ميناء دمياط يستقبل 52 ألف طن بضائع متنوعة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط، 13 سفينة، خلال الـ24 ساعة الماضية، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 39 سفينة.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 20 ألفا و991 طنا؛ تشمل 1070 طن ملح معبأ و3000 طن علف بنجر و2200 طن يوريا و403 أطنان كلينكر و1893 طن سماد و1600 طن فلوسبار و2775 طن أسمنت معبأ و8050 طن بضائع متنوعة.
ووفق بيان صادر عن هيئة الميناء، بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 51 ألفا و965 طنا تشمل 8015 طن حديد و2463 طن بازلاء و259 طن حمص و1613 طن عدس و15 ألفا و932 طن فول صويا و11 ألفا و195 طن ذرة و2500 طن سكر و9875 طن قمح و113 طن بضائع متنوعة.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 1046 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الواردة 662، في حين سجل عدد الحاويات الترانزيت 4554 حاوية مكافئة.
رصيد صومعة الحبوب والغلالووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 135 ألفا و509 أطنان، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 120 ألفا و342 طنًا، وسجلت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا 4700 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البضائع الموانئ السفن الحاويات
إقرأ أيضاً:
غرق سفينة البضائع الجانحة القادمة من اليمن وتحركات لمنع التلوث في البحر الأحمر
شهدت سواحل مدينة القصير المصرية جنوب محافظة البحر الأحمر، مساء الاثنين، غرق سفينة البضائع القادمة من اليمن، وكان من المنتظر تفريغ حمولتها.
وقالت وزيرة البيئة، المصرية ياسمين فؤاد "تم تنفيذ العديد من الجهود والمحاولات على مدار الأيام الماضية لاحتواء أزمة جنوح سفينة الشحن بمدينة القصير، لكن الظروف الجوية وشدة تضرر بدن السفينة أدت إلى غرقها".
وأشارت فؤاد إلى أن هذه الجهود تمثلت في اللجنة المشكلة بدعم من القوات البحرية وبالتعاون مع فريق عمل محميات البحر الأحمر والفرع الإقليمي لجهاز شؤون البيئة والهيئة العامة للبترول وشركة بتروسيف للحفاظ عل البيئة البحرية والسيطرة علي تسريب الزيوت بالإضافة إلى حماية الاستخدامات السياحية بالمنطقة وإجراءات العديد من المحاولات لمنع غرق السفينة.
وأضافت أن غرق السفينة حدث نتيجة حدوث ميل بالجانب الأيمن منها، وكذلك كثرة الشروخ بها، ما أدي لصعوبة إصلاحها خاصة في ظل سوء الأحوال الجوية، لافتة إلى أنه جارٍ حاليًا متابعة الموقف من قبل القوات البحرية وجهات التحقيق على مدار الساعة، كما أنه تم إنزال آخر أفراد أطقم السفينة وتم تسليمهم لجهات التحقيق.
ووجهت الوزيرة برفع درجة الاستعداد والتأهب القصوى والعمل على منع أي تسريب للملوثات بالمنطقة المحيطة بالحادث من خلال تكليف فرق العمل بمتابعة عملية الغرق ورصد أي آثار بيئية تنجم عنها، واتخاذ كافة الإجراءات للسيطرة عليها وعدم وصولها للشاطئ، بالإضافة لوضع المزيد من الحواجز لامتصاص أي تسربات زيتية لحماية البيئة البحرية قد تنجم عن الغرق.
وأكدت وجود تنسيق ومتابعة من قبل اللجنة المشكلة وإدارة الأزمات والكوارث بالوزارة على مدار الساعة لمنع وصول أي قطع من حطام السفينة إلى الشواطئ أو المناطق السياحية المجاورة والتأكد من سلامة المنطقة والبيئة البحرية.
وكانت ياسمين فؤاد أعلنت بدء برنامج استعادة النظام البيئي بالبحر الأحمر وجنوب سيناء، وتم اتخاذ القرار بالبدء بمنطقة القصير، وهو البرنامج الذي سيتضمن عمليات رصد بيئي متخصصة ومستمرة، إلى جانب دراسات لقياس معدلات استعادة الكفاءة وتقييم مدى الحاجة لإعادة التأهيل بهذه المنطقة، حتى إتمام عودة التوازن البيئي البحري، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بمصر.