رئيس مدينة القصير يتفقد موقع المدفن الصحي
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد اللواء إيهاب رشاد رئيس مدينة القصير، اليوم الخميس، موقع المدفن الصحي الخاص بالمدينة، وذلك للوقوف على إجراءات التسليم الابتدائي للمدفن وآليات تشغيله، يرافقه اللواء إيهاب راغب مدير الإدارة العامة لشئون البيئة بالمحافظة ووفد من وزارات التنمية المحلية والبيئة ووزارة الدفاع والهيئة العربية للتصنيع، ومن الوحدة المحلية مديرو البيئة والتخطيط العمراني.
وأشار رئيس مدينة القصير إلى أن المدفن يشمل خلية دفن وبحيرة تبخير ومبانى إدارية وآبار جوفية وخزان وقود وغرفة مولدات وميزان ووحدة غسيل لتطهير إطارات السيارات وشبكة تجميع سائل الترشيح.
وأكد رئيس المدينة على ضرورة تواجد المدفن للتخلص الآمن للمخلفات، حيث استمع رئيس مدينة القصير خلال الجولة إلى شرح تفصيلى عن كيفية عمل الخلية ومراحل التجميع والوزن وكافة الاشتراطات البيئية المنوطة بإدارة منظومة المخلفات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإدارة العامة لشئون البيئة التخطيط العمراني الهيئة العربية للتصنيع اللواء ايهاب رشاد الوحدة المحلية رئیس مدینة القصیر
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الداخلية: تجار الأعضاء البشرية يستغلون موقع التواصل الاجتماعي
قال اللواء محمود الرشيدي مساعد وزير الداخلية لأمن المعلومات إن الأطفال الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي ويتاثرون بها ضحايا الأسر الافتراضية في الأساس.
و وتابع اللواء محمود الرشيدي خلال حواره مع برنامج يحدث في مصر المذاع عبر قناة “ام بي سي مصر” أن تجار الاعضاء البشريه يستغلون موقع التواصل الاجتماعي وتعلق الأطفال بها لتمرير تجارتهم.
فستان ضيق.. أسما إبراهيم بجسم ممشوق تثير السوشيال ميديامسلسل وتر حساس الحلقة 37.. جدل على السوشيال ميديا بسبب صبا مباركمبتسما في الصور.. عصام الحضري يثير غضب السوشيال ميديا خلال عزاء والدتهوليد رشاد: معظم مفتي السوشيال ميديا هدفهم تسليع الفتوى والكسب الماديحقائق الشائعات.. كيف كشفت وزارة الداخلية ادعاءات السوشيال ميدياأعمال غير آمنةوأضاف مساعد وزير الداخلية لأمن المعلومات السوشيال ميديا تستخدمنا احيانا في أعمال غير أمنه وغير مشروعة نتيجة قصور في الرقابة.
وأكد مساعد وزير الداخلية لأمن المعلومات أنه يجب على الآباء أن يطلبوا من شركات الانترنت تطبيقات لحماية الأطفال والتي يمكن من خلالها غلق المنصات الخطيرة ذات التاثير السلبي.