رئيس جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية يناقش تحديات العمل ويستعرض سبل التطوير
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقد رئيس جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية اللواء صلاح الخفيفي، اجتماعًا موسعًا في بنغازي بحضور معاونه اللواء نوري الساعدي وعدد من مديري فروع الجهاز، بهدف متابعة سير العمل وبحث التحديات التي تواجه الفروع في مختلف المناطق.
وتناول الاجتماع استعراض العقبات التي تعرقل تنفيذ المهام اليومية للفروع، والتي شملت نقص الكوادر البشرية والموارد المادية، إضافة إلى التحديات المتعلقة بالتعاون مع الجهات المحلية والدولية.
وتمت مناقشة عدة حلول مقترحة للتغلب على هذه الصعوبات، في إطار تحسين الأداء وتعزيز التنسيق بين الفروع، وشدد اللواء الخفيفي على ضرورة تكثيف الجهود لضمان فعالية الأداء وتحقيق الأهداف المنشودة، مؤكدًا التزام الجهاز بالعمل المستمر للحد من ظاهرة الهجرة غير الشرعية التي تمثل تحديًا رئيسيًا يؤثر على استقرار البلاد الأمني والاجتماعي.
الوسوم#بنغازي الصعوبات حلول مقترحة ليبيا مكافحة الهجرة
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي الصعوبات حلول مقترحة ليبيا مكافحة الهجرة
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة عن تفجير البيجر في لبنان.. اكتشفوا ما جرى!
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة عن عملية تفجير أجهزة النداء الآلي "البيجر"، التي كان يحملها عناصر "حزب الله" في أيلول الماضي.وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "رئيس جهاز الموساد، ديدي برنياع، عرض جهاز "البيجر" البديل المفخخ الذي تم تصنيعه خصيصاً لهذه العملية أمام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي سأل عن إمكانية رمي الجهاز على الحائط، ليجيب برنياع بثقة بأن الجهاز سيظل سليماً".
وأضافت: "وبالفعل، ضرب نتنياهو الجهاز بقوة على الحائط، ليبقى الجهاز في حالة ممتازة، مما شكل مفارقة أثارت دهشة الحاضرين.
وأشارت إلى أن "الضربة أدت إلى تكوين حفرة صغيرة في الحائط، وهي الحفرة التي لا تزال باقية حتى اليوم، وتعد شاهداً صامتاً على نجاح العملية" وفق قولها.
وبقيت عملية "البيجر" طيّ الكتمان لفترة ولم يتم الكشف عن تورط إسرائيل فيها إلا بعد أن أعلنها نتنياهو بنفسه، حيث أكد أن العملية كانت جزءاً من خطة إسرائيلية طويلة الأمد.
وكان الثقب الذي أحدثه الجهاز في الجدار بمثابة اختبار لمتانة الجهاز، وفي ذات الوقت إشارة إلى النجاح الاستباقي للعملية، وفق القناة.
وكشفت القناة تفاصيل إضافية حول العملية، حيث تم الإشارة إلى أن إحدى اللحظات الحاسمة في العملية كانت مرحلة التخطيط، فقد كان "حزب الله" يسعى إلى العثور على جهاز تنبيه مدرع يمكنه الصمود أمام التضاريس الصعبة والتقنيات المتقدمة التي تمتلكها إسرائيل.
ومؤخراً، قدم عميل موساد سابق يدعى "غابرييل"، بعض التفاصيل التي تكشف لأول مرة عن حادثة تفجير البيجر، كاشفاً أن حزب الله كان يشتري هذه الأجهزة من شركة تايوانية تدعى "Gold Apollo".