شيماء سيف تواصل حظر هنا الزاهد: “بنضحك على واتس آب”
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: رغم إعلان الفنانة شيماء سيف في تصريحات سابقة عن تصالحها مع الفنانة هنا الزاهد بعد خلاف دام ثماني سنوات، لا يزال الجدل مُثاراً على مواقع التواصل الاجتماعي حول استمرار الخلاف بين النجمتين بسبب عدم إزالة حظر كل منهما للأخرى على “إنستغرام” حتى الآن.
وكشفت شيماء خلال لقائها مع الفنانة إسعاد يونس في برنامج “صاحبة السعادة” الأسباب الحقيقية وراء ذلك الحظر قائلةً: “أنا شخصية مش بتحب التصادم، وكنت واقفة مع الفنان هشام ماجد، وحسن الرداد، والمنتج أحمد السبكي، في فرح ريم سامي، ولما شوفتها جاية قلت هروح على ترابيزة تانية، عشان تاخد فرصة تسلّم على أصحابنا براحتها من غير إحراج، بس لما شافتني هي اللي بدأت وقالتلي تعالي يا شيخة كفاية بقى وسلّمنا على بعض وهزّرنا كتير واتصوّرنا”.
وأضافت: “الكارثة بقى إننا مش عارفين نرجّع بعض على “إنستغرام”، لأنه طلع لو عملتي لحد “بلوك” وهو عمل “بلوك”، وعدّى عليكم ما يقرب من ثلاث سنين، فإنستغرام مابيرجّعكوش تاني عند بعض، فالناس قالوا بعد ما اتصالحوا رجعوا عملوا لبعض “بلوك” تاني، وأنا وهي دلوقتي بنضحك على واتس آب”.
وكان حفل زفاف الفنانة ريم سامي قد شهد صلحاً بين هنا الزاهد وشيماء سيف، وذلك بعد قطيعة دامت حوالى ثماني سنوات، حيث نشرت الزاهد صورة تجمعها مع سيف عبر خاصية القصص المصورة الملحقة بحسابها الرسمي في “إنستغرام”، مع التعليق: “بعد 8 سنوات… افتقدتك”، لتردّ عليها شيماء سيف قائلةً: “كنتي وحشاني أوي”.
main 2024-10-31Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
نعومي كامبل تصعّد قضيتها.. “المعطيات مثيرة للقلق”
متابعة بتجــرد: بعدما مُنعت عارضة الأزياء العالمية نعومي كامبل من الحصول على وضع الوصي لجمعية “فاشن فور ريليف” الخيرية (Fashion for Relief)، في أيلول/ سبتمبر من العام الماضي، حصلت كامبل على إذن لاستئناف حكم لجنة الأعمال الخيرية الصادر في الخريف الماضي.
ونشرت كامبل هذا الخبر في منشور على حسابها الرسمي في “إنستغرام”، جاء فيه: “يسعدني أن أعلن أنني حصلت على إذن لاستئناف حكم لجنة الأعمال الخيرية الصادر في الخريف الماضي. منذ صدور تقرير اللجنة الذي استند إلى معلومات غير كاملة وغير دقيقة، وأنا أكافح من أجل كشف الحقائق. وكانت الاكتشافات مثيرة للقلق والصدمة إلى درجة أنّ اللجنة وافقت على إعادة النظر في القضية”.
وأضافت كامبل في البيان: ” وكانت الخسائر الشخصية لهذه المحنة هائلة. لقد عشت مع فريقي سنوات من العمل الإنساني يتمّ استجوابهم أثناء العمل بلا كلل لكشف الحقيقة. ومع ذلك، فمن خلال كلّ ذلك، خرجنا أقوى ووقف مؤيدونا إلى جانبنا. ثقتكم تعني لي الكثير!”
كما أعلنت كامبل: “أريد أن أضمن محاسبة المسؤولين وتحقيق العدالة”. وأضافت: “كافحت لكشف الحقائق”، لافتة إلى أنّ ما اكتشفته كان صادماً.
وقد ادّعى ممثل كامبل أنّ بعض الوثائق المقدّمة إلى تحقيق هيئة الرقابة كانت مضلّلة في ما يتعلّق بتورّطها في إدارة المؤسسة الخيرية.
كما زعم ممثّل عارضة الأزياء أنّه تمّ إنشاء بريد إلكتروني مزيف لانتحال شخصية كامبل عند التواصل مع محامي لجنة الأعمال الخيرية. ويقول إنّ هذا يعني أن كامبل لم تتمكّن من الرد على مزاعم التحقيق.
سيتم الاستماع إلى قضية كامبل في المحكمة، يوم الجمعة 7 شباط/فبراير في جلسة استئناف للحكم الذي تعتبره كامبل مجحفٌ في حقّها.
وكانت كامبل قد أسست الجمعية الخيرية في عام 2005 لتنظيم عروض أزياء لجمع التبرعات لصالح ضحايا الأزمات الإنسانية، بدءاً من إعصار كاترينا.
واتّهمت هيئة الرقابة البريطانية، مفوضية المؤسسات الخيرية، المؤسسة الخيرية بارتكاب “حالات متعددة من سوء السلوك و/أو سوء الإدارة”، بعد تحقيق استمرّ ثلاث سنوات، وخلُص إلى أنّ 8.5% فقط من إنفاق المؤسسة الخيرية ذهب إلى المنح الخيرية من عام 2016 إلى عام 2022.
ونتيجة لذلك، منحت هيئة الرقابة العارضة البالغة من العمر 54 عاماً حظراً لمدّة خمس سنوات من العمل كأمينة للأعمال الخيرية.
View this post on InstagramA post shared by DR. Naomi Campbell (@naomi)
View this post on InstagramA post shared by DR. Naomi Campbell (@naomi)
main 2025-02-06Bitajarod