جمال شعبان يكشف أسباب دقات القلب السريعة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
نشر الدكتور جمال شعبان استشاري امراض القلب ورئيس معهد القلب سابقا علي صفحته الشخصية بالفيسبوك دقات القلب السريعة.
وقال شعبان " الجميع يشعر بدقات القلب السريعة وأوضح شعبان أن دقات القلب السريعة نتيجة عوامل كثيرة مثل
نقص الهيموجلوبين (الأنيميا)
نتيجة التوتر
نشاط الغدة الدرقية أكتر من الطبيعي
عدم انتظام أملاح الدم
البوتاسيوم الكالسيوم في الدم
مرض السكر بيعمل دقات قلب سريعة
انخفاض السوائل في الدم
وممكن تكون نتيجة اختلال وراثي في كهرباء القلب مولود به
أو مكتسب نتيجة مرض في القلب
في الصمامات أو في العضلة أو في الشرايين التاجية أو مرض في النظام الكهربي للقلب
لذلك عند الإحساس بسرعة دقات القلب
كبح جماح التوتر والقلق
والتماس الهدوء والاسترخاء
الامتناع عن التدخين
أو مجالسة المدخنين
شرب السوائل المفيدة
استخدام الأملاح بطريقة معتدلة
أحيانًا التنفس بعمق
أو التعنية أو الكحة ممكن توقف ضربات القلب السريعة
الحذر من تناول الأدوية إلا بعد استشارة طبيب كهرباء القلب وقد يعمل رسم قلب وهولتر ٢٤ ساعة او يوصف أدوية للمريض او قسطرة دراسة كهروفسيولوجية أو يلجأ المريض بموجات الراديو أو يزرع جهاز صدمات كهربية
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
القبة الحرارية.. خبير يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء
كشف الدكتور عادل بن يوسف، خبير التغيرات المناخية، عن الأسباب التي أدت إلى ارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء هذا العام، مؤكدًا أن التغير المناخي أصبح واقعًا ملموسًا وله تأثيرات واضحة على العديد من جوانب الحياة، بما في ذلك اختلال الفصول.
وأوضح أن الشتاء أصبح أكثر دفئًا نتيجة تزايد انبعاثات الغازات الدفيئة منذ منتصف القرن الماضي، مما أسهم في تعديل أنماط الطقس المعتادة.
وأوضح، خلال تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك تغيرات كبيرة في التيارات النفاثة، وهي التيارات الهوائية الفاصلة بين الهواء البارد والدافئ، لافتًا، إلى أن هذه التيارات أصبحت أقل استقرارًا، ما يسمح للهواء الدافئ بالوصول إلى مناطق كانت باردة تقليديًا، مما يؤثر على الطقس في الشتاء، وكذلك في الخريف والربيع.
وأضاف أن بعض المناطق تشهد ظاهرة تُسمى "القبة الحرارية"، حيث يُحتجز الهواء الدافئ في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة حتى في فصل الشتاء.
وتناول تأثير ظاهرة النينيو، التي تتسبب في تسخين المياه في المحيط الهادئ. وأوضح أنه رغم أن تأثيرها هذا العام كان أقل من السنوات الماضية، إلا أن النينيو ما زالت تخلق اضطرابات مناخية كبيرة، خصوصًا في منطقة الشرق الأوسط. وأكد أن موجات الحرارة غير المعتادة ستزداد تكرارًا في السنوات القادمة بسبب الاحتباس الحراري المستمر، وارتفاع نسب الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي.
وأشار إلى أن نقص تساقط الثلوج وذوبان الجليد القطبي يؤديان إلى اضطرابات في التيارات المحيطية، ما يسبب تقلبات جوية شديدة، مثل موجات حر في بعض المناطق وموجات برد في مناطق أخرى، كما شهدنا هذا العام في أمريكا، كندا، وأوروبا.
واختتم حديثه مؤكدًا أن فصل الصيف أصبح الآن أطول بمعدل 90 يومًا على حساب الفصول الأخرى، لا سيما الشتاء، الذي أصبح أقصر وأكثر دفئًا.