يُقال إن الأزمات تفجّر أسوأ الخصال النفسية في البشر، لكنها لا تخلق واقعًا جديدًا. فقد تجلت العنصرية تجاه العاملات الأجنبيات خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان بأوضح صورها على أكثر من صعيد، حيث عمد بعض أرباب العمل إلى حبس عاملات المنازل داخل البيوت، ويخرجون متجاهلين الخطر المحدق بأولئك المحتجزات.

اعلان

يعمل في لبنان أكثر من 17 ألف عامل مهاجر، تشكل النساء من إثيوبيا وسريلانكا والسودان وبنغلاديش والفلبين النسبة الأكبر بينهم، وذلك بحسب منظمة الهجرة الدولية.

وغالبًا ما تعمل هذه الفئة من المهاجرات في لبنان عاملات منزليات تحت قانون الكفالة اللبناني الذي تتنقده الجمعيات والمنظمات الحقوقية لأنه يمنح صاحب العمل القوامة، حيث لا يمكن للمهاجر أن يغير عمله دون موافقة الكفيل. وتراه الجمعيات كذلك أحد أوجه العنصرية التي تتفجر في الأزمات، وخاصة بعد اشتداد الحرب الإسرائيلية على لبنان منذ أيلول/سبتمبر الماضي.

وقد انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي قصص عديدة لعاملات منزليات مهاجرات يتحدثن عن مواقف عنصرية تعرضن لها من قبل أرباب عملهن أو من مراكز حكومية رفضت استقبالهن كنازحات في الحرب.

وروت بعض العاملات الأجنبيات أن أرباب عملهن تركوهن وفروا من القصف دون إعطائهن جوازات السفر الخاصة بهن أو مستحقاتهن المالية، فيما شُردت عاملات أخريات في الشوارع بعد تعرض محل إقامتهن للقصف.

صورة أرشيفية تظهر عاملة منزلية إثيوبية تبكي بسبب زعم أرباب العمل أنهم لم يعودوا قادرين على دفع راتبها في جائحة كورونا، لبنانHassan Ammar/AP

في هذا السياق، تشير منظمة الهجرة الدولية إلى وجود 150 عاملة مهاجرة على الأقل من الجنسية السيراليونية بلا مأوى حاليا، حيث تركهن أصحاب العمل ولم يرغبوا في اصطحابهن، أو في دفع تكاليف سفرهن من أجل إعادتهن إلى أوطانهن، أو حتى إعطائهن جوازات السفر الخاصة بهن أو إتمام معاملاتهم لدى قوى الأمن اللبناني. من جهة أخرى، تشير المنظمة إلى أنها تمكنت من إيواء حوالي 4 آلاف مهاجر، لكنها عاجزة عن التكفل بعودة جميع المهاجرين في لبنان نظرًا لقلة الموارد.

Relatedلماذا يعد بقاء قوات اليونيفيل في لبنان أمراً مهماً لأوروبا؟ ورقة بحثية: واشنطن موّلت 70% من تكلفة الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان حرب غزة: مجازر في بيت لاهيا ومقتل 4 ضباط إسرائيليين بجنوب لبنان وعملية دهس قرب قاعدة عسكرية بتل أبيب

،تواصلت يورونيوز مع "حركة مناهضة العنصرية في لبنان"، وهي منظمة غير حكومية، وإحدى شريكات "هيئة الأمم المتحدة للمرأة"، تُعنى بتوثيق الأحداث العنصرية التي يتعرض لها المهاجرون في المجتمع اللبناني. وفي مقابلة مع رئيسة برنامج المناصرة سلمى صقر، قالت صقر لـ"يورونيوز"" إن الحركة تتعامل حاليًا مع آلاف النساء المهاجرات المشردات في الشوارع وهن بحالة نفسية ومادية سيئة لأنهن ضحايا للحرب الإسرائيلية أولًا والعنصرية ثانيًا.

إذا كانت الدولة ترفض إستقبالهن في المراكز، وأصحاب العمل تركوهن، والعودة إلى بلادهن معقدة، والشوارع غير آمنة، فأين يذهبن؟ سلمى صقر رئيسة برنامج المناصرة في حركة مناهضة العنصرية في لبنان

وقد أثبتت التجربة، بحسب سلمى صقر، أن لبنان يتعامل بشكل عنصري مع العاملات المهاجرات خلال الأزمات، فقد سبق أن تُركت مئات منهن في الشوارع أثناء حرب تموز 2006، وتكرر الأمر ذاته خلال جائحة "كوفيد -19"، وانفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020، وحاليًا يواجهن المصير نفسه.

