بتجرد:
2025-03-18@04:10:49 GMT

شيماء سيف تواصل حظر هنا الزاهد: “بنضحك على واتس آب”

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

شيماء سيف تواصل حظر هنا الزاهد: “بنضحك على واتس آب”

متابعة بتجــرد: رغم إعلان الفنانة شيماء سيف في تصريحات سابقة عن تصالحها مع الفنانة هنا الزاهد بعد خلاف دام ثماني سنوات، لا يزال الجدل مُثاراً على مواقع التواصل الاجتماعي حول استمرار الخلاف بين النجمتين بسبب عدم إزالة حظر كل منهما للأخرى على “إنستغرام” حتى الآن.

وكشفت شيماء خلال لقائها مع الفنانة إسعاد يونس في برنامج “صاحبة السعادة” الأسباب الحقيقية وراء ذلك الحظر قائلةً: “أنا شخصية مش بتحب التصادم، وكنت واقفة مع الفنان هشام ماجد، وحسن الرداد، والمنتج أحمد السبكي، في فرح ريم سامي، ولما شوفتها جاية قلت هروح على ترابيزة تانية، عشان تاخد فرصة تسلّم على أصحابنا براحتها من غير إحراج، بس لما شافتني هي اللي بدأت وقالتلي تعالي يا شيخة كفاية بقى وسلّمنا على بعض وهزّرنا كتير واتصوّرنا”.

وأضافت: “الكارثة بقى إننا مش عارفين نرجّع بعض على “إنستغرام”، لأنه طلع لو عملتي لحد “بلوك” وهو عمل “بلوك”، وعدّى عليكم ما يقرب من ثلاث سنين، فإنستغرام مابيرجّعكوش تاني عند بعض، فالناس قالوا بعد ما اتصالحوا رجعوا عملوا لبعض “بلوك” تاني، وأنا وهي دلوقتي بنضحك على واتس آب”.

وكان حفل زفاف الفنانة ريم سامي قد شهد صلحاً بين هنا الزاهد وشيماء سيف، وذلك بعد قطيعة دامت حوالى ثماني سنوات، حيث نشرت الزاهد صورة تجمعها مع سيف عبر خاصية القصص المصورة الملحقة بحسابها الرسمي في “إنستغرام”، مع التعليق: “بعد 8 سنوات… افتقدتك”، لتردّ عليها شيماء سيف قائلةً: “كنتي وحشاني أوي”.

main 2024-10-31Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: شیماء سیف

إقرأ أيضاً:

بلاد “الجولف” أوطاني

بلاد “الجولف” أوطاني../ #أحمد_حسن_الزعبي

خاص #سواليف_الإخباري

مقال الإثنين 17-3-2025

لعبة الأثرياء وأباطرة السياسة..يمارسونا في عطلهم واجازاتهم السنوية في الهواء الطلق ، مساحات كبيرة من #المسطّحات_الخضراء ، صُنعت بها تضاريس لتناسب اللعبة ،هضاب صغيرة، حفر ضيّقة ،ومجار مائية ، لكنها جميعها مصطنعة و سهلة ،أو وضعت سهلة ليتجاوزها السيد صاحب العصا الضاربة..مصطلح الفوز يستخدم عادة في اللعب ، ومصطلح النصر يستخدم عادة في #الحرب ، لكن كل من المصطلحين يمتزجان معاً اذا كانت الأرض عربية فالحرب بين أيدهم لعبة ، أو اللعب معنا ياخذ شكل الحرب..لذلك هم ينظرون الى وطننا العربي ،بهضابه وجباله ،وصحرائه وأنهاره ، مجرد ملعب “جولف” عليهم أن يضربوا بالعصا رأس كل من يعاندهم ويدخلونه بالحفرة ..
في الوقت الذي كان يضرب به اليمن العربي الشقيق بالصواريخ والقنابل الحارقة ، كان “ترمب” يضرب بعصاه كرة الجولف بقوة ليدخلها بالحفرة ، كان يتسلّى في عطلته الأسبوعية في ملعب واسع ، ويتسلّى بحرق جثث الأطفال والمدنيين والمسالمين..كان يتزامن صوت ارتطام المضرب بالكرة ، بصوت ارتطام الصاروخ ببيوت المدنيين المتهاكلة ، “great” يقولها اذا ما طارت الكرة لأبعد مسافة واقتربت من الهدف، و “great” كان يطلقها اذا ما رأي النيران تشتعل في جلود الرُضّع في منتصف شهر الصيام..في عطلته الأسبوعية يضرب كرة المطاط المطواعة لجنونه ، ويضرب كرة النار المطواعة من خلال جنوده، واذا ما تعرّقت يداه ، أو شعر بالصداع من شمس الظهيرة، لاذ باستراحته وهو يرتدي ملابسه الرياضية ليطّلع على نتائج ضربات الموت على صنعاء .. فيهزّ رأسه راضيا ويعود بحماسة الى الملعب…فقتلنا عندهم مجرّد رياضة ، وموتنا تسلية ، وصحراؤنا بكل أحقافها ، هي ملعب كبير يتبارز فيه المتنافسون في الوقت الذي يرونه مناسبا..وحرام على عشبنا أن ينمو أكثر من اللازم كي لا يفسد مزاجهم في اللعب أو التنافس..
في بعض الأخطاء والعثرات الرياضية ، كانت أحياناً ترتد #كرة _الجولف على ضاربها فتصرعه أو تسقطه أرضاَ..و #جبال_صنعاء ليست تضاريس مصطنعة أو سهلة ،في #لعبة_الجولف_السياسية…سترتد الكرة من هذه الجبال العنيدة وتسقط العصا من يد صاحبها.
أحمد حسن الزعبي
Ahmed.h.alzoubi@hotmail.com

مقالات ذات صلة كيف تبدو سيناريوهات المواجهة بين أميركا والحوثيين؟ 2025/03/17

مقالات مشابهة

  • بلاد “الجولف” أوطاني
  • واتس آب يطور ميزة جديدة لتنظيم المحادثات الجماعية
  • شاهد بالصورة والفيديو.. الحسناء “ود” تخطف الأضواء وتسحب البساط من والدتها الفنانة ندى القلعة في أحدث ظهور لهما على مواقع التواصل
  • رغم صدور حكم بسجنه.. المقريف يستقبل وكيل وزارته ويتسلم “درع التميز”
  • هالة صدقي تكشف سبب غضبها من مخرج “إش إش”
  • صوت الناس.. شيماء تستغيث بالمسئولين لإنقاذ حياتها من الفشل الكلوي
  • “تريدون قتله”.. مدرب إسبانيا يطالب بحماية لامين جمال
  • تطبيق “Find My Device” يُظهر الآن أماكن الأشخاص
  • هالة صدقي تكشف كواليس “إش إش”: رفضت دورًا أكبر لهذا السبب!
  • ترامب يؤكد مقتل زعيم “داعش” في العراق