احتفلت المغنية المصرية أنغام بعيد ميلاد المايسترو هاني فرحات عبر حسابها بتطبيق إنستجرام، والأمر الذي جعل المعجبين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي يزعمون ارتباطهم سرًا وزعموا وجود علاقة غرامية وصلت للزواج من المطربة وقائد فرقتها الموسيقية.

 

أنغام وهاني فرحات

 

صورة أنغام مع هاني فرحات تثير الشكوك

نشرت أنغام على خاصية ستورى صورة تجمعها بهانى فرحات وكتبت :"عقبال ١٠٠ سنة يا أغلي الحبايب"، وزادت الشكوك حول طبيعية علاقتهم بعد أن انتشرت شائعات عن ارتباطهما وزوجهما بعد فترة قليلة من طلاقها من الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم.

 

خرج هاني فرحات عن صمته وكشف حقيقة الأخبار المتداولة عن ارتباطه بأنغام، ونفى جميع الشائعات  بأنه تجمعه علاقة صداقة قوية تكاد أن تصل إلى الأخوة بينه وبين الفنانة، قائلًا :" أنغام مسئوليتي على المسرح ولازم اسندها نجاحها في الحفلة دليل على نجاحي وبعتبر ده مسئولية كبيرة مني، لما حد كان بيقولي انت اتجوزت أنغام كنت بهزر وأقول أنا اتجوزت أختي وبنقعد نضحك".

أنغام وهاني فرحات

 

وتابع هاني فرحات حديثة :" أنا بحترم أنغام بتحارب على مبدأها وفي الحفلات عندها كم أغاني عظيمة ولما بنسمع الأغاني القديمة الخاصة بيها، بنجد أنها مرتبطة كلها بذكرياتنا وبنشعر وكأنها لسه عاملة الأغنية امبارح لأنها مش بتمشى ورا الموضة وهي درست الموسيقى ومش بتتعبني إطلاقا ولو عندها مشكلة بتقول لي لأنها متعلمة ولو واحد تاني هيكون حاسس بمشكلة بس مش عارف يقول المشكلة فين".

أنغام وهاني فرحات

 

أنغام في جدة 

اشعلت أنغام مسرح جدة بالمملكة العربية السعودية، بعد أن أحيت حفلًا غنائيًا ضخمًا بعنوان صوت مصر، وشهد الحفل حضورًا جماهيريًا ضخم من جميع الجنسيات العربية، وانطلقت لتقدم وصلات طربية من أغانيها، التي تألقت بها طوال مشوارها الفني. 

أنغام 

 

أنغام تعلق على لقب صوت مصر

علقت أنغام عن لقب صوت مصر الذي منحه الجمهور لها، وأعربت عن سعادتها قائلة :" أنا مخترتش اللقب لنفسي بالعكس الجمهور هو من أختار لى هذا اللقب وشرف لى أن اكون صوت مصر وهعيش علشان أحافظ عليه، يمكن اختاروا اللقب علشان أنا أول صوت نسائى يقدم النشيد الوطني كاملا، بالإضافة إلى أن تتر مسلسل الاختيار اتكتب عليه صوت مصر أنغام".

أنغام 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنغام اخبار انغام هانی فرحات صوت مصر

إقرأ أيضاً:

«صافرة التحكيم والصراع بين الهلال والاتحاد»

يبقى التحكيم محور جدل كبير في الكرة السعودية، ولا يبدو أن الأمور قد اختلفت كثيرًا هذا الموسم. ففي مشهد يعيد للأذهان ما حدث قبل موسمين، تعرض الهلال لأخطاء تحكيمية واضحة في مواجهاته الحاسمة، كان أبرزها أمام الشباب، حيث حُرم الفريق من ركلة جزاء مستحقة للبرازيلي ميشيل، وكادت قدمه أن تقطم. المباراة أُديرت آنذاك بصافرة محلية بقيادة طيب الذكر ماجد الشمراني، ولم يتدخل حكم الفيديو المساعد لتصحيح الخطأ، ما أثار استياء الهلاليين. وتواصلت الأخطاء في لقاء الطائي حتى سلم الزعماء الراية البيضاء، ما أدى إلى تأثير واضح على مسار الفريق في المنافسة.

في ذلك الموسم، كان الهلال ينافس بقوة على اللقب، لكن الأخطاء التحكيمية ساهمت في تركه الصراع للاتحاد، فيما كان النصر يلاحقه، ومع اقتراب الحسم، لجأت إدارة العميد للاستعانة بحكام أجانب لإدارة مبارياته الحاسمة، وهو ما ساعد الاتحاد في تأمين اللقب دون أخطاء تحكيمية مؤثرة ضده، واليوم يبدو المشهد متشابهًا إلى حد كبير، حيث يحتدم الصراع بين الهلال والاتحاد مجددًا، لكن مع فارق واضح، إدارة الهلال كعادتها فضّلت اللجوء إلى حكام أجانب لمبارياته الحاسمة، بينما وُكلت معظم مباريات الاتحاد لأطقم تحكيم محلية.

في ظل هذا الوضع، ظهرت بعض الأخطاء، التي أجمع المحللون التحكيميون على بدائيتها، كان أبرزها في لقاء الاتحاد والخلود، حيث احتُسبت ركلة جزاء مثيرة للجدل، استفاد منها العميد وسجل هدف التعديل قبل نهاية الشوط الأول، وعاد لجو المباراة بعد أن كان متأخرًا بهدفين دون رد. هذا يطرح تساؤلاً مشروعًا.. لماذا لا تجلب لجنة الحكام للأندية المتنافسة على اللقب حكامًا أجانب مؤهلين لإدارة مبارياتهم، حتى يتم نزع فتيل التأويلات والشبهات؟ وجود صافرة أجنبية ذات كفاءة عالية قد يكون الحل الأمثل لضمان عدالة المنافسة، خاصة في المواجهات المفصلية؛ كحال التي تجمع الفرق الكبيرة.

على الجانب الآخر، فإن الهلال لا يواجه فقط إشكالية التحكيم، بل هناك تحديات فنية تحتاج إلى معالجة عاجلة، الجماهير كانت تترقب من الشركة المسؤولة عن إدارة الفريق جلب لاعبين على مستوى عالٍ، خاصة في مركزي قلب الدفاع والهجوم، لكن التعاقد الوحيد الذي أُبرم كان مع جناح برازيلي من فئة المواليد، لم يُحدث الفارق المأمول حتى الآن. في المقابل، ظل الدفاع الهلالي نقطة ضعف واضحة؛ إذ استقبل الفريق عددًا كبيرًا من الأهداف، ما ينذر بخطورة الموقف، خصوصًا مع اشتداد المنافسة في الجولات الحاسمة. الهلال بحاجة ماسة إلى تعزيز خط دفاعه بلاعبين متمكنين؛ فالتحديات القادمة تتطلب قوة دفاعية تُعزز فرص الفريق في مواصلة المنافسة. ورغم القوة الهجومية التي يتمتع بها، فإن الحفاظ على شباكه نظيفة سيكون مفتاحًا مهمًا لحسم اللقب، ومع استمرار الجدل التحكيمي، يبقى الأمل في أن تكون المنافسة عادلة، بحيث يُحسم الصراع داخل المستطيل الأخضر، بعيدًا عن الأخطاء التحكيمية التي قد تؤثر على مصير البطولة، في منافسات دوري يقوده نخبة من النجوم العالمية، ويتابع من وسائل إعلام عديدة وعشاق للمستديرة من كل الأقطار.

مقالات مشابهة

  • «كائن حي».. خالد عصام يتعاون مع حمزة نمرة وهاني محروس في ألبومه الجديد
  • على خطى أنغام.. أحمد سعد يحتفل بنجاح أحدث ألبوماته «حبيبنا»
  • المؤتمر : مصر ثابتة في دعم الحقوق الفلسطينية وترفض أي محاولات لتصفية القضية
  • هاني ميلاد: التقارير الاقتصادية لترامب تؤثر على سوق الذهب العالمي.. فيديو
  • هاني ميلاد يتوقع أرقامًا قياسية لأسعار الذهب بسبب التوترات الاقتصادية|فيديو
  • يايسله يرد على شائعات رحيله ويكشف مفاوضات الأهلي مع فينيسيوس
  • الأسير الفلسطيني زكريا الزبيدي يحتفل بعيد ميلاد ابنة الشهيد وليد دقة
  • وفاء عامر ترد على شائعات طردها من “سيد الناس”!
  • البابا تواضروس يعلق على شائعات «خطة توحيد الكنائس»
  • «صافرة التحكيم والصراع بين الهلال والاتحاد»