صحفيات بلا قيود: 550 انتهاكا ضد الصحفيين بينها قتل وخطف في 2014-2024
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
قال تقرير لمنظمة صحفيات بلا قيود إنه لا وجود لقوانين فعالة تحمي حرية الصحافة في ليبيا، فضلا عن استمرار العمل بتشريعات قديمة تجرم حرية التعبير.
وأشار التقرير إلى أن القوانين الجديدة بتأويلات تضر بالصحفيين، موضحا تأخر ترتيب ليبيا في مؤشر حرية الصحافة إلى المرتبة الـ149 في عام 2023، وكان في الترتيب الـ137 في عام 2014.
ووثق التقرير 550 انتهاكا ضد صحفيين، من بينها عمليات قتل واختطاف؛ بين عامي 2014 و2024؛ محذرا من الرجوع إلى قيود مشابهة لفترة حكم القذافي، مع غياب شبه تام لحرية الصحافة في البلاد، وفقا للمنظمة.
كما كشف التقرير عن تأثير الانقسام السياسي في تصاعد خطاب الكراهية وانتشار المعلومات المضللة؛ مضيفا أن وسائل الإعلام باتت أدوات للدعاية لأطراف الصراع، مما يفقد المجتمع الثقة في الصحافة، بحسب منظمة صحفيات بلا قيود.
المصدر: منظمة صحفيات بلا قيود
الصحافةصحفيات بلا قيود Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الصحافة صحفيات بلا قيود
إقرأ أيضاً:
الصحة تصدر التقرير التراكمي المحدث لاعتداءات العدو على القطاع الصحي.. هذا ما جاء فيه
صدر عن وزارة الصحة العامة التقرير التراكمي المحدث لاعتداءات العدو الإسرائيلي على القطاع الصحي في لبنان من مستشفيات ومراكز رعاية صحية أولية وجمعيات إسعافية.
وأظهر التقرير التالي:
بالنسبة إلى الجمعيات الإسعافية:
عدد الإعتداءات 237
عدد الشهداء 201
عدد الجرحى 253
عدد المراكز المستهدفة 67
عدد سيارات الإسعاف المستهدفة 177
عدد سيارات الإطفاء المستهدفة 59
عدد آليات الإنقاذ المستهدفة 18 بالنسبة إلى المستشفيات:
عدد الإعتداءات على المستشفيات 68
عدد المستشفيات المستهدفة 38
عدد المستشفيات التي أقفلت قسرًا 8
عدد المستشفيات التي كانت تعمل بشكل جزئي 7
عدد المستشفيات التي لا تزال مقفلة قسرًا 2
عدد الشهداء 16
عدد الجرحى 74
عدد الآليات المتضررة 25 · بالنسبة إلى مراكز الرعاية الصحية الأولية:
عدد الإعتداءات على المراكز 63
عدد المراكز التي كانت مقفلة قسرًا 58
عدد المراكز المدمرة بشكل كلي 10
عدد المراكز المدمرة بشكل جزئي 50
وأكدت وزارة الصحة العامة في مقدمة التقرير أنه وثيقة الهدف منها تسجيل الإعتداءات على العاملين الصحيين والمرافق والمنشآت الصحية في خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان في اتجاه السعي للمحاسبة وضمان عدم تجاهل الإنتهاكات أو نسيانها أو السماح بتكرارها. كما أن الوثيقة إهداء لذكرى العاملين الصحيين الذين قدموا حياتهم خلال أدائهم مهمة الإهتمام بالآخرين، بما يدفع إلى التشديد على الحاجة لإعادة التأكيد على حرمة الرعاية الصحية لأن الإعتداء عليها هو اعتداء على القيم الإنسانية المشتركة، في وقت يجب على المجتمع الدولي تحمل مسؤوليته في تطبيق القانون الإنساني الدولي ومحاسبة المسؤولين عن الإنتهاكات والتأكد من عدم تكرار ارتكاب هكذا فظاعات.