«الحياة كلها ساعة».. أجمل نصائح وأقوال الدكتور مصطفى محمود في ذكرى وفاته
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تُوفي الدكتور مصطفى محمود، الكاتب والمفكر المصري في مثل هذا اليوم 31 أكتوبر عام 2009، وتزامناً مع ذكرى رحيله، يرغب الكثير في معرفة أجمل نصائح وأقوال الدكتور مصطفى محمود.
ذكرى رحيل الدكتور مصطفى محمودوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص ذكرى رحيل الدكتور مصطفى محمود وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- كل شيء يهون كما تهون المسافات، الزمن يمشي على كل شيء.
- نحن مصنوعون من الفناء، ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها.
- شرط الحرية الكفاف، ما يزيد على الكفاف ليس حرية بل عبودية.
- ربما لا تزال بلادي من دول العالم الثالث فقط لعدم وجود عالم رابع.
- العلم والإيمان هما وجها الإنسان الكامل الذى لا يمكن أن يكون كاملاً بدونهما.
- في هذا العالم لا وجود للنهايات الجميلة إلاَّ في الأفلام.. فقط لأنها من خيال المؤلف!.
- أنا من الخارج لى حدود، لى سقف ينتهى عنده جسدى، ولكننى من الداخل بلا سقف ولا قاع.
- إحساسنا بالسرعة والبطء ليس مصدره ساعة الحائط، ولكن مصدره الحقيقي الشعور في داخلنا.
- الإنسان عدو لما يجهل.. وهو لهذا لا يحاول أن يفهم ويغلق كل باب يدخل منه النور بغبائه وتعصبه.
- الحياة كلها ساعة.
- الحياة بلا حب غربة.
- إن الإنسان معجزه المتناقضات.
- أشق الحروب هي حرب الإنسان مع نفسه.
- كن كما أنت.. وسوف تهديك نفسك إلى الصراط.
- هناك حل دائما، هناك مخرج، طالما أن هناك إيمان.
- الموت لا يعني أحداً، وإنما الحياة هي التي تعني الكل.
- لا فرق يذكر بين الموت والحياة، لأن الحياة هي عملية الموت.
- اللهم اكفني شر نزوات مزاجي، أما نزوات عقلي فأنا كفيل بها.
- موقفك المشبع بالحب والتفاؤل، يحول عذابك إلى كفاح لذيذ، ويحول محاربتك للشر، إلى بطولة ونبل.
- عن طريق النفس أتحكم في الجسد، عن طريق العقل أتحكم في النفس، وعن طريق البصيرة أضع للعقل حدود.
- وليس أمامي سبيل غير أن اختار، لا بد أن أختار في كل لحظة، فإذا أضربت عن الاختيار، كان إضرابي نوعاً من الاختيار.
- كلما أمسكت بحالة من حالاتي و قلت هذا هو أنا، ما تلبث هذه الحالة أن تفلت من أصابعي و تحل محلها حالة أخرى، هي أنا أيضاً.
- الكراهية تكلف أكثر من الحب، لأنها إحساس غير طبيعي، إحساس عكسي مثل حركة الأجسام ضد جاذبية الأرض، تحتاج إلى قوة إضافية وتستهلك وقوداً أكثر.
- أريد لحظة انفعال، لحظة حب، لحظة دهشة، لحظة اكتشاف، لحظة معرفة، أريد لحظة تجعل لحياتي معنى، إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى لها، لأنها مجرد استمرار.
- الإنسان هو إنسان فقط إذا استطاع أن يقاوم ما يحب، ويتحمل ما يكره، وهو إنسان فقط إذا ساد عقله على بهيمته، وإذا ساد رشده على حماقته، وتلك أول ملامح الإنسانية.
- أحاديث المرأة في فترة الخطوبة عن غرامها بالثقافة والفلسفة والفكر هي أكاذيب تكشفها حقائق أول أسبوع بعد الدخلة، حيث تبدأ أحاديث الفساتين والموضة وتسريحات الشعر.
