الاتحاد للطيران تلغي رحلاتها إلى بيروت
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أعلنت الاتحاد للطيران إلغاء رحلاتها من وإلى وبيروت حتى 14 نوفمبر، نظراً للظروف الإقليمية الراهنة، وتم إلغاء الرحلة رقم EY535 من أبوظبي إلى بيروت والرحلة رقم EY538 من بيروت إلى أبوظبي.
ولن يتم قبول المسافرين في رحلات عبور في أبوظبي ووجهتهم النهائية بيروت، للسفر من مطار المغادرة، إلا في حال تولوا ترتيبات سفرهم بنفسهم من أبوظبي.ويجب على المسافرين المتأثرين بهذا الإجراء الاتصال بوكلاء الحجز للحصول على خيارات سفر بديلة أو بمركز الاتصال التابع للاتحاد للطيران على الرقم: +971 600 555 666 (الإمارات)، أو زيارة موقع الشركة etihad.com، أو عبر تطبيق الهاتف المتحرك.
ويُنصح المسافرون بالتأكد من صحة تفاصيل بيانات الاتصال الخاصة بهم من خلال زيارة صفحة إدارة حجزك للاطلاع على المستجدات.
وتؤكد الاتحاد للطيران أنها تراقب الوضع في المنطقة باستمرار، وتبقى على اتصال وثيق مع السلطات المعنية فيما يتعلق بالتطورات، وتحتل سلامة ضيوفها وطواقمها الجوية قمة أولوياتها وتأسف عن أي إزعاج قد يطرأ.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أبوظبي بيروت الاتحاد للطيران
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يرد على الاتصال بين ترامب وبوتين
أكّدت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، اليوم الخميس، أن أي اتفاق بشأن أوكرانيا يتم التوصل إليه من دون إشراك الاتحاد الأوروبي سيفشل.
يأتي ذلك بعد الاتصال الهاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين بشأن الأزمة في أوكرانيا.
وقالت كالاس للصحافيين، قبل اجتماع في مقر حلف شمال الأطلسي (الناتو)، إن "أي اتفاق يتم خلف ظهورنا لن ينجح. سيحتاج أي اتفاق إلى أن تكون أوكرانيا وأوروبا طرفا فيه".
بدوره، أكد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، اليوم الخميس، أن المبادرة التي اتخذها الرئيس ترامب بتواصله المباشر مع بوتين بشأن أوكرانيا لا تشكل "خيانة" لكييف.
جاء ذلك خلال لقاء هيغسيث مع حلفاء بلاده الأوروبيين الذين يطالبون بمقعد لهم على طاولة المفاوضات.
وعبّر الكرملين، اليوم الخميس، عن إعجابه بموقف الرئيس الأميركي حيال إنهاء الأزمة في أوكرانيا، وقال إنه يجري التجهيز لعقد اجتماع ثنائي بين ترامب وبوتين.
وأضاف بيسكوف "نحن معجبون أكثر بموقف الإدارة الحالية، ومنفتحون على الحوار".
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين