زلزال بقوة 4.25 درجة يضرب جنوب سيناء المصرية
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أعلنت محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر عن تسجيل زلزال بقوة 4.25 درجة ريختر.
ولفتت إلى أن الزلزال سُجل على بعد 12 كيلومترًا، شمال شرق مدينة شرم الشيخ بمحافظة جنوب سيناء.زلزال جنوب سيناءوأشار القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية الدكتور طه رابح في بيان اليوم، أن الزلزال وقع في الساعة السابعة و34 دقيقة صباحًا بالتوقيت المحلي في مصر.
أخبار متعلقة زلزال يضرب جنوب خليج العقبة بقوة 4.1 درجة2822 قتيلًا حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على لبنان
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس القاهرة جنوب سيناء المصرية الزلازل في مصر سيناء
إقرأ أيضاً:
المرصد الأردني يسجل زلزالًا بقوة 4.1 درجات يضرب جنوب خليج العقبة
سجل مرصد الزلازل الأردني زلزالًا بقوة 4.1 درجة على مقياس ريختر صباح الخميس، في تمام الساعة 7:35 بتوقيت عمان. حيث وقع الزلزال جنوب خليج العقبة على عمق 6 كيلومترات، مما أثار قلق السكان في المنطقة.
ويبعد الزلزال حوالي 150 كيلومترًا عن مدينة العقبة و9 كيلومترات شرق شرم الشيخ، وفقًا لبيانات المرصد، وقع الزلزال على فالق البحر الميت، المعروف بنشاطه الزلزالي، يعتبر هذا الزلزال من النوع المحسوس، ولكنه لا يتوقع أن يؤثر على البنية التحتية.
وتقع منطقة خليج العقبة على الحدود بين عدة صفائح تكتونية، مما يجعلها عرضة للزلازل، وفالق البحر الميت هو أحد أكثر الفوالق نشاطًا في المنطقة ويشهد زلازل دورية تتراوح شدتها بين الضعيفة والمتوسطة.
وشعر العديد من السكان في العقبة وشرم الشيخ بالهزة، إلا أن الاستجابة الأولية تشير إلى عدم وجود أي إصابات أو أضرار. وتواصل السلطات المحلية تقييم الوضع لضمان سلامة المواطنين.
ويعتبر هذا الزلزال تذكيرًا بأهمية الاستعداد للطوارئ في مناطق النشاط الزلزالي. على الرغم من عدم حدوث أضرار كبيرة، تظل المراقبة المستمرة من قبل مرصد الزلازل الأردني ضرورة للحفاظ على سلامة السكان.
وتقع منطقة خليج العقبة على الحدود بين الصفيحتين التكتونيتين العربية والأفريقية، مما يجعلها عرضة للنشاط الزلزالي، حيث يعرف فالق البحر الميت في المنطقة بنشاطه، حيث شهد العديد من الزلازل على مر التاريخ، والزلازل في هذه المنطقة تتراوح من خفيفة إلى متوسطة، وغالبًا ما تُعتبر خطيرة نظرًا للتقارب السكاني والبنية التحتية. تاريخيًا، تُسجل الزلازل في هذه المنطقة من فترة لأخرى، مما يستدعي الحاجة إلى استراتيجيات استعداد فعالة لمواجهة المخاطر المحتملة.