كشفت “نبني” للتطوير العقاري، إحدى شركات التطوير العقاري الإماراتية الرائدة في دبي والمعروفة بتقديم معايير التميّز العالمية، عن مشروع “أفينيو ريزيدنس 7 من نبني”، أحدث مشاريعها السكنية في منطقة الفرجان، وذلك بعد نجاحها في بيع جميع وحدات مشاريع أفينيو ريزيدنس الستة الأولى.
وتقدّم شركة “نبني” كأول مشروع بيع على الخارطة مستوحى من العمارة الإماراتية بطريقة حديثة ، والذي من المقرّر أن يكتمل كإضافة جديدة إلى مشاريع أفينيو ريزيدنس في الربع الأوّل من العام 2027، حيث يقدّم مزيجًا فريدًا من التراث الإماراتي والتصميم الحديث.

كانت “نبني” للتطوير العقاري قد احتفلت بإطلاق مشروعها هذا في حفل كبير حصري استضافته يوم 29 أكتوبر 2024 في فندق هيلتون بمدينة الحبتور في دبي، وحضر الفعالية مسؤولين في الشركة، وفريق الإدارة العليا، بمن فيهم عبد الرحمن عبد الله السويدي، المؤسس المشارك ورئيس مجلس الإدارة، وبدر عبد الله السويدي، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي، وخالد عبد الرحمن السويدي، الرئيس التجاري للشؤون التجارية.

يتكون مبنى “أفينيو ريزيدنس 7 من نبني”، من 12 طابقاً تضم عشرات الشقق الفاخرة، ويمثل فصلًا جديدًا في قصة نجاح “نبني” للتطوير العقاري، ففيما يتميّز بواجهة بطابع إماراتي مستوحاة من أبراج الرياح التقليدية المعروفة بالبارجيل وقوارب البوم التراثية ، سيضم المبنى 166 شقة فاخرة، من بينها 63 شقة بغرفة نوم واحدة و84 شقة بغرفتي نوم و19 شقة بثلاث غرف نوم، وقد تم تصميم كل شقة بدقة وعناية، حيث تضم غرف معيشة أنيقة بلمسات نهائية رائعة، فيما سيتم تجهيز المطابخ بأجهزة مدمجة وتوفير تجهيزات متميّزة تحاكي الفخامة والأناقة في مختلف أرجاء الوحدة السكنية.
يضاف إلى ذلك أن السكان سيستمتعون بمجموعة واسعة من المرافق ووسائل الراحة المستوحاة من الثقافة الإماراتية، وأبرزها مسبحان خارجيان نقيان، وصالة مجلس/ لاونج السكان، ومسار للركض، واستوديو رياضي مجهّز بكامل المعدات، ومنطقة لعب مخصّصة للأطفال، وحديقة أشجار الغاف الخارجية الهادئة.

يقع “أفينيو ريزيدنس 7 من نبني” في موقع متميّز على بُعد دقائق فقط من محطة مترو ديسكفري جاردنز، في مجتمع الفرجان النابض بالحياة، وستسمح هذه المنطقة السكنية الفريدة بالوصول بسهولة إلى أشهر المعالم السياحية في دبي والمدارس والمتاجر والمساجد وأماكن العبادة لمختلف الأديان وغيرها الكثير.
وتقدم “نبني” للتطوير العقاري خطة دفع جذابة للحصول على شقة سكنية في المشروع الجديد، حيث يمكن تسديد 40% من سعر الشقة في مرحلة البناء ثم 60% المتبقّية في مرحلة الإنجاز.

وتعليقًا على إطلاق المشروع الجديد، قال خالد عبد الرحمن السويدي، الرئيس التجاري للشؤون التجارية في شركة “نبني” للتطوير العقاري: “يسعدنا أن نعلن عن إطلاق “أفينيو ريزيدنس 7 من نبني”، أحدث مشاريعنا السكنية في الفرجان. فهذا المشروع الجديد يتماشى تماماً مع استراتيجية شركتنا لتوسيع محفظتنا من الوحدات السكنية الفاخرة وعالية الجودة في مواقع متميّزة”.
وأضاف: “إنّ مشروعنا الجديد يلبّي الطلب المتزايد على مساحات العيش المناسبة للعائلات، ويعزّز توسّعنا أيضًا في سوق دبي، ويعكس المشروع التزامنا بالثقافة المحلية والابتكار والجودة والاستدامة، ممّا يعزز مكانتنا كشركة رائدة في قطاع العقارات”.

