مختصون وصفوها بـالتجارب الفاشلة.. الكهرباء تلجأ للعدادات الذكية ويأس شعبي من حلّ الأزمة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
مختصون وصفوها بـالتجارب الفاشلة.. الكهرباء تلجأ للعدادات الذكية ويأس شعبي من حلّ الأزمة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ازمة الكهرباء استياء شعبي العدادات الذكية تجارب فاشلة
إقرأ أيضاً:
المساعدات الذكية: راحة تقنية أم اختراق للخصوصية؟
أميرة خالد
أصبحت المساعدات الذكية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث تُسهِّل العديد من المهام مثل ضبط مؤقتات الطهي، معرفة مواعيد مباريات كرة القدم، والتحكم في إضاءة المنزل، ومع ذلك، حذّر خبراء التكنولوجيا من بعض المشكلات المحتملة المرتبطة بهذه الأجهزة.
وتُفعَّل هذه التكنولوجيا عادةً بكلمة محفزة مثل “أليكسا”، لكنها قد تستمر في التسجيل لفترة قصيرة بعد ذلك، وقد أشار بعض الشخصيات البارزة في مجال التكنولوجيا إلى مخاوفهم بشأن وجود ميكروفونات متصلة بالإنترنت في منازلهم، مما قد يتيح إمكانية التنصت.
ولحماية خصوصيتك، يُنصح باتباع الخطوات التالية:ضبط إعدادات الخصوصية: انتقل إلى إعدادات المساعد الذكي، وابحث عن خيار الخصوصية، ثم اختر “إدارة البيانات الخاصة بك” وحدد “مدة حفظ التسجيلات”، بعد ذلك، انقر على “عدم حفظ التسجيلات” واضغط على “تأكيد”.
ومن أجل راحة البال، قد يكون من الأفضل إيقاف تشغيل الجهاز بالكامل عند عدم استخدامه، حيث يُعتقد أن الأجهزة قد تستمع دائمًا إلينا بطريقة أو بأخرى، كما ينصح الخبراء بعدم وضع المساعدات الذكية في غرفة النوم، لتفادي إمكانية التنصت غير المرغوب فيه.
وفي هذا السياق، أكدت شركة أمازون، المطورة للمساعد الذكي “أليكسا”، أن الموظفين يستمعون بالفعل إلى بعض المحادثات لأغراض البحث، بهدف تحسين فهم الجهاز للكلام البشري، حيث يراجع كل عضو في فريق “أليكسا” ما يصل إلى 1000 مقطع صوتي يوميًا.
إقرأ أيضًا
التطورات الحديثة لتكنولوجيا… تؤدي إلى تبلد العقل الباطن