تغريدة لحركة مناهضة العنصرية في لبنان حول الاضطهاد الذي تتعرض له المهاجرات

وتشير سلمى صقر إلى أن الدولة اللبنانية تستثني في كل مرة الإحاطة بمشاكل العاملات المهاجرات خلال الحروب، فالدولة والمجتمع "يتعاملون مع العاملات المنزليات المهاجرات كأنهن إكسسوار وليسوا بشرًا" على حد تعبيرها.

وتلفت الحركة إلى أنها تعاملت مع حالات كثيرة من المهاجرات رُفض استقبالهن في مراكز الإيواء اللبنانية الرسمية التي فُتحت للنازحين بسبب لون بشرتهن الداكن. فالدولة اللبنانية، بحسب سلمى صقر، تواجه تحديات جسيمة نتيجة عدم القدرة على استيعاب حركة النزوح الكثيفة، وقلة الموارد، وهشاشة خطة الطوارئ في الحرب، مما جعل للبنانيين الأولوية في اللجوء إلى المراكز "لكن ذلك ليس مبررًا للتعامل معهن بشكل عنصري" كما تقول وتسأل صقر:" إذا كانت الدولة ترفض إستقبالهن في المراكز، وأصحاب العمل تركوهن، والعودة إلى بلادهن معقدة، والشوارع غير آمنة، فأين يذهبن؟".

حركة مناهضة العنصرية في لبنان تدعو منظمة الهجرة إلى فتح مراكز إيواء للمهاجرات اللواتي تقطعت بهن السبر خلال الحرب

وتوضح الحركة أن التهميش الذي تتعرض له هذه الفئات هو "نتيجة لسنوات من العنصرية المتجذرة في نظام الكفالة اللبناني بشكل أساسي، وغياب الحد الأدنى للأجور، فضلًا عن غياب المساءلة والمحاسبة القانونية تجاه الظلم والإساءات".

وتلفت صقر إلى أن عودة المهاجرات إلى بلادهن صعبة وتتطلب عملية معقدة بالقول"الجميع يدعو إلى إرجعاعهن إلى أوطانهن وكأنه أمر سهيل وبديهي". لكنها توضح أن العملية معقدة، لأن بلادهن تعيش حروبًا مماثلة مثل السودان وبنغلاديش وأثيوبيا، فضلًا عن أن إرجاعهن يتطلب معاملات رسمية طويلة من الأمن العام اللبناني، و"البعض ينسى أن هناك عاملات عشن في لبنان ثلاثين سنة أو أكثر، وهن يعتبرنه وطنًا لهن".

وتختم صقر بالقول إن الحركة تحاول جهدها للتواصل مع مختلف المنظمات الدولية لإيجاد مأوى لهؤلاء العاملات المشردات، بدل تركهن في الشارع، على أمل أن تنظر الدولة اللبنانية في شأنهن، وأن تتعاطى مع هذا الملف بجدية وإنسانية، وتنظر في التعويض بعد انتهاء الحرب.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الوظائف في أوروبا تواجه تحديات: أبرز القطاعات المعرضة للتغيير التكنولوجي إنتاج محتوى متميز من العروض المسرحية إلى الفيديو نعيم قاسم: حزب الله تعافى بعد الضربة المؤلمة وسنستمرّ في مواجهة إسرائيل إسرائيل حروب نزوح مهاجرون لبنان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. ألم غزة يشتد.. حصار خانق وقصف متواصل وجوع يفتك بأهل القطاع وهوكستين بتل أبيب لبحث التهدئة في لبنان يعرض الآن Next فيضانات إسبانيا القاتلة.. حصيلة القتلى تصل إلى 95 والاتحاد الأوروبي يتدخل للمساعدة يعرض الآن Next ترامب يعزز حضوره في ويسكونسن بدعم أسطورة كرة القدم الأمريكية بريت فافر يعرض الآن Next دراسة: مرضى الخرف الجدد أقل عرضة للوفاة بنسبة 29% إذا حافظوا على روتين التمارين الرياضية يعرض الآن Next كيف مزقت إسرائيل القانون الدولي وأهانت المؤسسات الأممية؟ اعلانالاكثر قراءة إسبانيا: الأمطار الغزيرة تتسبب في فيضانات تودي بحياة 72 شخصًا على الأقل السّل يزيح كوفيد-19 ويصبح المرض المعدي الأكثر قتلاً للإنسان مقدس لكن ملوث.. حالة نهر يامونا في نيودلهي تثير القلق دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما قلعة بعلبك العريقة تتعرض للدمار... غارات إسرائيلية تستهدف السور الروماني بمدينة الشمس اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024دونالد ترامبالصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسياكامالا هاريسوقاية من الأمراضالذكاء الاصطناعيكوريا الشمالية -نووي - تهديدقطاع غزةفلاديمير بوتينوظائفتكنولوجياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا كامالا هاريس تكنولوجيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا كامالا هاريس تكنولوجيا إسرائيل حروب نزوح مهاجرون لبنان الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا كامالا هاريس وقاية من الأمراض الذكاء الاصطناعي كوريا الشمالية نووي تهديد قطاع غزة فلاديمير بوتين وظائف تكنولوجيا یعرض الآن Next سلمى صقر إلى أن

