الأوروبيين يشعرون بأنهم مستعدون بشكل جيد لهذه الكوارث. والأمر الأكثر إثارة للقلق أن أقل من 10% فقط من المشاركين أكدوا معرفتهم بخطة الاستجابة للكوارث في مدينتهم. 

الاستعداد للكوارث: تفاوت بين الدول الأوروبية

أُجري الاستطلاع بين شباط/فبراير وآذار/مارس 2024، بمشاركة أكثر من 26,000 شخص من دول الاتحاد الأوروبي. وأظهرت النتائج تحديداً أن 9% فقط من الأوروبيين على دراية بخطة الطوارئ في مدينتهم أو منطقتهم، والتي تشمل إجراءات الإخلاء وأماكن الإيواء وسبل الحصول على المساعدة. 

وتفاوتت النسب بشكل كبير بين الدول، إذ سجلت مالطا واليونان أدنى مستوى من المعرفة بنسبة 2% فقط، بينما بلغت 20% في السويد و19% في فنلندا، وهما دولتان اسكندنافيتان لطالما ركزتا على التدريب والتوعية، حيث ذكر 20% من المشاركين هناك أنهم خضعوا لتدريبات خاصة بالطوارئ. 

في هذا السياق، يؤكد ديفيد ألكسندر، أستاذ التخطيط للطوارئ في كلية لندن الجامعية، على ضرورة الاستعداد الجيد، مستشهدًا بفيضانات فالنسيا في تشرين الأول/أكتوبر الماضي التي أودت بحياة أكثر من 200 شخص. وأوضح أن التحذيرات الجوية كانت متاحة، إلا أن ضعف الإجراءات الإدارية وردود الفعل الاجتماعية أدى إلى تفاقم الخسائر. 

مع الإشارة إلى أنه حتى في الدول التي يتمتع مواطنوها بمستويات أعلى من الوعي بخطط الطوارئ، تبقى الأرقام منخفضة نسبيًا، إذ لا تتعدى الـ 20%. هذا يشير إلى فجوة كبيرة في التواصل بين السلطات والمواطنين. فعلى سبيل المثال، عند سؤال المشاركين عمّا إذا كانوا يعرفون كيف ستنبههم خدمات الطوارئ في حال وقوع كارثة، أجاب نصف المشاركين في إسبانيا بالإيجاب، مقارنة بمتوسط 57% في الاتحاد الأوروبي. 

ضمن هذا الإطار، يعلق إد مورو، مدير الحملات في مؤسسة لويدز ريجستر، بأن الأسر التي تمتلك خططًا واضحة تشعر بقدرة أكبر على حماية نفسها.

Relatedتصنيف دولي جديد.. ما هي البلدان القادرة على مواجهة الكوارث الطبيعية؟قمة الدوحة: أفقر دول العالم تأمل بجذب الانتباه وسط حروب ومجاعات وكوارث صحية ومناخيةحادثة انهيار جسر بالتيمور ليست الأولى.. تعرف على كوارث جسور أخرى في الولايات المتحدةالدول الأقل استعدادًا للكوارث

أظهرت الدراسة أن 58% من الأوروبيين لا يعتبرون أنفسهم مستعدين بشكل كافٍ لمواجهة الطوارئ، في حين اعتبر 37% منهم فقط أنهم مستعدون لذلك. وتفاوتت مستويات الاستعداد بين الدول، حيث سجلت مالطا أدنى نسبة استعداد بـ 25%، بينما تصدرت سلوفينيا القائمة بـ 65%. 

وقد يكون السبب وراء ارتفاع ثقة السلوفينيين هو تعرض البلاد لفيضانات مدمرة في العام الماضي، حيث أظهر الاستطلاع أن 31% من المشاركين في البلاد انخرطوا في العمل التطوعي لتعزيز قدرة مجتمعاتهم على مواجهة الكوارث، وهي أعلى نسبة بين الدول الأوروبية. 

في المقابل، سجلت دول جنوب أوروبا مثل البرتغال (27%)، اليونان (28%)، إسبانيا (29%)، وإيطاليا (34%) مستويات استعداد منخفضة، رغم تعرضها المستمر لكوارث طبيعية كحرائق الغابات وموجات الحر، التي تتفاقم بسبب تغير المناخ. 

كما أن دول أوروبا الغربية والوسطى مثل هولندا (31%)، فرنسا (30%)، وبلجيكا (37%) لم تسجل مستويات استعداد مرتفعة، في حين أظهرت دول أوروبا الشرقية والبلطيق مثل لاتفيا وبلغاريا معدلات ثقة منخفضة. 

الإدراك مقابل المعرفة الفعلية بالكوارث

على الرغم من أن سلوفينيا تُصنَّف على أنها الدولة الأكثر ثقة بقدرتها على الاستعداد، فإن المعرفة الفعلية حول كيفية التصرف في حال وقوع كارثة تظل عاملاً حاسمًا. فقد أظهرت النتائج أن 46% فقط من الأوروبيين يعرفون ما ينبغي عليهم فعله في حالة الطوارئ، بينما اعترف 48% بعدم امتلاكهم لهذه المعرفة. 

وتراوحت هذه النسبة بين 30% في مالطا و84% في سلوفينيا، حيث تصدرت دول شمال ووسط أوروبا القائمة، بينما جاءت دول البحر الأبيض المتوسط مثل إسبانيا وإيطاليا والبرتغال في ذيل الترتيب. 

بهذا الشأن، يقول مورو: "يشعر الأوروبيون بالعجز المتزايد في مواجهة الكوارث"، مشددًا على أن امتلاك خطة واضحة قد يكون أكثر أهمية من مجرد الشعور بالاستعداد. 

