أمينة خليل تكشف عن عودتها إلى المسرح وتحديات دورها السينمائي في “شقو”
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال جلسة نقاشية للحديث عن استراتيجيات بعض الفنانين لتقديم أدوار متميزة تعكس مواهبهم وتطلعاتهم في السينما، وشارك فيها عدد من النجوم من بينهم: أمينة خليل، والمخرج أحمد الزغبي، وعلي قاسم، وأسماء جلال، تمّ التطرق إلى الحديث عن المسرح.
وكشفت أمينة خليل أن بداياتها الفنية كانت من خلال المسرح، مشيرةً إلى أنه من أجمل أيام حياتها، مؤكدةً أنها استغلت الفرصة هذا العام للعودة إلى المسرح، واستمتعت بتجربتها خلال بروفات العرض، وأنها كانت متحمسة وشعرت برهبة المسرح، وعبّرت عن سعادتها بردود فعل الجمهور الإيجابية أثناء العرض.
وعن تجربتها الأخيرة في السينما من خلال فيلم “شقو”، أكدت أمينة خليل صعوبة الدور الذي قدّمته والتحديات التي واجهتها خلال ممارستها التدريبات المكثّفة، بإشراف مدرّبتها جيهان النصر، قبل أن تجسّد الشخصية بصدقية.
وأكدت أمينة خليل أن الثقة التي منحها إياها المخرج كريم السبكي، كانت الدافع الأساسي لنجاحها في هذا الدور المعقّد.
main 2024-10-31Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أمینة خلیل
إقرأ أيضاً:
عدن.. البنك المركزي يعتزم توسيع نطاق الصكوك والمنتجات الإسلامية لتعزيز السياسة النقدية
أكد البنك المركزي اليمني، اليوم الإثنين، عزمه توسيع نطاق الصكوك الإسلامية، من خلال تنويع المنتجات المالية لتعزيز دورها كأحد أهم أدوات السياسة النقدية، في البلاد.
جاء ذلك خلال إجتماع عقد في مقر البنك المركزي اليمني، برئاسة نائب محافظ البنك، الدكتور، محمد عمر باناجة، لمناقشة أداء وحدة الصكوك والمنتجات الإسلامية خلال العام الماضي 2024م، وأهمية تعزيز دورها المحوري لتطوير المنتجات المالية الإسلامية السيادية.
وذكر موقع البنك، أن الاجتماع ناقش طرح رؤية شاملة لتوسيع نطاق الصكوك الإسلامية، من خلال تنويع المنتجات المالية لتعزيز دورها كأحد أهم أدوات السياسة النقدية، مع التركيز على دعم البنية التحتية الاقتصادية.
وأكد نائب المحافظ على أن الصكوك الإسلامية ليست مجرد أداة مالية بل هي دعامة أساسية في تحقيق التوازن المالي والنقدي، مشيراً إلى انتشار استخدام واعتماد هذه الأدوات بشكل واسع في الأسواق والمؤسسات المالية.
وجدد باناجة التزام مجلس إدارة البنك بدعم وحدة الصكوك والمنتجات الإسلامية، لتحقيق مزيد من النجاحات الملموسة، مضيفاً أنها تنفذ حالياً عقود المضاربة بالتعاون مع 13 بنكاً محلياً بإجمالي رأس مال تمويلي بلغ 260 مليار ريال يمني، مما يعكس ثقة البنوك المحلية بقدراتها.
بدورها، أشادت الهيئة الشرعية بالاهتمام الكبير الذي يوليه مجلس إدارة البنك المركزي لتطوير هذه الوحدة، ما يعكس رؤية استراتيجية نحو الابتكار المالي والاستدامة.