الخارجية تبحث أوضاع المغتربين في الخارج
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
عُقد اجتماع بمقر وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية، برئاسة وكيل شؤون الهجرة والمغتريين، ومكاتب وزارة العمل والتأهيل.
وبحث الاجتماع “العديد من المحاور والنقاط التي تخص المغتربين الليبيين في الخارج ممن يرغبون بالعودة لهم بالداخل كما تم مناقشة تشجيع من يرغب منهم بالاستثمار بالداخل وتقديم التسهيلات وتبسيط المعاملات، ووضع الاليات والمقترحات لتسوية أوضاعهم الإدارية وحل كافة الإشكاليات العالقة مع الجهات ذات العلاقة لإعادة دمجهم في سوق العمل الليبي بمختلف مجالاته”.
كما تطرق المجتمعون إلى “طرح العديد من المسائل الأخرى ذات الصلة وذلك في إطار خطة عمل المشروع الوطني لدعم ورعاية المغتربين الليبيين في الخارج الجاري العمل عليه”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المغتربون في الخارج وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية: اليمن سيدافع عن نفسه بكل ما يملك
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات العدوان الأمريكي البريطاني الذي شُن اليوم على أعيان مدنية في العاصمة صنعاء ومحافظة صعدة، لاسيما الأحياء السكنية ما أسفر عن استشهاد وجرح عدد من المدنيين.
واعتبرت وزارة الخارجية في بيان هذا العدوان انتهاكًا صارخًا لسيادة اليمن واستقراره وسلامة أراضيه ولميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي.
وأكدت أن الهدف من العدوان الأمريكي البريطاني ثني اليمن عن موقفه المساند للشعب الفلسطيني وحماية الكيان الصهيوني الغاصب حتى يستمر في جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني منذ ما يزيد عن ١٥ شهرًا بدعم أمريكي.
ولفت البيان إلى أن هذا العدوان يأتي في ظل عودة الهدوء للبحر الأحمر واقتصار استئناف الحظر البحري على السفن الصهيونية.. مشيراً إلى أن اليمن سيدافع عن نفسه بكل ما يملك.
وأكد أن العدوان الأمريكي البريطاني لن يزيد اليمن إلا إصراراً وتصميماً على المضي في تقديم الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني حتى انتهاء العدوان والحصار المفروض على غزة.
وأوضح أن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن، هو امتداد للعدوان المستمر عليه منذ ٢٦ مارس 2015م والذي أُعلن من واشنطن وتسبب في إيجاد أسواء أزمة إنسانية في العالم.
ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي وفي المقدمة مجلس الأمن وأحرار العالم إلى إدانة العدوان الأمريكي البريطاني السافر على اليمن والذي يهدد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.