فوائد زيت الجوجوبا للشعر| معالج طبيعي
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
يحتوي زيت الجوجوبا على المعادن والفيتامينات والأحماض الدهنية والمواد المفيدة لصحة الشعر، فهو الحل السحري الذي يرغبه أغلب النساء، للحصول على شعر كثيف ولامع.
فوائد زيت الجوجوبافوائد زيت الجوجوبا للشعر
يعالج قشرة الشعر
يحتوي زيت الجوجوبا على مضادات البكتيريا ومضادات الالتهابات، والتي تساعد على تنظيف فروة الرأس بعناية، ما يمنع ظهور قشرة الشعر.
يسهم في التخلص من الترسبات اللزجة والدهون الزائدة التي توجد على فروة الرأس والمسببة لظهور قشرة الشعر.
4 ألوان لصبغات الشعر في مقدمة صيحات 2023
يساعد زيت الجوجوبا على علاج الشعر الجاف والتالف، والتخلص من التقصف والتشابك الذي يصيب الشعر.
زيت الجوجوبا
مرطب للشعر
يحتوي زيت الجوجوبا على العناصر المغذية والتي تمنح الشعر الرطوبة اللازمة وتحمي الشعر من التكسر والجفاف.
يعتبر زيت الجوجوبا من الزيوت المهمة التي تحتوي على فيتامين سي وفيتامين ب، والتي تساعد على تغذية الشعر وترطيبه.
يعزز من نمو الشعر وكثافته
زيت الجوجوبا غني جداً بالفيتامينات والمعادن، لا سيما الفيتامينات، B وE وC، ما يجعله مكوناً فعالاً جداً في تعزيز صحة الشعر وزيادة نموه الطبيعي وجعله أكثر كثافة وسمكاً، وذلك من دون أن يثقل الشعر أو يجعله دهنياً.
يحسن من صحة الشعر والجسم.. سمك مشوي بالقصدير
يعالج الشعر التالف من الحرارة
يعد زيت الجوحوبا علاجاً رائعاً للشعر التالف نتيجة استخدام أدوات تصفيف الشعر عالية الحرارة، والعلاجات الكيماوية، فعند تطبيقه على الشعر، يشكل درعاً وقائياً لمحاربة الأضرار الناجمة عن الحرارة العالية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مهرجان الشارقة للشعر العربي يسدل الستار على دورته الـ21 بتكريم الإبداع الشعري
(عمان) أسدل مهرجان الشارقة للشعر العربي أمس الأول الستار على فعاليات دورته الحادية والعشرين، التي أُقيمت تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة، واستمر المهرجان على مدى 7 أيام، بمشاركة واسعة من شعراء وشاعرات ونقاد وإعلاميين من الدول العربية وعدد من الدول الإفريقية. شهد حفل الختام الذي أقيم في قصر الثقافة بالشارقة حضور سعادة عبد الله بن محمد العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، ومحمد إبراهيم القصير، مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة، ومحمد البريكي، مدير بيت الشعر، إضافة إلى عدد من الشعراء والمثقفين والأكاديميين ومحبي الكلمة.
تضمن المهرجان إلى جانب القراءات الشعرية ركنًا لتوقيع دواوين شعرية لمجموعة من المبدعين، كما تم الإعلان عن أسماء 12 فائزًا في الدورة الثالثة من "جائزة القوافي الذهبية"، التي قدمت جوائزها للشعراء المبدعين في مختلف الحقول الشعرية. كما صاحب المهرجان ندوة فكرية بعنوان "الشعر العربي من الثبات إلى التحوّل"، التي تناولت تطور الشعر العربي في عصرنا الحديث.
في هذه الدورة، تم تكريم شاعرَيْن بجائزة الشارقة للشعر العربي (الدورة 13)، وذلك تقديرًا لإسهاماتهما في إثراء المكتبة الشعرية العربية بعدد من المؤلفات المتميزة. الشاعر طلال الجنيبي من الإمارات، والشاعر حسين العبد الله من سوريا، كانا هما الفائزان بالجائزة هذا العام.
من أبرز ملامح هذه الدورة المشاركة اللافتة لشعراء أفارقة يمثلون دول السنغال ومالي والنيجر وتشاد، مما يعكس انفتاح المهرجان على آفاق شعرية جديدة ويعزز حضوره الثقافي في إفريقيا. كما شارك في أمسية الختام الشعراء: شيخنا عمر (موريتانيا)، فاطمة مفتاح (ليبيا)، علي الشعالي (الإمارات)، عمر الراجي (المغرب)، نذير الصميدعي (العراق)، زين العابدين الضبيبي (اليمن)، إسماعيل عبد الرحمن إسماعيل (تشاد)، حيث قدموا مجموعة من القصائد التي أظهرت تنوع الموضوعات وتعمق الفكر الشعري.
قصائد الشعراء في أمسية الختام تميزت بقدرتها على رسم معانٍ إنسانية وذاتية عميقة، حيث بدأ شيخنا عمر بقصيدته "أبشر" التي تعكس روح الحب والتسامح، ثم قرأت فاطمة مفتاح قصيدتها "قبضةٌ من رمل"، التي جسدت معاناة إنسانية بأسلوب رمزي فني مميز. أما علي الشعالي فقد قدم قصيدته "صمود"، التي تجسد معاني الكفاح والإرادة في مواجهة التحديات، فيما تأمل عمر الراجي في "تيه في صحراء الحكمة"، التي مزجت بين المشاعر الإنسانية والتأمل الفلسفي. وتابع نذير الصميدعي بقصيدة شعرية تنبض بجمال التصوير، وتعكس تداخل الفكر والشعور، بينما قدم زين العابدين الضبيبي قصيدته "ريح"، التي تناولت الصراع الداخلي والتناقضات الإنسانية. واختتم إسماعيل عبد الرحمن إسماعيل الأمسية بقصيدة "شيء مما في الداخل"، التي عبرت عن تأملات عميقة في الذات.
وفي ختام الأمسية، تم تكريم الشعراء المشاركين من قبل سعادة عبد الله بن محمد العويس، ومحمد إبراهيم القصير، والشاعر محمد البريكي، وذلك تقديرًا لإبداعاتهم الشعرية التي أضاءت هذا الحدث الثقافي الكبير.