صانعة المحتوى الأردنية وفاء علوان تشن حملة تنتقد فيها دور وممارسات الجمعيات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- شنت صانعة المحتوى الأردنية التي تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية حملة على الجمعيات الإسلامية هناك ، متهمة إياها بسوء إدارة مداخيلها التي تجمعها من المتبرعين المسلمين في الولايات المتحدة بحجة بناء المساجد أو مناصرة أمة الإسلام عند كل حدث او أذى يصيب أفراد هذه الأمة في مختلف البلاد الإسلامية .
وتسائلت علوان عن مصير أموال التبرعات التي لا يفصح عن مساراتها ، متهمة من يجمعونها بالفساد وبإستخدامها في بناء فلل وقصور و تأسيس مصالح تجارية لهم ولأبنائهم .
وتمنت علوان أن تذهب هذه الأموال في تأسيس مدارس إسلامية تحمي أبناء المقيمين المسلمين في الولايات المتحده وبلاد الإغتراب من إنحراف مناهج المدارس الوطنية فيها ، والتي تشجع على المثلية والانحراف القيمي والأخلاقي الذي يرفضه ديننا الإسلامي واعرافنا وقيمنا وتقاليدنا العربية والإسلامية .
كما تمنت أن يجد كل طالب دعم من ذوي الحاجة وضيق اليد من الجاليات العربية والإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية ضالته في هذه الجمعيات .
وقد اثارت إنتقادات علوان حفيظة كثير من الجمعيات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية ، ورفضوها معللين ذلك بأنه سيؤدي إلى نقص قيمة التبرعات التي تجمعها وإلى عزوف المتبرعين عن تقديم الأموال للجمعيات نتيجة تشكيك علوان بمآلاتها ومساراتها
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فی الولایات المتحدة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
الصين تنتقد تصريح البنتاغون حول إمكانية تبادل الضربات النووية
انتقدت الخارجية الصينية تصريح البنتاغون حول عدم استبعاده تبادل الضربات النووية، على أن يبقى لدى واشنطن أسلحة نووية تستخدمها بعد انتهاء تبادل هذه الضربات.
وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية لين جيان في تصريحات صحفية إن "تصريحات المسؤولين الأمريكيين تعكس تفكير الولايات المتحدة الذي عفا عليه الزمن، والسعى إلى الهيمنة والتفوق الاستراتيجي المطلق".
ودعا المتحدث الولايات المتحدة إلى الوفاء بالتزاماتها في مجال نزع السلاح النووي وتخفيض ترسانتها النووية، وتهيئة الظروف لتقليل المخاطر الاستراتيجية وتحقيق نزع السلاح النووي الشامل والكامل والحد من المخاطر الاستراتيجية والحفاظ على السلام والاستقرار في العالم.
ويأتي تعليق الخارجية الصينية ردا على تصريحات ممثل القيادة الاستراتيجية في البنتاغون الأدميرال توماس بيوكانن بأن بلاده تقر بإمكانية تبادل الضربات النووية إذا ما ظل لديها احتياطي في ترسانتها النووية يسمح لها بالهيمنة.
وأشار بيوكانن إلى أن الولايات المتحدة تفضل تجنب التبعات التي ستنجم عن تبادل الضربات النووية، وإن الظروف المثلى من وجهة النظر الأمريكية هي تلك التي تضمن "استمرار قيادة الولايات المتحدة للعالم" حسب زعمه، ما يتطلب الحفاظ على احتياطي استراتيجي من الأسلحة النووية.
دمار واسع في البلدة المحتلة والحكومة الإسرائيلية على وشك التوقيع على اتفاق مع حزب الله
كشف رئيس مجلس بلدة المطلة الواقعة شمال فلسطين المحتلة، أن البلدة تعرضت لدمار واسع نتيجة الهجمات الصاروخية التي شنتها المقاومة اللبنانية بقيادة حزب الله، وأكد أن أكثر من 60% من المنازل في البلدة تعرضت لأضرار، بالإضافة إلى أضرار هائلة لحقت بالبنى التحتية، ما أثر بشكل كبير على الحياة اليومية لسكان البلدة.
وأشار رئيس المجلس إلى أن التصعيد العسكري الجاري أدى إلى تدهور الوضع الميداني في المنطقة بشكل غير مسبوق، وأضاف أن الأضرار التي لحقت بالبلدة لا تقتصر على الممتلكات فقط، بل تشمل أيضًا تعطيل الخدمات الأساسية، مما جعل الحياة اليومية للسكان شبه مستحيلة.
وفي تطور لافت، أفاد المسؤول المحلي بأن الحكومة الإسرائيلية "على وشك التوقيع على اتفاق استسلام مع حزب الله"، ولم يذكر تفاصيل إضافية حول طبيعة هذا الاتفاق أو شروطه، لكنه أشار إلى أن التصعيد الحالي قد يدفع الأطراف إلى إنهاء النزاع العسكري عبر مفاوضات.
وتشهد المنطقة الشمالية لفلسطين المحتلة توترات عسكرية متصاعدة منذ أسابيع، وسط تبادل مكثف للقصف بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، ما أسفر عن خسائر بشرية ومادية كبيرة على الجانبين، ويأتي الحديث عن اتفاق محتمل وسط دعوات دولية لوقف إطلاق النار وإنهاء التصعيد.
هذا التطور قد يمثل نقطة تحول في الأزمة، لكن يبقى الغموض يحيط بمستقبل التهدئة، خاصة مع استمرار التصعيد في مناطق أخرى.