أديس السعودية تنشر 7 منصات حفر في الهند وشرق آسيا
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة Turtle Beach تكشف عن وحدة تحكم Stealth Pivot بأزرار دوارة
18 دقيقة مضت
آيسر تكشف عن سلسلة وحدات الحوسبة Veriton NUC الجديدة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي51 دقيقة مضت
OnePlus 13 أول هاتف ينطلق بتصنيف A++ في الشاشةساعة واحدة مضت
المصافي السعودية تخسر 3.83 مليون دولار في 3 أشهرساعة واحدة مضت
Call of Duty: Black Ops 6 تتفوق على PlayStation وSteam عبر Xbox وPC Game Passساعة واحدة مضت
كم باقي على حساب المواطن الدفعة 84 لشهر نوفمبر 2024 بعد صدور الأهلية؟ساعة واحدة مضت
أعلنت أديس السعودية، اليوم الخميس 31 أكتوبر/تشرين الأول (2024)، إتمام صفقتَي استحواذ على حفّارتي نفط، إحداهما في إندونيسيا، والثانية في منطقة التنمية المشتركة بين ماليزيا وتايلاند.
ووفقًا لبيانات حصلت عليها منصة الطاقة (مقرّها واشنطن)، فإنه بموجب الاستحواذ، ارتفع عدد منصات الحفر المرفوعة لشركة أديس القابضة في منطقة الهند وجنوب شرق آسيا إلى 7 منصات، تنتشر عبر إندونيسيا وتايلاند والهند ومنطقة تشغيلية جديدة في منطقة التنمية المشتركة بين ماليزيا وتايلاند.
واستحوذت أديس، من خلال شركتها التابعة “أدیس إنترناشیونال هولدینغ”، على منصتين مرفوعتين متعاقَد عليهما في منطقة جنوب شرق آسيا، من شركة “فانتاج دریلینغ إنترناشیونال”، بقيمة إجمالية 190 مليون دولار.
ومنصات الحفر المرفوعة هي منصات متنقلة تُسحب إلى موقع الحفر، وتُثبَّت في موضعها عبر نظام حفر مرفوع، وتوجد بصورة أكبر في عمليات الحفر وصيانة الآبار بالمياه الضحلة.
وقالت أديس السعودية، في إفصاحين إلى السوق المالية السعودية تداول، في 9 سبتمبر/أيلول الماضي، إن شركتها التابعة المملوكة لها مباشرةً؛ أديس إنترناشيونال هولدينغ ليميتد، وقّعت اتفاقية بيع وشراء لشراء أسهم شركة “ريج فاينانس ليميتد”، المالكة لمنصة الحفر المميزة “سوهاناه”، من شركة “فانتاج هولدينغز إنترناشيونال”، التابعة لشركة “فانتاج دريلينغ إنترناشيونال ليميتد”، المُتعاقَد عليها حاليًا في إندونيسيا، بقيمة إجمالية قدرها 85 مليون دولار.
كما وقّعت أديس إنترناشيونال هولدينغ ليميتد اتفاقية شراء أصول لشراء منصة حفر مرفوعة مميزة “توباز” من شركة “فانتاج دريلينغ إنترناشونال ليميتد”، المتعاقَد عليها في منطقة التنمية المشتركة بين ماليزيا وتايلاند، بقيمة إجمالية قدرها 105 ملايين دولار.
إتمام صفقتي الاستحواذأكّدت أديس السعودية إتمام صفقة الاستحواذ على منصة الحفر المميزة “سوهاناه” بعد استيفاء جميع الشروط اللازمة قبل الإتمام، بموجب اتفاقية البيع و الشراء، وفق البيان الصادر عن الشركة في موقع “تداول“.
كما أكدت أديس، ببيان ثانٍ في موقع “تداول“، إتمام صفقة الاستحواذ على منصة حفر مميزة (توباز) بعد استيفاء جميع الشروط اللازمة قبل الإتمام بموجب اتفاقية شراء أصول.
ودفعت أديس السعودية الـ90% الباقية من قيمة الاستحواذ، البالغة 190 مليون دولار، إذ دُفع 10% من القيمة عند توقيع اتفاقية البيع والشراء.
وقالت أديس القابضة، إن نموذج الاستحواذ على العقود يتماشى مع إستراتيجية تقليل المخاطر عن طريق شراء أصول متعاقَد عليها؛ إذ ستواصل شركة “فانتاج” إدارة المنصتين، خلال الـ3 سنوات القادمة.
وستضمن إدارة شركة “فانتاج” للمنصتين استمرار الخدمة بسلاسة دون تعرُّض العملاء المتعاقدين لأيّ اضطراب في التشغيل، ويؤكد استمرار التحالف العالمي بين أديس السعودية وفانتاج دريلنغ.
ومن المتوقع أن يبلغ المعدل السنوي للأرباح، قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء، نحو 150 مليون ريال سعودي (39.94 مليون دولار).
