اتحاد أمهات مصر: امتحانات شهر أكتوبر "متوسطة"
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أجرت عبير أحمد مؤسس إتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، استطلاعا لرصد الآراء حول مستوى امتحانات شهر أكتوبر التي أداها الطلاب من الرابع الابتدائي وحتى الثاني الثانوي .
وقالت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، جاءت نتيجة استطلاع الرأي الذي تمثل في 3 اختيارات (سهل - متوسط - صعب) كالتالي :
10 % اختاروا "سهل"62 % اختاروا متوسط28 % اختاروا صعبوخلال استطلاع الرأي الذي قامت به مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور على فيس بوك : تفاعل العشرات من أولياء الأمور بتعليقاتهم، حيث قالت ولية أمر “امتحانات شهر أكتوبر لحد النهاردة كويسة، بس الدروس كتير والمنهج اللى بيمتحنه اولادنا كبير جدا”.
فيما قالت ولية امر اخرى على صفحة إتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، "لينا رجاء ممكن الوزارة تعفينا من التقييمات الأسبوعية عشان نرتاح شوية من الامتحانات والتقييمات لأولي اعدادي".
وأضافت ولية أمر، "أنا شايفة إن في إدارات مؤسس إتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وإئتلاف أولياء الأمور، كانت فيها سهلة ومحافظات كان متوسط وإدارات أخري كان صعب، والتوجيه الخاص بكل إدارة هو الوحيد المسؤل عن هذا التفاوت، فرجاء من الموجهين المسئولين مراعاة ذلك نظرآ لكمية الضغوط الواقعة على الطالب وولي الأمر".
وذكرت إحدى أولياء الأمور “أنا شايفه إن الامتحانات متوسطة وعبارة عن تدريب للولاد الصف الثانى الثانوى، على مستوى كل المواد ومستوى الامتحانات معقول ، ولكن الوقت واليوم فيه مادتين وامتحانات كل أسبوع ومعاهم امتحانات شهرية و ده حمل علي الولاد”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد أمهات مصر أمهات مصر مؤسس إتحاد أمهات مصر أمهات مصر للنهوض بالتعلیم أولیاء الأمور
إقرأ أيضاً:
مؤسس نيتفليكس يتبرع بـ50 مليون دولار لدراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على البشرية
تبرع ريد هاستينجز، المؤسس المشارك لشركة "نيتفليكس"، بمبلغ 50 مليون دولار لكلية "بودوين" في ولاية مين الأمريكية، وهي جامعته الأم، لإنشاء مبادرة بحثية جديدة تركز على دراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على البشرية، وتعد هذه أكبر هبة تقدمها الكلية منذ تأسيسها عام 1794.
الهدف من المبادرةتهدف المبادرة، التي تحمل اسم "الذكاء الاصطناعي والبشرية"، إلى جعل كلية بودوين مركزًا عالميًا لدراسة مخاطر وتداعيات الذكاء الاصطناعي، خاصة مع تطور تقنيات قادرة على توليد نصوص تشبه الكتابة البشرية، بل وحتى تصميم تركيبات دوائية جديدة.
كما تهدف إلى إعداد الطلاب لمواجهة التحديات التي تفرضها هذه التقنيات الناشئة.
جاءت الفكرة بعد مناقشات بين هاستينجز ورئيسة الكلية، صفا زكي، وهي عالمة في الإدراك.
وستستخدم الكلية جزءًا من التبرع لتعيين 10 أعضاء هيئة تدريس جديدين، ودعم الأساتذة الذين يدرسون الذكاء الاصطناعي أو يبحثون في آثاره.
لماذا الذكاء الاصطناعي الآن؟أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا من الحياة اليومية للملايين، حيث يُستخدم في البحث عن المعلومات، كتابة الرسائل، وحتى برمجة التطبيقات.
لكن مع توقع ظهور أنظمة أكثر تطورًا، يرى هاستينجز أن العالم بحاجة إلى فهم أعمق لكيفية تأثير هذه التقنيات على المجتمع، سواء بالإيجاب أو السلب.
رؤية هاستينجزوصف هاستينجز نفسه بأنه "متفائل تقنيًا بشدة"، لكنه يعتقد أن التقدم الأخلاقي لا يواكب التقدم التكنولوجي.
وأضاف : "التقدم التكنولوجي يسير بسرعة، لكن أنظمتنا الأخلاقية تحتاج إلى دعم".
ويهدف البرنامج إلى ضمان أن تطور الذكاء الاصطناعي يخدم البشرية ولا يضرها.