تنافس Apple Watch .. تعرف على أفضل ساعة ذكية في الأسواق
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
إذا كنت تبحث عن ساعة ذكية بمواصفات عصرية يمكنك التقكير في ساعة Rollme X3 الذكية؛ والتي توفر تخطيط القلب ومراقبة نسبة السكر في الدم .
أطلقت شركة Rollme ساعة X3 الذكية، والتي أحدثت تأثيرًا كبيرًا في السوق العالمية بفضل ميزاتها المتقدمة في مراقبة الصحة
وفقا لموقع gizmochina تتميز الساعة الذكية بالعديد من الميزات أبروها وظائف تخطيط كهربية القلب حيث توفر ساعة ساعة X3 الذكية لمجموعة واسعة من إمكانيات تتبع الصحة بما في ذلك مراقبة نسبة الجلوكوز في الدم ومعدل ضربات القلب وضغط الدم ودرجة حرارة الجسم وتحليل النوم الشامل.
تحتوي ساعة Rollme X3 على شاشة AMOLED مربعة مقاس 2.04 بوصة تنتج معدل تحديث 60 هرتز ودقة 368 × 448 بكسل بالإضافة إلى زجاج منحني 2.5D.
تتميز الساعة بتاج دوار على الجانب الأيمن ومنطقة لمس ECG تقع أسفله و يتميز تصميمها بإطار من سبيكة معدنية متينة وحزام TPU مريح، حيث يبلغ وزن الساعة 58 جرامًا فقط.
ساعة رولمى X3توفر هذه الساعة الذكية التي تركز على الصحة إمكانيات تتبع واسعة النطاق، بما في ذلك مراقبة نسبة الجلوكوز في الدم، ودرجة حرارة الجسم، ومعدل ضربات القلب، وضغط الدم، ومستويات الأكسجين، وجودة النوم، ومستويات التوتر، وMET (المكافئ الأيضي للمهمة)، وHRV (تقلب معدل ضربات القلب)، وتكوين الجسم، ونظرة عامة على الصحة بلمسة واحدة.
تدعم ساعة Rollme X3 أيضًا الاتصال عبر البلوتوث ونحتوي الساعة على مساعد صوتي مدمج، مما يجعلها جهازًا متعدد الاستخدامات متوافقًا مع أنظمة Android وiOS.
تم تجهيز الساعة الذكية بتصنيف IP68 المعزز لمقاومة الماء، مما يضمن قدرتها على تحمل التعرض للماء أثناء التدريبات الشاقة أو جلسات السباحة كما أنها مزودة ببطارية كبيرة بسعة 530 مللي أمبير في الساعة توفر ما يصل إلى 10 أيام من الاستخدام المنتظم بشحنة واحدة وما يصل إلى 30 يومًا في وضع الاستعداد.
سعر ساعة Rollme X3
يبلغ سعر Rollme X3 49.99 دولارًا ويأتي بألوان مثل الأسود والأزرق والأحمر. يمكن للمشترين المهتمين شراؤه من متجر Rollme الرسمي ، والذي يوفر شحنًا مجانيًا وتسوقًا معفيًا من الضرائب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معدل ضربات القلب
إقرأ أيضاً:
أصحاب الوزن المثالي عرضة لأمراض القلب لهذا السبب
في تطور جديد في مجال أبحاث أمراض القلب، أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يمتلكون وزنًا نحيفًا لكنهم يعانون من وجود دهون خفية داخل عضلاتهم قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب القاتلة.
الدراسة التي أجراها باحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد ركزت على ظاهرة "الدهون العضلية"، وهي نوع من الدهون المخزنة بين الأنسجة العضلية.
ووجد الباحثون أن النساء اللاتي يمتلكن هذا النوع من الدهون كانت لديهن مخاطر أعلى من دخول المستشفى أو الوفاة نتيجة لنوبة قلبية أو فشل قلبي، بغض النظر عن مؤشر كتلة الجسم (BMI).
نتائج الدراسةشملت الدراسة 669 امرأة تم مراقبتهن في مستشفى بريغهام والنساء، وكان الهدف هو متابعة تأثير الدهون العضلية على صحة القلب لديهن.
وأظهرت النتائج أن كل زيادة بنسبة 1% في كمية الدهون المخزنة في العضلات تزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية أو فشل قلبي بنسبة 7%. في المقابل، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين يمتلكون كميات أكبر من العضلات الخالية من الدهون كانت لديهم مخاطر أقل للإصابة بأمراض قلبية.
ومن اللافت أن الدهون المخزنة تحت الجلد لم تُظهر نفس التأثير على زيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو الأمراض القلبية الأخرى.
الآلية المحتملة وراء الدهون العضليةتقول البروفيسورة فيفياني تاكيتي، مديرة مختبر الإجهاد القلبي في مستشفى بريجهام والنساء، إن الدهون العضلية قد تساهم في زيادة الالتهابات داخل الجسم، كما أنها تؤثر على عملية التمثيل الغذائي للجلوكوز. هذا الأمر قد يؤدي إلى حالات صحية تؤثر بشكل سلبي على الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
وأشارت تاكيتي إلى أن هذه النتائج تعطينا أداة جديدة لتحديد الأشخاص المعرضين بشكل أكبر لخطر الأمراض القلبية، بغض النظر عن مؤشر كتلة الجسم التقليدي. مع ذلك، ما يزال من غير الواضح كيفية التعامل مع هذه المخاطر، خاصة فيما يتعلق بالدهون العضلية، وهل يمكن لعلاجات جديدة مثل برامج إنقاص الوزن أن تؤثر على هذه الدهون بشكل خاص مقارنةً بأنواع أخرى من الدهون في الجسم.
التحديات في استخدام مؤشر كتلة الجسم
على الرغم من أن السمنة تُعد واحدة من أكبر المخاطر الصحية المتعلقة بأمراض القلب، فإن استخدام مؤشر كتلة الجسم (BMI) كأداة تشخيصية لأمراض القلب والأوعية الدموية قد أثار الجدل. وتعتقد البروفيسورة تاكيتي أن هذا المقياس قد يكون غير دقيق في تحديد المخاطر الصحية الحقيقية، خصوصًا بالنسبة للنساء، حيث قد يتضمن BMI أنواعًا أقل خطورة من الدهون.
دراسة لم تُكتمل بعد
ويتابع الباحثون 669 امرأة تتراوح أعمارهن بين 63 عامًا، حيث تم قياس تكوين أجسامهن باستخدام الأشعة المقطعية، بما في ذلك نسبة الدهون والعضلات. تم بعد ذلك متابعة حالتهم الصحية لمعرفة ما إذا كانت أي من هؤلاء النساء قد تعرضت لنوبة قلبية أو تم نقلها إلى المستشفى بسبب فشل قلبي. على الرغم من نتائج الدراسة المشجعة، أشار الدكتور رانيل دي سيلفا من إمبريال كوليدج لندن إلى أن الدراسة كانت مراقبة بأثر رجعي، ما يعني أنها لا تقدم تفسيرات قاطعة بشأن تأثيرات النظام الغذائي أو التمارين الرياضية على الدهون العضلية.
وأوضح الدكتور دي سيلفا أن هذه الدراسة تمثل خطوة مثيرة للاهتمام في مجال البحث، معربًا عن أمله في أن تكون بداية لدراسات أكثر تعمقًا في هذا المجال لفهم العلاقة بين الدهون العضلية وأمراض القلب بشكل أفضل.