وانطلاقًا من إرث الوحدات السكنية الراقية في الفرجان، يجمع مشروع “أفينيو ريزيدنس 7 من نبني” ما بين الفخامة الحديثة والتراث الثقافي الإماراتي الغني، ما يعكس أجواءً متطوّرة وترحيبية دافئة في آن واحد. وبالنسبة إلى التشطيبات والمواد الداخلية مثل الحجر الطبيعي، تم اختيارها بعناية لتعكس البيئة المحيطة وترتقي بجوهر المعيشة الفخمة. حتّى أنّ تصميم المبنى بشكل عام يعزّز الترابط والتفاعل بين السكان، لا سيّما من خلال المساحات الخارجية المصمّمة للتشجيع على بناء العلاقات والروابط الاجتماعية داخل مجتمع أفينيو ريزيدنس.

وفي إطار مساعيها لبناء مستقبل مستدام، ستركّز الشركة أثناء بناء المشروع السكني الجديد على المسؤولية البيئية والكفاءة في استهلاك الطاقة. فعلى سبيل المثال، يستخدم المبنى مواد مستدامة تتطلّب الحد الأدنى من الصيانة، وتقلّل الحرارة وتوفّر متانة عالية، ما يضمن للسكان توفير في التكاليف على المدى الطويل.

بالتالي، يقدّم مشروع “أفينيو ريزيدنس 7 من نبني” فرصة لعيش أسلوب حياة رائع، وذلك وسط تصميم أنيق وراقٍ مستوحى من أعلى معايير الجودة والدقة في التفاصيل ومع الاستفادة من مجموعة استثنائية من المرافق ووسائل الراحة.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: للتطویر العقاری

إقرأ أيضاً:

غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تكشف تفاصيل عملية حيفا النوعية والكمين ضدّ “الكتيبة الـ 51” من “غولاني”

