الجزيرة:
2025-03-15@11:35:52 GMT

جود لو يلمّح لنهاية رحلته مع أفلام هاري بوتر

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

جود لو يلمّح لنهاية رحلته مع أفلام هاري بوتر

قال الممثل البريطاني جود لو إن رحلته مع "هاري بوتر" (Harry Potter) -الذي أدى فيه دور الساحر دمبلدور- قد تكون انتهت بعدما أولت شركة "وارنر بروس" المنتجة اهتمامها بسلسلة تلفزيونية مقتبسة من الروايات السبع الأصلية لجي كي رولينغ.

فخلال لقاء أجراه مع مجلة "فاراييتي" الأميركية، قال جود لو إنه استمتع بتجسيد دور دمبلدور الشاب في فيلمين من سلسلة "الوحوش المذهلة" (Fantastic Beasts)، مضيفا "أعلم أن العمل متوقف بالتأكيد.

أتوقع أن يركزوا طاقتهم الآن على سلسلة هاري بوتر التلفزيونية. لم أسمع عن أي مشاريع جديدة في الأفق حتى الآن".

وفي المقابلة مع فاراييتي، تحدث الممثل البريطاني عن أول لقاءاته مع رولينغ حول دور دمبلدور، حيث التقيا لأول مرة في عام 2017، وشاركت معه الكاتبة ملامح الشخصية بالكامل.

شركة "وارنر بروس" المنتجة لأعمال "هاري بوتر" تعمل على سلسلة تلفزيونية مقتبسة من روايات جي كي رولينغ (شترستوك)

لو قال إنه وصل إلى تصور واضح لمسار الشخصية بعد لقاء رولينغ، حيث أعطته أفكارة عدة، من بينها أن دمبلدور يرى نفسه كـ"وحش". وأضاف "لهذا السبب كان يحب نيوت، لأن نيوت كان يهتم بالكائنات التي يعتبرها الناس وحوشا".

وختم قائلاً "أحببت قلب دمبلدور، وأحببت تجسيده لهذا السبب. دائما كنت أستمتع بتقمص شخصيته".

وكانت سلسلة "الوحوش المذهلة" انطلقت في عام 2016 مع فيلم "الوحوش المذهلة وأين تجدها" (Fantastic Beasts and Where to Find Them) الذي حقق أرباحا كبيرة بلغت 814 مليون دولار، إلا أن هذه الشعبية تراجعت بعد الجزءين التاليين "جرائم غريندلوالد" (Fantastic Beasts: The Crimes of Grindelwald) في 2018 الذي حقق 654 مليون دولار، و"أسرار دمبلدور" (Fantastic Beasts: The Secrets of Dumbledore) في 2022 الذي جنى 407 ملايين دولار.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات هاری بوتر

إقرأ أيضاً:

الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل جديدة عن نجاته من “الوحوش”.. ونجوت!!

حصريا على “تاق برس ” .. الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل جديدة عن نجاته من “الوحوش”.. ونجوت!!

