أنباء متضاربة حول الحالة الصحية لـ محمد منير
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تضاربت الأخبار أمس الأربعاء حول صحة الفنان محمد منير بعد انتشار أحاديث عن إصابته بغيبوبة ودخوله العناية المركزة، ليكذّب بعدها الفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين هذه الأخبار، مؤكداً أن منير أُصيب بوعكة صحية بسيطة دخل على أثرها المستشفى لإجراء فحوصات طبية عادية، وليس حقيقياً أنه أُصيب بغيبوبة أو دخل قسم العناية المركزة.
وفي تعليق على اختلاف الأخبار حول حالة “الكينغ” الصحية، قالت أسرة الفنان الكبير في تصريحات نقلها موقع “القاهرة 24″، إن الفنان بخير، وسيستعيد قريباً نشاطه بعد تعرضه لإجهاد بدني الأيام الماضية خلال تسجيل أغنيات ألبومه الجديد، الى جانب حرصه على المشاركة في احتفالات أكتوبر، وهو ما استوجب دخوله المستشفى قبل يومين بإرادته لإجراء فحوصات طبية والاطمئنان على صحته.
ووفق تأكيد أسرة النجم محمد منير، فهو الآن بخير ومحاط بأفراد عائلته، ويخضع لرقابة الأطباء في المستشفى الذي أجرى فيه الفحوصات الطبية قبل يومين، وأكدت أسرة منير أنه سيغادر المستشفى الى منزله خلال أيام، وسيواصل نشاطه الفني.
وكانت أخبار قد انتشرت عن نقل محمد منير فجر أمس (الأربعاء)، إلى العناية المركزة في أحد المستشفيات الخاصة بمدينة السادس من أكتوبر، بعد تدهور حالته الصحية بصورة مفاجئة.
يُذكر أن آخر ظهور لمحمد منير كان في احتفالية “اتحاد القبائل” بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر، حيث وجّه إليه الرئيس عبد الفتاح السيسي شكراً خاصاً، قائلاً: “بشكر كل اللي شاركوا اليوم في هذه الاحتفالية، وشكراً للفنان محمد منير على إصراره على التواجد بيننا اليوم، وربنا يدّيله الصحة”.
main 2024-10-31Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد منیر
إقرأ أيضاً:
الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس تعزز تحسنها واستقرارها
أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، بأن الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس لا تزال مستقرّة، وقد تعززت التحسنات التي سُجِّلت خلال الأيام السابقة بشكل أكبر، كما أكدت فحوصات الدم والتقييم السريري والاستجابة الجيدة للعلاج الدوائي.
البابا فرنسيس يواصل العلاجوبناءً على ذلك، قرر الفريق الطبي اليوم رفع حالة الترقب الحذر. ومع ذلك، وبالنظر إلى تعقيد الوضع الصحي، وخطورة العدوى التي كان يعاني منها عند دخوله المستشفى، سيكون من الضروري أن يواصل العلاج الدوائي في البيئة الاستشفائية لعدة أيام إضافية.
وفي صباح اليوم، تمكن الأب الأقدس من متابعة الرياضة الروحية، عبر الاتصال المباشر مع قاعة بولس السادس، ثم تناول القربان المقدس، وذهب إلى الكنيسة في الشقة الخاصة للصلاة.
وفي فترة بعد الظهر، واصل الحبر الأعظم مشاركته في الرياضة الروحية لأعضاء الكوريا الرومانية، عبر الاتصال المرئي. وقد أمضى يومه بالتناوب بين الصلاة، والراحة.