نجاح أول عملية كي ثلاثية الأبعاد بالقسطرة التداخلية بمستشفيات جامعة بني سويف
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، نجاح أول عملية كي ثلاثية الأبعاد بالقسطرة التداخلية لحالة كانت تعانى من ضربات بطينية بالمستشفى الجامعي، وذلك تحت إشراف الدكتور خالد السيد الحديدي عميد كلية الطب البشري، والدكتور عماد البنا مدير عام المستشفيات الجامعية، والدكتور هشام بشري المدير التنفيذي الأسبق، والدكتور ياسر عبد الهادي رئيس قسم القلب.
وأوضح رئيس الجامعة، أن العملية أجريت عن طريق جهاز "Ensite X" وهو أول جهاز موجود في شمال الصعيد ويعد هذا الجهاز أحدث ما توصلت إلية التقنيات العلمية الحديثة في عمليات الكي ثلاثي الأبعاد، كما تعد هذه العمليات نقلة نوعية في عمليات الكي الثلاثي الأبعاد في قسم القلب بمستشفيات الجامعة.
تجدر الإشارة إلى أن الفريق الطبي المشارك في إجراء العملية تكون من الدكتور أحمد محمد الدماطي أستاذ مساعد أمراض القلب، والدكتورة شيرين الحسيني وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا، والدكتورة سمراء حسين وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمود أحمد معارك مدرس أمراض القلب، والدكتور إسلام طلعت مدرس مساعد أمراض القلب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التقنيات العلمية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف المستشفيات الجامعية بني سويف مستشفيات جامعة بني سويف عملية كي
إقرأ أيضاً:
أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول
يُعد التحكم في مستويات الكوليسترول أمراً بالغ الأهمية للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، بالنسبة لمن لديهم ارتفاع في الكوليسترول، وتُقدم أبحاث حديثة تأكيداً على إمكانية خفض خطر الكوليسترول بطرق طبيعية.
وقد استكشفت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة شنغهاي إمكانات الثوم، في التحكم في مستويات الكوليسترول.
وراجع الباحثون نتائج 22 دراسة تناولت العلاقة بين الثوم والكوليسترول ومخاطر أمراض القلب.
ووفق "سوري لايف"، خلص الباحثون إلى أن الثوم يمكن أن يخفض مستويات الكوليسترول الكلي، والبروتين الدهني منخفض الكثافة الذي يعرف باسم "الكوليسترول الضار".
وقالت فيكتوريا تايلور، أخصائية التغذية في مؤسسة القلب البريطانية، أن الثوم يرتبط منذ فترة طويلة بفوائد صحية، بدءًا من علاج نزلات البرد وصولًا إلى خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.
وأضافت: "يحتوي الثوم على فيتاميني سي وب6، والمنغنيز، والسيلينيوم، ولكن يُعتقد أن مادة كيميائية تُسمى الأليسين، وهي نوع من مضادات الأكسدة، هي المسؤولة عن آثاره الإيجابية".
وعن طريقة تناول الثوم قالت: "في الثوم الطازج، توجد اختلافات طبيعية في مستويات الأليسين. وهناك بعض الأدلة على أن الثوم المفروم الجاهز والمُخزن في الزيت أو الماء، ومنتجات الثوم عديمة الرائحة، تحتوي على مستويات أقل من الأليسين".
وأشارت الدراسة الصينية إلى أدلة على أن تناول كميات قليلة منتظمة الثوم يومياً يساعد على خفض الكوليسترول، وتقليل مخاطر أمراض القلب.