«أبيض الناشئين» يواجه الكويت ودياً
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
يواجه منتخب الناشئين تحت 15 سنة «مواليد 2009» نظيره الكويت الشقيق ودياً، في الساعة الخامسة مساء الجمعة، على ملعب ذياب عوانة، بمقر اتحاد الكرة بدبي.
واستعد «أبيض الناشئين» للودية بأداء أربع حصص تدريبية، في معسكره الداخلي الحالي، تحت قيادة الإسباني ألبيرتو جونزاليس.
وتضم قائمة معسكر المنتخب 25 لاعباً، هم مايد المهيري، محمد عبدالرحمن، عبدالله عوض، فارس علي «شباب الأهلي»، علي حسن، سلطان قاسم «النصر»، حسين يوسف، عبدالرحمن لنجاوي «الوصل» مسلم محمد، مبارك البريكي، عبدالعزيز المالكي، عبدالرحمن العواني، عبدالله خميس، بطي خميس «الجزيرة»، ربيع الحمادي «الوحدة»، حمد سالم، علي الجسمي، سعيد الراشدي، سلطان ناصر «الشارقة»، محمد حسن «الإمارات»، سعود الدرعي، عبدالله الشامسي، ذياب النعيمي، جمعة البلوشي «العين»، عيسى البلوشي «كلباء».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات منتخب الناشئين الكويت دبي
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يهنئ النيجر لقضائها على داء العمى النهري
هنأ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، جمهورية النيجر لتمكنها من وقف انتشار عدوى مرض العمى النهري، كأول دولة أفريقية تُحقق هذا الإنجاز الصحي التاريخي.
وتقدم الشيخ ذياب بن محمد بن زايد بالتهنئة إلى جمهورية النيجر، مُشيداً بهذا الإنجاز الصحي التاريخي في قارة أفريقيا بعد عقود من المثابرة والعمل وتنفيذ البرامج الصحية المناسبة من حكومة النيجر وشعبها الصديق للقضاء بشكل تام على مرض العمى النهري، ووضع نهاية لانتشار العدوى بين أفراد المجتمع، وهو ما يُعد إنجازاً صحياً ملموساً لبناء مستقبل صحي أفضل ينعم فيه الجميع ببيئة صحية مثالية.
جاء ذلك في اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، الموافق 30 يناير (كانون الثاني)، وهو اليوم السنوي المكرس للتوعية بالجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة.
وأشار الشيخ ذياب بن محمد بن زايد إلى الجهود العالمية الرائدة لدولة الإمارات في ظل توجيهات ودعم الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، للقضاء على الأمراض المدارية المُهملة كافة في جميع الدول التي توجد فيها، وتوفير النظام الصحي المناسب والبيئة الطبية اللازمة لحماية أفراد المجتمعات ووقايتهم من مثل هذه الأمراض المُعضلة، بهدف وضع الحلول العلاجية المستدامة وضمان وجود عالم صحي ووقائي أكثر من أي وقت مضى.
هذا، ويعتبر القضاء على داء العمى النهري من نتائج الدعم الإماراتي لجمهورية النيجر الصديقة، من خلال صندوق "بلوغ الميل الأخير" كمبادرة عالمية رائدة أطلقها رئيس الدولة، لتسريع القضاء على مرضين من الأمراض المدارية المهملة، وهما مرض العمى النهري وداء الفيلاريات اللمفي (الخيطيات)، واللذان ينتشران في قارة أفريقيا وجمهورية اليمن الشقيقة.
وبهذا الإنجاز الصحي التاريخي حققت جمهورية النيجر الصديقة فوائد اقتصادية تقدر بحوالي 2.3 مليار دولار أمريكي، وأضافت أكثر من 17.8 مليار ساعة عمل عبر تمكين المصابين بهذا الداء من العودة مرة أخرى إلى سوق العمل، الأمر الذي يدعم الناتج المحلي الإجمالي، فضلاً عن عودة الكثير من النساء إلى العمل خاصة رائدات الأعمال اللاتي تقدر استثماراتهن بـ 111 مليون دولار أمريكي، بالإضافة إلى عودة الفتيات إلى التعليم في المدارس والجامعات مرة أخرى.