ويمثّل الاستحواذ على المنصتين المرفوعتين المميزتين محطة مهمة بمسيرة الشركة، في ضوء مواصلتها توسيع نطاق وجودها في منطقة الهند وجنوب شرق آسيا، التي تتمتع بإمكانات نمو واعدة، ويُعدّ إضافة قوية تعزز أسطول المجموعة.
ويدعم إتمام الصفقة دخول أديس السعودية إلى أسواق جديدة، مع الحفاظ على مستويات الرافعة المالية؛ إذ ستستعمل الشركة التسهيلات الائتمانية المتاحة لها؛ لمتابعة اقتناص فرص زيادة القيمة.
أسطول أديس السعوديةعززت صفقتا الاستحواذ الأصول الـ49 البحرية المملوكة من قِبل أديس القابضة حاليًا، بهدف مواصلة النمو عالميًا، من خلال وجودها الحالي في 9 دول.
وتملك أديس السعودية نحو 36 منصة حفر برية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، توجد منها 14 منصة حفر برية في السعودية، بحصّة سوقية تصل إلى 7%، و12 منصة حفر برية في الكويت، بحصّة سوقية تبلغ 9%.
كما تمتلك الشركة 46 منصة حفر بحرية مرفوعة، وهي منصات متنقلة تُسحب إلى موقع الحفر، وتثبَّت في موضعها عبر نظام حفر مرفوع، وتوجد بصورة أكبر في عمليات الحفر وصيانة الآبار بالمياه الضحلة، بالإضافة إلى بارجتين مرفوعتين ووحدة إنتاج بحرية متنقلة.
سهم أديسبحلول الساعة 11:10 صباحًا بتوقيت غرينتش (02:10 مساءً بتوقيت مكة المكرمة)، ارتفع سعر سهم أديس، اليوم الخميس 31 أكتوبر/تشرين الأول (2024)، بنسبة 0.10% إلى 19.80 ريالًا (5.27 دولارًا)، بزيادة بلغت نحو 0.02 ريالًا (0.0053 دولارًا) عن سعر الإغلاق السابق البالغ 19.78 ريالًا (5.27 دولارًا)، وفق الأرقام التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة.
وافتتح سهم أديس القابضة التداولات اليوم الخميس 31 أكتوبر/تشرين الأول عند سعر 19.80 ريالًا (5.27 دولارًا)، وسجل أعلى مستوى له على مدار اليوم عند 19.90 ريالًا (5.30 دولارًا)، بينما بلغ أدنى مستوى له 19.72 ريالًا (5.25 دولارًا)، وفق البيانات الواردة في منصة “تداول“.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: ساعة واحدة مضت الاستحواذ على أدیس السعودیة أدیس القابضة ملیون دولار فی منطقة منصة حفر
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية تنشر لقطات لجنودها يرفعون العلم بمدينة رئيسية بمنطقة دونيتسك بأوكرانيا
(CNN)-- أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الثلاثاء، أنها سيطرت على بلدة سيليدوف الأوكرانية، جنوب شرق مدينة بوكروفسك التي تعتبر مدينة رئيسية في منطقة دونيتسك.
وكانت القوات الروسية تتقدم نحو سيليدوف في الأسابيع القليلة الماضية، وفقًا لتقارير الخطوط الأمامية، إنه جزء من هجوم روسيا المستمر ومكاسبها الإقليمية المتزايدة في شرق أوكرانيا.
وكانت سيليدوف منطقة انطلاق مهمة لدفاعات أوكرانيا وموطئ قدم رئيسي لمنع تقدم روسيا نحو بوكروفسك.
ولم تعلق السلطات الأوكرانية بعد على مزاعم روسيا بالسيطرة.
وقال متحدث باسم لواء الحرس الوطني الأوكراني، الذي يقاتل في سيليدوف لشبكة CNN، الأحد، إن المدينة "تعرضت لهجوم مستمر من عدة اتجاهات" لمدة أسبوع.
وبحسب ما ورد يُظهر مقطع فيديو نشرته وكالة تاس الروسية الرسمية، الثلاثاء، القوات وهي ترفع العلم الروسي في سيليدوف، في حين واصلت روسيا أيضًا هجماتها الجوية على المدن الأوكرانية طوال الليل وحتى الثلاثاء.
وقُتل ما لا يقل عن 9 أشخاص أوكرانيين وأصيب 46 آخرون في جميع أنحاء البلاد عندما هاجمت القوات الروسية مدن خاركيف وكريفي ريه والعاصمة كييف، وفي منطقة أوديسا، قُتل رجل يبلغ من العمر 71 عاماً بسبب تساقط الحطام بعد اعتراض صاروخ روسي شنته طائرة مقاتلة من البحر الأسود.
وفي خاركيف، ثاني كبرى المدن الأوكرانية، دمرت قنبلة روسية جزءًا كبيرًا من مبنى ديرزبروم، أحد أشهر المعالم، والذي يعتبر معلمًا ثقافيًا بسبب هندسته المعمارية الحديثة.