الثورة نت/وكالات أصدرت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله بياناً بشأن التطورات الميدانية لمعركة “أولي البأس”، تحدثت فيه عن “عملية حيفا النوعية”، والتي استهدفت فيها 5 قواعد عسكرية بصورة متزامنة، وقدّمت فيه الرواية الحقيقية للكمين الذي وقعت فيه “الكتيبة الـ 51” من لواء “غولاني”، عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون. وأكدت غرفة عمليات المقاومة، في بيانها، أنّ المجاهدين يواصلون تصديهم للعدوان الإسرائيلي على لبنان، ويكبّدون “جيش” الاحتلال خسائر فادحة، في عدّته وعديده، من ضباط وجنود، على امتداد محاور المواجهة عند الحافة الأمامية، وصولاً إلى أماكن وجوده في عمق فلسطين المحتلة. عملية حيفا النوعية فيما يتعلق بـ”عملية حيفا النوعية”، التي نفّذها حزب الله في الـ16 من تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، مستهدفاً 5 قواعد عسكرية في مدينة حيفا المحتلة ومنطقة الكرمل (هي “نيشر”، “طيرة الكرمل”، حيفا التقنية، حيفا البحرية و”ستيلا ماريس”)، أكدت غرفة عمليات المقاومة ما يلي: – تأتي هذه العملية الصاروخية النوعية في سياق الوعد الذي أعلنته غرفة عمليات المقاومة الإسلامية، بتزخيم سلسلة عمليات “خيبر” النوعيّة، ورفع وتيرتها. كما تأتي في سياق دحض مزاعم قادة العدو وادعاءاتهم بشأن تدمير القوة الصاروخية للمقاومة. – إنّ المقاومة، من خلال هذه العملية، تؤكد أنّها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف قواعد العدو العسكرية، بمختلف أنواعها، في وقت واحد ومتزامن، وبصليات كبيرة من الصواريخ النوعية، التي أمطرت مدينة حيفا المحتلة وحققت أهدافها بدقة. – حققت عملية حيفا النوعية أهدافها، ووصلت صواريخ المقاومة إلى القواعد العسكرية الـ5 التي أُعلنت، وأدخلت العملية أكثر من 300,000 مستوطن للملاجئ. – إنّ المستوطنين يدفعون ثمن انتشار القواعد التابعة لـ”جيش” العدو الإسرائيلي داخل المستوطنات والمدن المحتلة، وقرب المصالح التجارية والاقتصادية. – إنّ المقاومة أعدّت العدّة لضمان قدرتها وجاهزيتها لتنفيذ هذا النوع من العمليات في حيفا، وحتى ما بعد بعد حيفا، ولمدى زمني لا يتوقّعه العدو. “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان” فيما يتعلّق بشأن اعلان العدو بشأن “بدء المرحلة الثانية من العملية البرية” في جنوبي لبنان، أورد بيان غرفة المقاومة الإسلامية التالي: – بعد تراجع العمليات الجوية والبرية لـ”جيش” العدو الإسرائيلي في المنطقة الحدودية، بنسبة 40%، بسبب عدم قدرة وحداته على التثبيت داخل الأراضي اللبنانية، سارع العدو إلى إعلان “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان”. – تؤكد غرفة عمليات المقاومة الإسلامية أنّ العمليات الدفاعية المركّزة والنوعية، والتي نفّذتها خلال “المرحلة الأولى من العملية البرية”، هي التي أجبرت قوات “جيش” العدو على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتها القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدودية. – لا يزال سلاح الجو، التابع لـ”جيش” العدو الإسرائيلي، يعتدي يومياً على القرى الحدودية – التي يزعم السيطرة عليها – بعشرات الغارات من الطائرات الحربية والمسيّرة، عدا عن الرمايات المدفعية وعمليات التمشيط بالأسلحة الرشاشة، من المواقع الحدودية على عدد من هذه القرى. هذه الاعتداءات تؤكد عدم تمكّن “جيش” العدو الإسرائيلي من التثبيت داخل الأراضي اللبنانية. وما يحدث من محاولة تقدم في اتجاه مناطق جنوبي الخيام، التي حاول “الجيش” دخولها سابقاً وانسحب منها تحت ضربات المجاهدين، هو دليل إضافي على فشل “المرحلة الأولى”. – بلغ مجمل العمليات – المعلنة- التي نفّذها المجاهدون ضد قوات العدو الإسرائيلي منذ بدء “العملية البرية”، حتى تاريخ إصدار هذا البيان، أكثر من 350 عمليةً في الأراضي اللبنانية، وأكثر من 600 عملية نارية على مناطق مسؤولية الفرق العسكرية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تلقى خلالها “جيش” العدو الإسرائيلي خسائر فادحة. – نؤكد لضباط “جيش” العدو الإسرائيلي وجنوده أنّ ما لحق بـ”الكتيبة الـ 51″ من لواء “غولاني”، عند أطراف مثلث عيناثا – مارون الراس – عيترون، ليس إلا البداية. المواجهات البرية أما على صعيد المواجهات البرية، فعرضت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان التطورات التالية: القطاع الغربي: – عمدت قوات العدو الإسرائيلي إلى التقدّم في اتجاه بلدة شمع، بهدف السيطرة عليها في إطار الضغط على بلدات النسق الثاني من الجبهة، من أجل تقليص رمايات المقاومة الصاروخيّة على “نهاريا” ومنطقة حيفا المحتلة. – تسللت قوّات العدو من أحراش اللبونة، مروراً بأحراش بلدتي علما الشعب وطير حرفا، في اتجاه شمع.

مقالات مشابهة

  • “سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر”.. حفيدة كوكب الشرق تكشف التفاصيل
  • ميريام فارس برسالة أمل للجيل الجديد: “الحلم ما بيوقف عند حرب”
  • زلزال يحدث في سوريا.. سلاف فواخرجي تكشف كواليس فيلم “سلمى”
  • “بوتين يلعب على مخاوفنا”.. وثائق مسربة في ألمانيا تكشف سيناريوهات الاستعداد لـ”مواجهة التهديدات”
  • ” أنكس للتطوير” تكشف النقاب عن مشروع “ايفورا ريزيدنسز” الفريد في قلب منطقة الفرجان بدبي
  • الجديد: سعر الدولار لن يزيد عن “5:50 دينار” حتى شهر رمضان
  • غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تكشف تفاصيل عملية حيفا النوعية والكمين ضدّ “الكتيبة الـ 51” من “غولاني”
  • مصر.. كيف يؤثر “مشروع القانون الجديد” على اللاجئين؟
  • “مدن القابضة” و”حسن علام” تعززان التعاون في “رأس الحكمة”
  • البرهان يلتقي “الأعيسر” وزير الثقافة والإعلام الجديد