لماذا يشعر سكان جنوب أوروبا بأنهم أقل استعدادًا للكوارث؟

يرى مورو أن سكان جنوب أوروبا يتعرضون لمخاطر طبيعية أكثر من نظرائهم في الشمال والغرب. ويشير تقرير "المخاطر العالمية لعام 2023" إلى أن 20% من سكان جنوب أوروبا تعرضوا لكارثة خلال السنوات الخمس الماضية، مقارنة بـ 13% فقط في شمال وغرب القارة. 

أما البروفيسور ألكسندر، فيرجح أن انخفاض مستويات الثقة في الحكومات كجهات مسؤولة عن الحماية والتوجيه هو أحد الأسباب الرئيسية لشعور سكان جنوب أوروبا بعدم الاستعداد. 

اعلان

وقد أظهر الاستطلاع أن 65% من الأوروبيين يشعرون بالحاجة إلى مزيد من المعلومات حول التأهب للكوارث، حيث تراوحت النسبة بين 43% في السويد و84% في اليونان. كما كانت دول جنوب أوروبا مثل اليونان، البرتغال، مالطا، إسبانيا، قبرص وإيطاليا الأقل اطلاعًا. 

ويقول نصف المشاركين في الاستطلاع إنهم يعتمدون على وسائل الإعلام الوطنية كمصدر رئيسي لمعرفة المخاطر. 

ضرورة تعزيز الوعي والاستجابة للكوارث

يشدد ألكسندر على أهمية تحسين القدرة للوصول إلى المعلومات الموثوقة حول المخاطر وكيفية التعامل معها، لافتًا إلى الحاجة لوضع معايير واضحة للتخطيط للطوارئ، والجدية في الاستعداد للكوارث. 

بدوره، يحث مورو صانعي السياسات على تعزيز الاستعداد على مستوى الأسر، إلى جانب الجهود الحكومية على المستويات المحلية والوطنية. 

اعلان

والوقت لا يزال عاملاً حاسمًا، إذ أدت الظواهر الجوية المتطرفة الناتجة عن أزمة المناخ إلى وفاة أكثر من 765,000 شخص عالميًا بين عامي 1993 و2022، وكانت إيطاليا واليونان وإسبانيا من بين الدول الأوروبية الأكثر تأثرًا بهذه الظواهر.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تنبؤات بابا فانغا: صراع مدمر وكوارث تهدد البشرية.. فهل يكون عام 2025 بداية النهاية؟ بأكثر من 100 مليار دولار.. كيف يخطط الكونغرس لمواجهة الكوارث الطبيعية؟ إعصار "مان-يي" يفاقم معاناة الفلبين وسط موسم كوارث لا يهدأ طوارئسلوفينياكوارث طبيعيةأوروبامالطاأزمة المناخاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext انخفاض طلبات اللجوء إلى أوروبا بنسبة 11% في 2024 لكن العدد تجاوز المليون يعرض الآنNext هل تستأنف إسرائيل الحرب؟ آمال معلقة على ويتكوف وصبر حتى يستلم زامير رئاسة الأركان يعرض الآنNext رفضًا لسياسات ترامب.. شركة نرويجية توقف تزويد السفن الأمريكية بالوقود يعرض الآنNext ألمانيا تدرس إنشاء صندوقين بمئات المليارات لتمويل ميزانية الدفاع والبنية التحتية يعرض الآنNext فون دير لاين تدعو لتسليح أوكرانيا "بسرعة" حتى لا تصبح لقمة سائغة في فم روسيا اعلانالاكثر قراءة فانس ذهب في رحلة تزلج فوجد المتظاهرين له بالمرصاد بسبب ما حدث مع زيلينسكي شروط دمشق الجديدة.. هل تغير مستقبل الوجود العسكري الروسي في سوريا؟ جنود أوكرانيون عن المشادة بين ترامب وزيلينسكي: على الطرفين تقديم تنازلات إيلون ماسك يعلن دعمه لانسحاب الولايات المتحدة من الناتو والأمم المتحدة كيف استطاعت إسبانيا التفوق على باقي أوروبا وأن تزدهر اقتصاديًا بفضل المهاجرين؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025دونالد ترامبأوكرانيافولوديمير زيلينسكيسورياإسرائيلروسياحركة حماسفلاديمير بوتينرمضانكير ستارمربشار الأسدالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • استطلاع: فجوات كبيرة في قدرة الدول الأوروبية على مواجهة الكوارث.. فأيها أكثر استعدادا؟
  • إيران: يمكن شراء الأمن من خارج منطقة الشرق الأوسط
  • الجامعات الأهلية الجديدة.. تعرف على كليات جامعة كفر الشيخ الأهلية
  • 9 تحديات كبيرة تواجه القيادة الجديدة للاتحاد الأفريقي
  • تعرف على الأغنية التي تسببت في شهرة عبد المطلب بأولى حلقات «رمضان المصري وأصحابه»
  • رئيس الدولي للخماسي الحديث: مصر من أفضل الدول التي تنظم البطولات واللعبة أصبحت أكثر متعة وإثارة بالنظام الجديد
  • تعرف على العقوبة الجديدة لإهدار حراس المرمى للوقت
  • تعرف على الدول العربية التي أعلنت غدا السبت أول أيام شهر رمضان
  • عاجل : تعرف على الدول التي أعلنت أول أيام شهر رمضان المبارك.. والدول التي ستصوم يوم الأحد
  • وزير الصحة ينعى طبيبة توفيت أثناء عملها في مركز طبي النزهة الجديدة