دعى حراك ليبيا الوطن، يطالب في بيان مرئي، البعثة الأممية برعاية ودعم تشكيل حكومة جديدة، قادرة على إيصال الشعب الليبي لانتخابات إلى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية والبلديات .

وأكد الحراك أنه يجب أن تكون الحكومة الجديدة بوجوه جديدة شابة وليست تلك الوجوه القديمة السابقة، بإلإضافة أنه على البعثة الأممية والبرلمان ومجلس الدولة السماع لمطالبات الشعب الليبي واتخاذ القرارات والقوانين المناسبة التي تسهل العملية الانتخابية.

.

وأشار إلى أن البعثة الأممية أطلقت مبادرتها يوم 27 فبراير الماضي، من أجل مصالح شخصية ضيقة لاستعطاف الخارج، ما يثير الشكوك في إطالة أمد الأزمة.

وتابع أنه على القوى الفاعلة في ليبيا كافة، مساندة مشروع تغيير الوجوه السياسية ودعم القوى الوطنية الشبابية وإبعاد الأسماء الجدلية وعدم المحاصصة في إطار إنجاح المسؤول.

المصدر: قناة ليبيا الحدث

كلمات دلالية: البعثة الأممیة

إقرأ أيضاً:

فرنسا تعلن تشكيل حكومة جديدة برئاسة فرنسوا بايرو

كشفت الرئاسة الفرنسية مساء الاثنين عن تشكيلة الحكومة الجديدة برئاسة فرنسوا بايرو معلنة الإبقاء على وزيري الخارجية والجيوش عقب مشاورات مكثفة بين رئيس الوزراء الجديد والرئيس إيمانويل ماكرون.

وأعلنت الرئاسة الفرنسية بقاء وزير الخارجية جان نويل بارو في منصبه الذي كان يشغله في الحكومة السابقة ووزير الجيوش سيباستيان ليكورنو الذي يتولى هذه الحقيبة منذ 2022.

كما تم تعيين إريك لومبارد وزيرا للاقتصاد والمال والسيادة الصناعية والرقمية، واحتفظت آني جنيفارد (اليمين) بحقيبة الزراعة.

وتميزت الحكومة الجديدة بعودة رئيسي الوزراء السابقين إليزابيت بورن ومانويل فالس ليتسلما على التوالي وزارة التعليم ووزارة أقاليم ما وراء البحار، فيما كلّف وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان بحقيبة العدل.

كما احتفظ برونو ريتايو بوزارة الداخلية رغم شخصيته المثيرة للجدل، وبُرر ذلك بجهوده في مكافحة الجريمة والاتجار بالمخدرات والهجرة، وخاصة في أرخبيل مايوت الفرنسي.

وأشار قصر الإليزيه إلى أن أول اجتماع للحكومة سيعقد في 3 يناير/كانون الثاني المقبل.

وكان رئيس الوزراء الفرنسي الجديد الوسطي فرنسوا بايرو (73 عاما) قد كُلّف بتشكيل الحكومة في 13 ديسمبر/كانون الأول الجاري بعد حجب الثقة عن سلفه ميشال بارنييه بمبادرة من اليسار واليمين المتطرف بعد ثلاثة أشهر فقط على تكليفه.

إعلان

ويعد بايرو سادس رئيس وزراء في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها، في مؤشّر على عدم استقرار سياسي لم تشهده فرنسا منذ عقود.

وتعيش فرنسا أزمة سياسية منذ أن دعا ماكرون إلى انتخابات تشريعية مبكرة في الصيف أفضت إلى برلمان منقسم بين ثلاث كتل متخاصمة (التحالف اليساري والمعسكر الرئاسي واليمين المتطرّف) لا تملك أيّ منها أغلبية مطلقة.

مقالات مشابهة

  • القائد العام في ذكرى الاستقلال: تجاوز الخلافات ووحدة ليبيا أولوية لبناء دولة حرة وقوية
  • بعد الزلزال السوري: هل أخطأ العراق في انهاء عمل البعثة الأممية؟
  • “تذكير بفشل الانتخابات”.. البعثة الأممية بمناسبة ذكرى الاستقلال
  • في ذكرى الاستقلال.. البعثة الأممية تحث على إحياء العملية السياسية
  • فرنسا تعلن تشكيل حكومة جديدة
  • المشتركة تكتب فصلا جديداً في معركة الصمود وتجهض وهم حكومة المنفى
  • فرنسا تعلن تشكيل حكومة جديدة برئاسة فرنسوا بايرو
  • مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط يهنئ الشعب الليبي بمناسبة الذكرى الـ 73 لاستقلال ليبيا
  • ما الذي يمكن خسارته من تشكيل حكومة مدنية موازية لحكومة بورتسودان؟
  • الحصادي: على البعثة الأممية الاستفادة من لقاءات أعضاء النواب والدولة