- ولد الدكتور مصطفى محمود في محافظة المنوفية عام1921.
- الدكتور مصطفى محمود عالم وكاتب وطبيب وأديب وفنان مصري.
- درس الدكتور مصطفى محمود الطب وتخرج عام 1953.
- تفرغ الدكتور مصطفى محمود للكتابة والبحث عام 1960.
- قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامج «العلم والإيمان».
- الدكتور مصطفى محمود قام بتأليف 89 كتاب بين القصة والرواية الصغيرة والكتب العلمية والفلسفية والاجتماعية والسياسية.
أحمد فهمى لـ «الأسبوع»: تجسيد مؤلفات الدكتور مصطفى محمود «شرف»
15 عاما على رحيل الطبيب الفيلسوف.. أسرار عن حياة الدكتور مصطفى محمود
غدًا.. بيت العيلة يحتفل بمئوية الدكتور مصطفى محمود بالروسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى محمود العلم والإيمان حياة الدكتور مصطفى محمود الدکتور مصطفى محمود
إقرأ أيضاً:
«محمد» يحقق حلم والدته ويوثق لحظة فرحتها: «كنت الدكتور وهي ممرضة الشيفت»
بعد عناء يوم شاق وطويل في خدمة المرضى وأهالي مدينة الباجور في محافظة المنوفية، ذهب طبيب الامتياز محمد شكري إلى المستشفى الذي تعمل به والدته كممرضة، ليباشر العمل معها، إذ قضى فترة التدريب إلى جانبها، ما جعله يرد لها الجميل ويوثق لحظة وجودهما معًا في نفس الوردية، ويشاركها عبر حسابه على منصة «X»، حيث تداولها الرواد على نطاق واسع، مشيدين بجمال العلاقة بين الابن ووالدته.
محمد شكري، طبيب الامتياز الذي سيتخصص بعد أيام قليلة في العمل في قسم الطوارئ والحالات الحرجة بعدما قضى فترة تدريبه داخل المستشفى، روى لـ «الوطن» تفاصيل الصورة التي جمعته بوالدته قائلًا: «الصورة كانت صدفة غير مقصودة، الفكرة كلها أن والدتي تعمل ممرضة في المستشفى. كنت أتدرب معها أثناء أيام الكلية، وكنت راجع من العمل فمررت عليها، وكانت هناك حالة تعاملت معها مع الأطباء، وكانت واقفة فرحانة ومبسوطة بيّ».
وأضاف: «كان شعورًا جميلًا لا أستطيع وصفه وأنا واقف بجانبها»، ثم واصل الطبيب محمد حديثه قائلاً: «الدنيا اتقلبت في لحظة ولم أكن متخيلًا رد فعل الناس، ووالدتي كانت فرحانة جدًا».
يحلم الشاب العشريني بتحقيق حلم والدته التي طالما تمنته منذ أن كان في المرحلة الابتدائية، قائلاً: «ناوي يكون لي شيفت يجمعنا معًا، وتشوفني دكتور مكلف رسميًا، والدتي بكت من الفرحة وقتها».
الطبيب الشاب: أتمنى عندما أستلم تكليفي أن أخصص شيفت يجمعني بوالدتيالسيدة أشجان السيد، التي عكفت على تربية ابنها العشريني، حرصت على توفير كل سُبل الراحة له، ويقول: «كانت داعمًا كبيرًا لي حتى كرمني الله. أريد أن أعوضها عن تعبها، وأتمنى عندما أستلم تكليفي أن أخصص شيفت يجمعني بوالدتي، فهي وش السعد عليّ».
وجدت السيدة الأربعينية تفاعلًا كبيرًا من الأطباء وطاقم التمريض بعدما انتشرت صورتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وحديث نجلها عن الدور الذي قامت به تجاهه: «الناس باركوا لها، وفي العمل كرموها. أنا فخور بها، وأتمنى أن أستطيع الوفاء بحقها».