ونجوت !! (2)
كان عددهم كبيرا… وجاري عماد – صاحب البيت المواجه – يقف في منتصف سياج البيت الحديدي المنبثة في أرجائه شجيرات ونباتات وزهور..
يقف ناظرا إليهم وهم يحاولون تسلق السياج بعد رفضه فتح بابه لهم..
وبعد قليل رأيت أضألهم جسما يتسلقه – كما القرد – من جهة نقطة ضعفه الوحيده وهي السبيل..
وسرعان ما نجح في ذلك . بخفة نسناس – ليفتح الباب لبقية زملائه من الوحوش..
وعند هذا الحد كففت عن التحديق عبر ثقب الباب وهرولت نحو الداخل..
فقد سمعت صياحا قريبا وصوت أحدهم يزمجر آمرا : أطرقوا جميع هذه الأبواب..
فأدركت – عندئذ – أن عددهم أكبر مما كنت أظن..
وأنهم يحاصرون غالب بيوت حينا لا منزل عماد وحده..
وعلمت من جارنا هذا – عند انقشاع الغمة – أنه نجا من القتل بأعجوبة..
القتل طعنا بالسونكي تجنبا لإطلاق أعيرة نارية؟..
كانوا يكثرون من تحذير بعضهم بعدم استخدام الرصاص بما أن الجيش وصل عند حدود منطقتنا
الشمالية..
وهم بقدر خشيتنا منهم يخشون الجيش ؛ وأكثر..
سيما – حسبما يتهامسون فيما بينهم كتائب البراء…ودوابي الليل…وقوات العمل الخاص..
ويفرون من أمامها – ومن جميع أفراد القوات النظامية – فرار الأرنب البري من كلاب الصيد السلوقية..
وينطبق على كل واحد منهم شطر بيت الشعر القائل : أسد علي وفي الحروب نعامة..
نجا جاري -كما ذكرت – من الموت طعنا بالسونكي مرتين..
وعند محاولة طعنه للمرة الثالثة حدث شيء كان سببا في نجاته..
ونجاتي أنا – كذلك – بفضل الله..
وقبل أن أواصل قصتي أنا مع هؤلاء الوحوش أحاول التمهيد لذلك – تشبيها – بما خيم على
ذهني في تلكم اللحظات..
هل منكم من شاهد فيلم الرعب الأمريكي الشهير (الفزاعة)؟..
إن كان منكم من شاهده فلا يمكن أن ينسى عربة كائن الفزاعة المخيفة ؛ شكلا ، وصوتا ، ولونا..
وما يعنيني هنا الصوت ؛ فهو ما كان متاحا لي وأنا وراء الباب..
فقد دوى في فضاء حينا – فجأه – هدير عربة مرعب..
هدير لم أسمع له مثيلا إلا ذاك المنبعث من عربة كائن الفزاعة..
وتزامن صخبه مع قرع عنيف على بابي مصحوب بشتائم في غاية البذاءة.. ولا يمكنا أن تصدر إلا من بذيئين..
ثم أعقب ذلك قسم بقتلي – شر قتلة – فور اقتحامهم البيت..
وسمعت أحدهم يصرخ بغضب شديد : فلنقتلع
هذا الباب اللعين اقتلاعا بواسطة عربتنا..
وعربتهم هذه كان هدير محركها المرعب قد اقترب مني كثيرا..
فلم يخالجني أدنى شك في أنهم سيسحبون الباب إلى الخارج بها ، أو يدفعونه نحو الداخل بمؤخرتها..
وما من حل ثالث ؛ بما أن سلك (غوانتنامو) الشائك يحول دون تسلق الحائط..
وعربة كائن الفزاعة تهدر وكأن محركها محرك شاحنة ضخمة ، وإطاراتها إطارات مجنزرة عسكرية..
وازداد الطرق على الباب ضخبا مع تزايد ضجيج العربة..
وسمعت من يصرخ بأعلى صوته ليسمع في خضم هذا الصخب والضجيج : أين أنتم يا أولاد ال……..؟…لقد أخرجنا السيارة ؛ دعونا (نتخارج) سريعا..
فأدركت – لحظتها- أن عربة كائن الفزاعة كانت منشغلة بسحب عربة جارنا عمر..
وأنشغل بهذا الأمر أيضا كثير من الوحوش التي بالخارج..
فكان في فقد عمر لعربته نجاة لعماد ؛ ولشخصي..
من موت محقق !!

مقالات مشابهة

  • الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل جديدة عن نجاته من “الوحوش”.. ونجوت!!
  • كينج البريميرليج| محمد صلاح يحصد جائزة جديدة ويعادل إنجاز هاري كين وأجويرو
  • لاعب الأهلي السابق: 3 حلول لنهاية أزمة مباراة القمة
  • فرج عامر يمنح أحمد سامي الثقة لقيادة سموحة لنهاية الموسم
  • وستهام يرفض تحديد موعد عودة لاعب «الحادث المروع»!
  • مدرب ويستهام يرفض تحديد موعد لعودة ميكائيل أنطونيو
  • الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل مثيرة .. ونجوت من الموت!!
  • الجامع الأزهر يكثف نشاطه التوعوي ويواصل رحلته نحو عالم التلاوة والقراءات
  • اكتشف الفوائد المذهلة لثمار غوجي على صحتك!
  • سحر هاري بوتر يصل إلى سينما TMV غاردن سيتي غدا!