إقرأ أيضاً:

أسرار الفضاء تفتح الأبواب لعلاجات السرطان المستقبلية

المناطق_متابعات

هل يمكن للفضاء أن يحمل المفتاح لعلاج السرطان؟ قد يبدو هذا السؤال ضربا من الخيال، لكن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن انعدام الجاذبية في الفضاء قد يلعب دورا مهما في تطوير علاجات جديدة وأكثر فاعلية للسرطان.

ويسعى فريق بحثي أمريكي إلى دراسة كيفية نمو وتكيف الخلايا السرطانية في بيئة الفضاء غير المألوفة، وذلك بهدف فهم أفضل للعمليات البيولوجية التي تمكن هذه الخلايا من التكيف مع ظروف الفضاء.

أخبار قد تهمك الهيئة الملكية لمحافظة العُلا تتعاون مع “جوجل كلاود” لتطوير مهارات أكثر من 3 آلاف مستفيدٍ من مجتمع العُلا وسكانها 29 يناير 2025 - 7:00 مساءً أمير منطقة جازان يرعى حفل افتتاح المعرض الدولي للبن السعودي 2025 بمشاركة محلية ودولية 29 يناير 2025 - 6:57 مساءً

ويسعى الباحثون من خلال هذا الفهم لاستغلال المعرفة المكتسبة لإيجاد أساليب علاجية مبتكرة قد تُحدث ثورة في مكافحة هذا المرض على الأرض.

وتقول ساي ديبيكا ريدي يارام، طالبة دكتوراه في الهندسة الكيميائية والطبية الحيوية بجامعة وست فرجينيا، في مقال كتبته بالتعاون مع أستاذتها سوميا سريفاستافا، ونشر على موقع “ذا كونفرسيشن”: “في ظل تزايد الاهتمام برحلات الفضاء وازدياد مدة بقاء رواد الفضاء في الفضاء، أصبح من الضروري دراسة تأثيرات تلك الرحلات على الصحة”.

ومع تزايد التساؤلات حول أمان رحلات الفضاء، تزداد الأدلة على أن الإشعاع الفضائي وانعدام الجاذبية يتركان آثارًا ضارة وطويلة الأمد على جسم الإنسان.

ومع ذلك، فإن إعادة خلق تلك الظروف الفضائية على الأرض قد تتيح للباحثين أدوات جديدة لدراسة السرطان وعلاجه.

وتضيف ريدي يارام: “نحن مهندسون حيويون ندرس كيفية تأثير ظروف انعدام الجاذبية على خلايا الجسم، وقد ساعدتنا محاكاة هذه الظروف على الأرض في تعميق فهمنا دون الحاجة للسفر إلى الفضاء”.

وتشرح سوميا سريفاستافا، الأستاذة المساعدة في الهندسة الكيميائية والطبية الحيوية بجامعة وست فرجينيا: “تتيح لنا أجهزة مثل الكلينوستات ودراسة الجاذبية الصغرى باستخدام الحقول الكهربائية غير المتجانسة محاكاة تلك الظروف الفريدة، وهذه الأدوات تقدم بدائل أقل تكلفة وأسرع لدراسة تأثيرات انعدام الجاذبية على الخلايا مقارنة بإجراء التجارب في الفضاء”.

وعن تأثير الجاذبية الصغرى على مرض السرطان، تشير ديبيكا ريدي يارام إلى أنه “بينما يمكن أن يتسبب انعدام الجاذبية في تطور السرطان، قد يساعد أيضا في فهم المرض بشكل أعمق وتحسين طرق علاجه”.

وتوضح: “من خلال مراقبة نمو الخلايا السرطانية في ظروف انعدام الجاذبية، نتمكن من دراسة كيفية تكيفها مع هذه البيئة غير المألوفة، مما يمكن أن يساعد في تطوير علاجات جديدة وأكثر فاعلية”.

وبالرغم من أن البحث ما زال في مراحله المبكرة، إلا أن هذه النتائج تمهد الطريق لفهم جديد قد يساعد في تطوير علاجات مبتكرة لعلاج السرطان على الأرض.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 29 يناير 2025 - 7:07 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد29 يناير 2025 - 6:54 مساءً“تعليم مكة المكرمة” يكرّم الطلبة المتأهلين للتصفيات النهائية لمعرض ‎إبداع 2025 أبرز المواد29 يناير 2025 - 6:22 مساءًالرئاسة الفلسطينية تدين قرار قوات الاحتلال بوقف عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أبرز المواد29 يناير 2025 - 6:18 مساءًمحافظة العُلا تستعد لبطولة كأس الفرسان للقدرة والتحمل 2025 بمشاركة 320 فارسًا أبرز المواد29 يناير 2025 - 6:00 مساءًنيابةً عن وزير الخارجية.. وكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة يستقبل مدير عام منظمة العمل الدولية ونائب المدير الإقليمي أبرز المواد29 يناير 2025 - 5:55 مساءًالعُلا تخطف الأضواء في عالم الدراجات مع انطلاق طواف العُلا 202529 يناير 2025 - 6:54 مساءً“تعليم مكة المكرمة” يكرّم الطلبة المتأهلين للتصفيات النهائية لمعرض ‎إبداع 202529 يناير 2025 - 6:22 مساءًالرئاسة الفلسطينية تدين قرار قوات الاحتلال بوقف عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين29 يناير 2025 - 6:18 مساءًمحافظة العُلا تستعد لبطولة كأس الفرسان للقدرة والتحمل 2025 بمشاركة 320 فارسًا29 يناير 2025 - 6:00 مساءًنيابةً عن وزير الخارجية.. وكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة يستقبل مدير عام منظمة العمل الدولية ونائب المدير الإقليمي29 يناير 2025 - 5:55 مساءًالعُلا تخطف الأضواء في عالم الدراجات مع انطلاق طواف العُلا 2025 الهيئة الملكية لمحافظة العُلا تتعاون مع "جوجل كلاود" لتطوير مهارات أكثر من 3 آلاف مستفيدٍ من مجتمع العُلا وسكانها الهيئة الملكية لمحافظة العُلا تتعاون مع "جوجل كلاود" لتطوير مهارات أكثر من 3 آلاف مستفيدٍ من مجتمع العُلا وسكانها تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • دعاء أول ليلة فى شعبان.. 3 كلمات تفتح الأبواب المغلقة ويرزقك الله من حيث لا تحتسب
  • الضمان الاجتماعي الإسباني يصرح بجميع بجميع عاملات ضيعات الفراولة الإسبانية
  • بين القنابل والكتب.. آثار الحرب على الطلاب اللبنانيين
  • أسرار الفضاء تفتح الأبواب لعلاجات السرطان المستقبلية
  • بالطو فتح له الأبواب.. كيف تحول عصام عمر من أدوار الظل إلى نجم صاعد؟
  • ركام الحرب معضلة تربك لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يفجر منزلًا في مخيم طولكرم
  • منها تفجير منازل المواطنين.. الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم
  • تقرير حكومي: العنصرية الهندوسية وكراهية النساء تغذي التطرف في بريطانيا
  • حزب الله يستعيد مشهدية الانتصار